قصة ليلة حمراء مليئة بالجنس و النيك و السكس و الحب حتى الصباح مع لحظات جنس و سكس لا تنتهي و اثارة كبيرة جدا عنوانها النيك و السكس و متعة الجنس الحقيقية مع حنان و حسن و هما زوجان شابان في مقتبل العمر .. تزوجا بعد قصة حب جميلة دامت 4 سنوات … كانت من اجمل سنوات حياتها… في يوم من الايام كان يصادف ذكرى السنة الاولى لزواجهما فقررت حنان ان تحتفل بهذه الذكرى بأسلوبها الخاص كي تكون ليلة من ليالي العمر لاينساها حسن ابدا.. ففكرت و خططت بأن تجعل لتلك اسلوب خاص عن بقية ايامهما…وقررت بأن تعمل لـ حسن ليلة رومنسية شهية جميلة … وفي تلك اليوم اخبرت حنان حسن بأن يتاخر قليلاً بالعودة للمنزل كي تجهّز كل الترتيبات … وفي المساء ارسلت له رسالة نصية على هاتفه المتنقل و كتبت له : عازمتك اليوم على أحلى ليلة من العمر … كان حسن متلهفّاً ليرى ماهي تلك المفاجئة لانه يعرف زوجته الرومنسية المغرية المثيرة و قد قضى معها اكثر من مرة ليلة حمراء و هما يمارسان الجنس دون انقطاع … في ذلك الوقت كانت حنان تحضّر كل الترتيبات ..فقد احضرت الورود الحمراء اللون و الشرشف الساتان الابيض .. وفرشته على السرير و وزعت الورود الحمراء علي السرير على شكل قلب….. واحضرت قالب كيك احمر اللون وكاسات وصحون حمراء اللون ايضاً و عصير فراولة … فقد كانت مصرّة ان تكون تلك الليلة حمراء بكل مافيها واحضرت الشموع الحمراء بأحجام مختلفة ووزعتها في غرفة النوم عند مدخل البيت .. و قد عملت منها صفّاً من المدخل حتى غرفة النوم …. و قد اختارت لها فستاناً ضيقاً مثيراً احمر اللون ايضاً قصيراً يكاد ان يبين من تحته ذلك البكيني الاحمر ايضاً….و جعلت شعرها الاسود الناعم منسدلاً ووضعت احمر الشفاه الفاقع الذي يعشقه زوجها حسن .. و وضعت عطرها الذي تعرف ان حسن يعشقه الى حد الثماله .. واطفأت الانوار وارسلت لـ حسن رسالة : حبيبي تعال … اميرتك جاهزة لاستقبالك في ليلة حمراء لا تنساها ما حييت ….
كان حسن ينتظر تلك الرسالة بفارغ الصبر .. فقد كانت من شدة شوقه ينتظر في السيارة خارج المنزل لانه يعرف ان الليلة تلك ستكون غير عادية ثم توجّه للباب وهو يحمل بيده باقة من الورد الجوري الخمري اللون و الابيض لانه كان يعرف كم تحب حنان هذا اللون والنوع .. فهو ايضاً لم ينسى ذلك التاريخ و ذلك اليوم .. فقد كان رمزاً للتتويج حبهما الرائع … دخل حسن البيت وهو يشتم رائحة الشموع الجميلة فكم كان منظراً رومنسياً شيّقاً ..دخل و اخذ يتتبع الشموع حتى وصل الى غرفة النوم ..فتح الباب و راى تلك الفاتنة المغرية الشهية .. برائحة عطرها الأخّاذة …. و فستانها السكسيّ المثير ….و شفتاها الحمراوتان و كأنهما حبات فراولة شهية عذبة … لم يعرف ماذا يقول ….فكأنه دخل مدينة الاحلام الرومنسية … اقترب منها و اخذ يشم عطرها ويتنفسه بلهفة و شوق ليتذوّق كل مافيها ….. بدأ يتحسس جسمها الناعم الحريري الظاهر من ذاك الفستان الرائع …. في تلك اللحظات كان الصمت سيد المكان في اجمل ليلة حمراء ..فقط كانا يمارسان الحب و الجنس بالنظرات والهمسات …. كانت المحنة قد بدأت على حسن فاقترب من شفاهها الشهية ليمصهما مصاً رقيقاً مناسباً لتلك الاجواء الرومنسية … في ذلك الوقت وضعت حنان يدها على خصر زوجها و كانت تشد عليه و كأنها تقول له قربني منك اكثر…وهو واضعاً يده على طيزها يشدها برفق له…. بدأ حسن يمص شفتاها الشهيتان و يدخل لسانه داخل فمها ليبتلع لسانها الشهي …وهي تدخل لسانها في فمه و كانهما يبتلعان بعض … كم كانا مندمجان برومنسية في ليلة حمراء خاصة جدا ……..
التكملة في الجزء الثاني