بلغ السيد نزار 61 سنة منذ أيام معدوة و كان مشتاق منذ سنسين إلى أن ينيك شابة ذات كس لذيذ وهو الذي ماتت زوجته بعد سنتان من الزواج و حبها له و عمله الكثير السفر منعاه من الزواج ثانية و كان يقمع شهوته الجنسية من ذلك اليوم إلا ما قل و ندر من العادة السرية و لكن فكرة النيك الجميل و الطويل مع فتاة ذات كس وردي و ضيق لا تغادر فكره خاصة بعد مرور كل تلك السنوات العجاف. وكان لا يستطيع النوم ليلا فكثر إنتصاب زبه و كثرت مداعباته له و كان يحلم أثناء نومه بأنه ينيك فتاة يافعة و هو يعلم أنه مجرد حلم حيث أنه متأكد أن ما من فتاة ستقبل بالتزوج بكهل يكاد يرمى في صف الشيوخ ولن تقبل بأن تمارس معه الجنس وكان السيد نزار أستاذ لغة عربية بأحد الجامعات بالمنطقة و لكنه لم يكن يعلم أن أحد تلميذاته هائمة في حبه و تشتهيه و تشتتي أن تمارس مع الجنس و تشتهي أن تداعب كسها بزبه العتيق و كانت دائما تراقبه و هو يلقي الدرس و تحلم أحلام يقظة و هو ينيكها بمختلف الوضعيات و من جميع الأماكن بداية من فمها إلى طيزها و كانت تدعى سوسن و عمرها لا يتجاوز ال22 سنة و كانت سوسن ذات جسد رشيق و كانت قصيرة بعض الشيء و لكن لها بزاز كبيرة و طيز ممشوق و مدور و كانت شبه عذراء حيث أنها جربت النيك مرة واحدة مع خطيبها السابق و كانت تلك أول و آخر مرة حصل فيه الأمر و لذلك فإن كسها كان شديد الضيق و كانت هائجة جدا و لا تنام ليلا و هي تمارس العادة السرية و تتخيل الأستاذ نزار ينيكها و يقطع شفتيها الملساء و يفرغ منيه الساخن في وجهها. و ذات يوم قررت أن تتحدث معه علها تجد مخرجا مناسبا يمكنها من إستدراجه.كان صباحا شتويا غائما و كانت سوسن شديدة الهيجان و كان كسها الصغير يحرقها من شدة الرغبة… وكذلك كان السيد نزار منذ إستيقظ و زبه واقف منتصب يكاد يثقب البنطلون. و ما إن دخل الجامعة حتى جاءته سوسن و قالت بنبرة مملوءة إثارة ” صباح الخير أستاذ” فرد ” صباح النور” و زاد زبه إنتصابا بعدما إسترق النظر إلى شق صدرها العارم حتى بان من تحت السروال إنتصابه فلاحظت سوسن زبه فقالت له ” أظن أن هناك أحد آخر قد إستيقظ هذا الصباح..” ثم إقتربت منه بحذر و لمست زبه من فوق السروال بأنامل أصابعها ثم ذهبت مسرعة إلى قاعة الدراسة وتركته هو و زبه المنتصب في حالة صدمة. إستجمع قواه و قرر أن ينيكها حالا و الآن…ذهب للقسم و قال بصوت عال ” اليوم ليس هنالك درس يمكنكم الخروج” ثم نظر لسوسن ففهمت الخطة… خرج الجميع مسرعا حتى فرغ القسم إلا سوسن. أسرع فأسدل الستائر و أغلق الباب بالمفتاح و قفز في إتجاه سوسن و بدون أي مقدمات فتح أزرار قميصها و نزع قستانها ففاض بزازها فأمسكهما بكلتا يديه و عصرهما ووضع رأسه بينهما و ظل يلحس حلمتاها الورديتان يعضهما تارة و يلحسهما بطرف لسانه تارة أخرى و كانت هي تلعب بزبه من فوق السروال تمرر يدها عليه و تحاول أن لا تتأوه حتى لا يسمعهما من بالخارج.و بحركة مفاجئة رفع تنورتها و فتح لها قدماها و شرع في لحس كسها الرطب يتلذذ طعمه.. فتحه بيديه حتى بان من الداخل أحمر و رطب و أدخل لسانه قدر المستطاع فسال ماء خفيف من كسها، بلل به إصبعه و أخذ يداعب به ثقب طيزها و شرع يدخل إصبعه شيئا فشيئاً حتى أدخل كامل إصبعه و أدخل إصبعه الآخر في كسها الضيق و ظل يحركه بسرعة وكانت هي تكتم صرخاتها تجنبا لفضيحة… إنتصبت في خفة و دفعت أستاذها برفق حتى اجلسته على الكرسي ثم أخرجت زبه الخشن و أخذت تمصه بفمها الصغير بعنف و شغف حتى بللته بلعابها و بحركة رشيقة و سريعة جلست على زبه بكسها و راحت تهتز صعودا نزولا فتلذذت بالنيك و هاجت و زاد احساسها بالمتعة حتى كادت عضلات كسها من الداخل تشتعل من قوة الإحتكاك و كان هو يكبت تأوهاته و يلعب بصدرها و يصفع طيزها و يضغط عليه. ثم قال لها بصوة محشرج ” أحس بأني قاربت على الإستمناء” فقالت ” لا تفرغ في كسي قد أحبل …” ثم نزعت بيدها زبه المبتل بإفرازات كسها الساخنة و أدخلته في ثقب طيزها الضيق بحذر فتحملت رغم شعورها بالألم كثيرا و قالت ” يمكنك الآن الإستمناء ” و ما إن أتمت كلماتها حتى أفرغ سائله في عمق طيزها فأحست بحرارته. فوقفت أمامه ملهوفة والمني الساخن ينزل على فخذيها و قابلت زبه الملطخ بالمني أمام فمها و أخذت تلحسه و تتذوق طعمه و تبلعه بتلذذ.و حققا الإثنان ما كانا يحلمان به منذ سنوات