قصتي جنسية ساخنة جدا رغم ان الامر كان مجرد فرك الزب في السيارة دون ايلاج فث الكس او سكس كامل في الفندق و لم ارى حتى بزازها او طيزها و وكسها و لا حتى شعرها المختفي تحت خمارها بل فقط امسكت زبي بيد ناعمة و دافئة جدا . تلك الفتاة كنت احبها و اعرفها لانها تعمل في شركة قريبة من شركتي و توطدت علاقتي بها اكثر مع مرور الوقت حتى صرنا اصدقاء بل صرنا نلتقي و نختلي ببعض و لكن لم نمارس السكس و لم تكن بيننا اي علاقات جنسية لكن في ذلك اليوم تمت الامور دون ان نخطط لها حيث ركبت معي في السيارة و لا اعرف كيف وجدت نفسي احكي لها عن امور جنسية حتى سخنت انا و سخنتها معي
في تلك اللحظة انتصب زبي بسرعة و قوة و امسكت لها يديها و وضعتها فوق زبي لتنطلق في فرك الزب بيدها الدافئة و انا فتحت السحاب و اخرجت زبي المنتصب بقوة و لمست هي جلدة زبي بنعومة اصابعها و كانت تفرك زبي بنعومة و حلاوة لا مثيل لها . و انا اتكئ و امدد رجلاي و كل ذلك واان اقود سيارتي في الطريق و كلما ارى شاحنة او حافلة اعلى من السيارة انزع لها يدها و اخفي زبي بمطفي ثم اخرجه مرة اخرى و اضع يدها على زبي و حبيبتي تلمسه و تفرك عليه بكل نعومة و تستمني لي بطريقتها الساخنة حتى تهيجني بقوة و زبي يكبر مع كل تمريرة من يدها عليه.
ثم لم اعد قادر على الصبر و لا بد لها ان تخرج شهوتي و انا اريد فرك الزب يتلك النعومة حتى اقذف و توقفت عن السياقة و تظاهرت اني اتحدث في الهاتف و هي امسكت زبي و اغلقت عليه يدها ثم انطلقت في الفرك الساخن بقوة كبيرة . و احسست ان تلك اليد التي كانت تلعب بيدي تدفع المني و تحلبه من زبي باحلى حرارة جنسية و انا اتكات اكثر واخرجت زبي حتى اصبح كل طوله وانتصابه في يديها و هي تفرك و تحلب و تستمني لي مع احلى فرك الزب حتى اتتني اجمل رعشة جنسية و اقوى لذة يمكن ان اذوقها و اسرعت بمسك منديل حتى اقذف فيه واخفي به زبي المندفع بقوة
ثم قبلتها من شفتيها بكل حرارة و زبي يقذف المني بقوة كبيرة و املنديل قد غرق في المني و انا اتكئ و اشعر بخروج الشهوة باحلى صورها و لحظاتها و هي تركت زبي بعدما علمت انني اقذف و اخرج الشهوة . ثم اكملت القذف و امسكت المنديل و مسحت به بقايا المني ثم رميت به الى الخارج مباشرة و انطلقت في السيارة بسرعة تاركا المكان و انا قد ذبت و شعرت باحلى نشوة جنسية في حياتي و اجمل متعة مع فرك الزب بتلك اليد الناعمة الساخنة جدا ثم اخفيت زبي الذي ارتخى و اصبح يبدو بريئا بعدما كان يظهر كانه وحش و امضيت يوما جميلا جدا من شدة النشوة الجنسية
اسخن و اجرا مشهد في افلام مصر مع صدر كبير مغري و قبلات حارة جدا من الشفاه و تحسس على المؤخرة و الفنان يحك زبه الذي كان انتصابه واضح كدا على جسم الممثلة بكل اثارة و حرارة
مشهد ساخن جدا من فيلم مصري ممنوع من العرض حصري هنا فقط