قصص عربية محارم ساخنة جدا ، مستوحاة من واقع الحياة الأسرية. من بين هذه القصص سنقص منها أمتع قصة و أحلاها تشويقا. كانت هنالك فتاة تدعى سماح ، هي فتاة طويلة القد ، رشيقة القوام ، مملوءة الطيز ، كبيرة البزاز ، جميلة الوجه ، ساحرة العينين ، حريرية الشعر زادها رونقا و عذوبة. خصرها نحيف ، ضامرة البطن ، واسحة الحوض. لها ضحكة مميزة ، تتفنن في لباسها الذي يزيدها إغراء و سحرا. قمصان فضفاض يكشف عن شق بزازها ، و البنطلون الدجين الضيق يحصر طيزها بقوة ، و يبرز كسها و يفصله تفصيلا. سماح في التاسعة عشر من عمرها لها أخ يكبرها بثلاث سنوات. والديهما يعملان ، الأب معلم و الأم سكرتير في عيادة. كان يوم الخميس ليلاً ، خرج الأب و الأم من البيت ليسهرا سهرة رومنسية. كانت سماح في البيت لوحدها ، في غرفتها تستمع إلى الموسيقى. كانت ممددة فوق السرير على جنبها ، فخذيها عاريين ، السترينغ الأبيض المكشوف غارق بين شحم ردفيها و بزازها الرخوة متراصة الواحدة على الاخرى. أخذت سماح تتصفح صور سكس بهاتفها الذكي.. فأخذت شهوتها تزداد سخونة و لهفتها تزداد شوقا للسكس. استدارت الفتاة و تمددت على ظهرها ثم هزت برقة فستانها القصير البارد فظهر كسها المستور تحت السترينغ. بدت بشرة بطنها و فخذيها و كسها حمراء بشدة ، شرعت سماح تنظر الصور المغرية و في نفس الوقت كانت يدها تتملس كسها من فوق السترينغ الشفاف. أحست الفتاة أكثر بهيجان كسها و حرارة بظرها ، و بحركة رشيقة رفعت ساقيها حتى تلاصقت فخذيها و تلاحمت ردفيها ، فانحصر كسها و غرق إلى الأعماق ، مدت يديها و نزعت السترينغ بسلاسة ، فبان كسها الوردي اللذيذ و كذلك ثقب طيزها الصغير الأحمر. ثم أنزلت ساقيها و أفرجتهما ، ثم مدت يدها نحو صدرها و أخرجت بزازها المملوءة ، في أنتع مشهد من قصص عربية محارم ساخن
وضعت هاتفها على جنب و شرعت تتخيل مشهد نيك حار بعد أن أغمضت عينيها ، كانت يدها اليمنى تعصر بزازها عصرا عنيفا ، و كانت يدها اليسرى تسبح في كسها بحرية ، إذ أخذت تفرك بأطراف أصابعها بظرها الذي احمر بشدة من كثرة الفرك السريع ، كان نواحها يعلو شيئاً فشيئاً من شدة شعورها بلذة الإحساس المثير. و بعد ذلك ، غرست الفتاة اصبعها داخل كسها الساخن و المبتل بالإفرازات اللزجة. فازداد شعورها بمتعة النيك أكثر و أكثر. و خارج إطار هذا المشهد ، دخل الأخ المنزل و رائحة الفودكا تفوح من مفمه ، حتى مشيته تدل على أنه قد صعقك بضباب الكحول. صعد الشاب نحو غرفته , دفع باب غرفته لكنه سرعان ما أدار وجهه نحو باب غرفة أخته حينما استمع لصوت تأوه نيك ممتع , اتجه نحو غرفة أخته في خطى هادئة , كان باب الغرفة مفتوحا قليلا , أدخل رأسه ينظر نحو أرجاء الغرفة فوقت عيناه على جسد أخته العاري و بالأخص على ما تفعله بكسها الهائج بقوة , لم يستطع الأخ أن يتمالك أحاسيسه , أينصرف من خلف الباب و يتجه نحو غرفته أم يدخل و يوبخ أخته التي كشفها و خصوصا كشفه إياها أنها ليست عذراء , إذ تفطن بأن اصبع يد أخته كان يتغلغل في جوف كسها الضيق و رأى كيف أنها كانت تتمتع بذلك لدرجة قصوى أم يدخل و يتمتع معها متعة نيك محارم؟ راودت هذه التساؤلات ذهن و شهوة الأخ لكن فكرة الشهوة غلبت كل الأفكار الأخرى فقرر أن يدخل و ينيكها خصوصا و أن زبه قد انتصب بشدة
دفع الأخ الباب و دخل ، فاهتز قلب الفتاة خوفاً و رعباً ، جذبت بيدها لحاف السرير و غطت صدرها و كسها ، ثم تممدت على جنبها.. أسرع حينئذ الأخ نحو السرير ثم قفز وراء أخته و بخفة جذب منها اللحاف ثم تغطى..مد الشاب يده نحو بنطلونه و أسدله ثم أخرج زبه المنتصب , أقرب الأخ فخذيه نحو طيز أخته حتى إلتصق زبه بطيزها إلتصاقا مثيرا شعر حينها الشاب بنوع من المتعة و الهيجان فمسك زبه بيده و أخذ يبحث عن مدخل كس أخته الضيق و حينما أحس برأس زبه قد ثبت في مدخل كس أخته الضيق إنزلق زبه إنلاقا مثيرا شعر حينها بروعة الإحساس فأخذ يتأوه تأوها حارا أما الفتاة فقد انسابت لأخيها فأرتخت عضلات فخذيها و طيزها و شرعت تعض بأسنانها شفتيها الصغيرتين و قسمات و جهها تدل على أنها تتحس لذة النيك على جمر من نار ملتهب..أخذ الأخ يدخل و يخرج زبه داخل كس أخته الضيق دونما اقطاع و حينما اشتدت عليه النشوة قفز بجسمه فوق أخته حتى تمدد فوقها و كانت تحته ممدة على بطنها فوق السرير و ساقيها منغلقين أما هو فقد استند على يديه ثم فتح رجليه ليستمد القوة من عضلات فخذيه و شرع بشراهة يضغط بزبه بقوة على كس أخته و كانت فخذاه يرتطمان بطيز أخته الكبير أيما ارتطام فيحدث بذلك صوت نيك لذيذ يزيدهما استمتاعا بالنيك الحار في أمتع قصص عربية محارم ساخنة جدا