أمتع قصص نيك صيفية عربية ساخنة و ممتعة جدا ستقدم أحداثها الحارة بعد تقديم بعض المقدمات. هذه القصة الساخنة جداً في امتع قصص النيك جرت بين شاب و شابة مخطوبين كانا يتجولان في الغابة النائية عن المدينة بالسيارة ، و في الحقيقة لم يكن مشهد النيك ليحصل بين هذين الحبيبين لولا محاولات الشاب العديدة ، الذي بدا يحاول تسخين خطيبته بالقبلات الخفيفة على الرقبة و الاذن و تقبيل الشفاه.. و كذلك محاولاته في لمس فخذي الغتاة بسلاسة و ليونة.. و قبل ان ندخل في صلب وصف المشهد ، نرى انه لمن الجميل و المثير ان نذكر ان هذا الشاب سبق و ان ناك بزبه كس خطيبته الصغير بشدة و اللذيذ التي افقدها عذريتها و منذ ذلك الحين أصبحت الفتاة ترفض الخروج مع عشيقها شرط ان يتقدم للخطوبة و ذلك ما حصل.. الفتاة كانت جسدها مثير جدا لامحالة , بدا جسدها متناسقا و مستفزا و مغر جدا , و كان أروع ما يميزها هو طيزها العارم الضخم , كانت حينما تمشي و خصوصا حينما تكون تلبس البنطلون الدجين الذي يزيد في كبس شحم طيزها , كان طيزها يرتج بإرتجاجات متكررة تتناسق مع فخذيها و خصرها النحيف.. لذلك كان الشاب ملهوفا للمسها و نيكها نيكة كانت كما يصفها أروع اللحظات نشوة و لذة
و بالعودة إلى موضوع القصة الأساسية , نبدأ بالحديث و بالوصف عن هذا المشهد الحار بين الخطيبين. فبعد أن ناول الشاب القدر الكافي من القبلات في شفتي الفتاة و كتفيها و رقبتها… انسابت له و استسلم جسدها الذي سخن بشدة خصوصا و أن يد الشاب كان تضغط أحيانا على كسها من فوق البنطلون.. كانا كل منهما جالس في المقاعد الأمامية للسيارة تحت ظلال شجرة كبيرة , لكن هذه الجلسة لم تكن مريحة بالنسبة للشاب الذي أخذ زبه يصرخ من شدة الإنتصاب و هو في كومة داخل البنطلون.. حينئذ خرج كل منهما من السيارة ثم ركبا من جديد لكن من الخلف بعد أن قدّما الكرسيين الأمامين إلى الأمام مما جعل المكان الخلفي للسيارة يصبح فسيحا نوعا ما , و قابلا بأن يكون كل منهما متمددا شرط أن يكونا فوق بعض.. و أول ما فعله الشاب هو أنه قام بنزع بنطلونه و السليب شورت , ثم أفرج فخذيه وهو جالس بجانب الفتاة التي أسرعت بيدها تتملس زبه المنتصب الطويل , و بلهفة و شغف شرعت تمص زبه مصا ممتعا أخذ من خلالها الشاب يتأوه تأوهات ساخنة متتالية.. و كانت يده لا تكف تسبح في لمس كل طرف من مساحة جسد الفتاة البطّي المثير.. رفع الشاب رأس حبيبته ثم مسك قمصانها بيده حيث بزازها فأسرع الفتاة بنزع قمصانها و أكملت بقستانها الجميل فبرز بزازها المملوء بشدة ذو الحلمتين الورديتين و بسرعة أغمس الشاب رأسه في بزاز الفتاة و شرع يقبّل بزازها و يمص حلمتيها و يرضعهما بنشوة كبيرة حتى ارتوى من عطش اللذة , كان الشاب ساخنا جدا لدرجة أن شفتاه نزلت إلى بطن الفتاة التي أسرعت بنزع بنطلونها و السترينغ المستفز فإزداد هيجان الشاب و أصبحت الفتاة العارية تماما كسمكة ترتعش تنتظر الإثارة و ذلك ما حصل بعد أن أسرع الشاب نحو كسها المبتل بالإفرازات و أخذ يمص بقوة بظرها المحمر و يلحسه بلسانه متذوقا عسل كسها اللذيذ في أمتع نشوة من قصص نيك صيفية عربية ساخنة جدا
و في آخر القصة , بعد أن صاحت الفتاة لكي تبعد ثقل رأس الشاب المدفون في كسها لتعلن شورها بالنشوة.. أحكم الشاب جلسته فأسرعت الفتاة بالقول بعد أن قفزت فوق فخذيه ممسكة بيدها زبه الطويل المنتصب “آه حبيبي.. لقد جنّنتني” ثم بخفة حشت الفتاة زب خطيبها في كسها الضيق فصاحت صياح لذة زادت لفخذي الشاب قوة في رفع زبه إلى فوق ليزداد دخولا في جوف كسها فأخذت الفتاة تئن بإستمرار “آه..آه..آه..” دون توقف و لا تكاد خصوصا و أن الشاب من تحتها كان يدفع بقوة زبه إلى فوق حتى ما إن إرتخى طيز الفتاة الكبير كلّيا على فخذي الشاب.. تغلغل زبه بالكامل في جوف كسها الحار جدا و انزلق فيه انزلاقا.. أحسّت الفتاة بطع النيك الذي أصبح كالجمر فشرعت تهتز اهتزازا خفيفا فوق زب الشاب الذي كان ينزلق داخل كسها فيدخل بقوة و يتراجع بهدوء أما يد الشاب و بالتحديد اصبعه كان يحاول اختراق ثقب طيزها الضيق و هذه الحركة الجميلة اللذيذة جعلت الفتاة تزداد شعورها بلذة النيك و إحساسه الرائع , و بعد لحظات غير كثيرة , و ضعت الفتاة قدميها على مقعد الكرسي حيث فخذي الشاب ثم مسكت بيديها كتفيه , فقابل بزازها وجه الشاب.. فبدت في هيئة ساخنة جدا.. و برشاقة شرعت تهزّ طيزها أعلى و أسفل الذي أخذ يرتطم بقوة على فخذي الشاب الذي كان زبه يدخل و يخرج بإثارة كبيرة في جوف كس الفتاة التي لم تتوقف عن الصياح في أروع نيك حار من قصص نيك صيفية عربية حارة جدا