ازدادت معزة عامر في قلبي فتوجته ملكاً على عرش قلبي من أول ليلة من ليالي الزواج و لم أكن علم ما يخبئه لي القدر من الطلاق مروراً بالجنس مع عشيقي نادر نكاية في زوجي عامر الذي طعنني في أنوثتي بعد عامين من الزواج و لياليه الحمراء التي عشقتها كثيراً. صدقوني بقدر ما كنت أعشقه و اجله و أشتهيه بقدر ما صرت أمقته و أستحقره و أنفر عنه. في تلك الليلة وبعد أن أجل فض بكارتي ريثما أهدأ أنزل يديه من على وجهي وسألني: ممكن تخلعي الروب ده ! ابتسمت بخجل فابتسم ولم أفعل فعلم ما بي فبسط يده ليبعد الروب عن جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أريده أن يرى جسدي الفاتن الشهي. راح بدني الغض يتكشف من تحت الروب، أبعد عامر الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إليه لأجده فاغرا فاه ينظر إلى بزازي الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف.
شعرت بنشوة غامرة من نظرات عامر الشبقة لجسمي، وفى نفس الوقت شعرت بالخجل فقبضت يدي على طرف الروب فبرقة أبعدها باسماً لي فمد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، و تحسس بطني وصعد بها قليلا قليلا حتى وصل إلى صدري، فلم أحتمل و بدأت شهوتي تبلل كسي! ندّت عني تنهيدة وهو يعتصر بزي الأيسر بكفه اليمنى بيديه، ومال جسمي كله قبالته؛ ساحت أطرافي فلم أكن قادرة على الوقوف،فأسندني بيديه وأجلسني على السرير. عاد عامر زوجي مجدداً يعبث ببزازي فشعرت بالجنس و متعته فنمت على ظهري ، وراح عامر يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض،وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي يوقع أنغامه على خلاياه الساخنة. اقترب برأسه من بطني فراحت أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني، يداه تمس بزازي فيمسجهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخلها عند هذه اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة وهي التي لا تقرن بالجنس مع عشيقي لولا ما بدر من زوجي من تقصير و خيانة و إهمال لي. راحت آهات النشوة و كلمات الحب تنبجس من بين شفتي رغماً عني: آآآآه… بحبك يا عامر،بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل بأداءعامر فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الآن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي فكانت الدنيا تدور من حولي فخلع عنى عامر قميص النوم لأصير عارية إلا من الكيلوت!
رفع عامر ساقي فالقاهما على السرير و استلقى بجسمه بجانبي و أخذ يلثمني و يمصمص لساني و يلعق ريقي و أنا قد اهتجت و قبضت على حلمتي بزازي وشعرت بشيء صلب يحتك و يضرب ما بين فخذي فشعرت بحرقة طفيفة ورعشة سرت في بدني و لذة تخدر على أثرها جسدي فنمت منه لأصبح في اليوم التالي لأجدني ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد عامر بجواري يغط فى نوم عميق! إذن هو فتحني برشاقة وخفة بالغة فلم أحس الألم الرهيب الذي كنت أتوقعه! و أنا أداعب شعر صدره فوق السرير فتح عامر عينيه، فحاولت أن أستر عريي سريعاً غير أنه جذبني من يدي و القاني فوق صدره و حياني: صباح الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وعيناه تجولان بشبق في بزازي المشرأبه أمامه فخجلت و ألقيت كفي عليهما لكنه أمسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من جسمي، ووقف ينظر إليهما و إلى بطني، حتى أصابع قدمي كان ينظر إليهما،ثم قال هاماً ثم منتهياً مصعداً: عارفة أنا شايف أهيد قدامي…شايف بزازك. فاحمرت و جنتاي و خجلت و صرخت ضاحكة من إباحيته: أيه اللي بتقوله ده..!! فأعادها: بقول بزازك… ايه مش عاجبك…. بزازك… فضحكت و حاولت الهرب منه و الخجل يجللني و بذات الوقت أشعر برغبة في المزيد من ألفاظه القبيحة المثيرة و من افتتانه و نظراته الشبقة إلى جلدي و مفاتني! منعني عامر زوجي من الحركة ليكمل جولة عينيه فى أنحاء جسدي العاري و قد ازدادت شهوتي بالجنس و أحببت الزواج و عامر و لفني فى حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي. تناول عامر شفتي فى قبلة طويلة الهبت الشهوة العارمة فى جسدى مع ذكريات متعة الليلة السابقة، حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل مشافري باطن فخذي و لأروح في متعة شديدة لم ينبهني إلى نفسي سوى أن سمعت الباب يطرق فتناولت شيئاً ألبسه سريعاً و لبس زوجي فإذا به عامل الفندق قد أتي بالإفطار إلينا… يتبع…