بعد ان قام عدي الفحل ولوع زوجة جاره المصري الجديد وطبعها بالكدمات في اشرس سكس عربي حارق صاغة اللبوة خطة وبالفعل فهي اتقنت تنفيذها فهي جعلت زوجها يعاشرها بالظلمات الحالكة وهي تقول له عض افعل هذا وافعل ذاك حتى وبعد ان انتهى طلبت منه ان يضيء الضوء فاذ بكل جسدها وخصوصا عند الرقبة والركاب مغطى بالكدمات وقد جعلت زوجها يشعر بالذنب لذلك وهو بالفعل ما حصل وهو قد اوشك على البكاء بالفعل لشدة اسوته عليها ولكنها اخذت تتغندر في احضانه وقالت له لا باس فنحن سنمارس هكذا جنس ولكني ساتحجب عندما ساخرج الى الخارج وهو امر استغربه الزوج لانه قد سبق لها ان رفضة تلك الفكرة جملة وتفصيلا يوم تزوجوا وبالفعل وبعد ان اقنعته قامت اللبوة وتوجهت الى المطبخ وهي تتغندر بطيزها وتتاوه مع كل خطوة امام زوجها الامر الذي لم يستطع تمالكه فقام بعد ان اشبع نظره برؤيتها وانتشى على بهائها
نظر اليها زوجها فقالت له ايه يا فحل وعلى تلك الكلمة وبينما هي تتغندر امامه بطيزها العريضة الرائعة وقد بانت كفوفه على فلقات طيزها الناصعة البيضاض وبينما هي تتمايل امامه استغل الفرصة وكالقط البري قفز عليها وركبها من الخلف طيازي بكل عنف بطريقة اشبه ما تكون بالاغتصاب السلهبي ونزل بها دق وفلق وطياحة وهي تصيح وتتاوه وتتالم وهو ينكحها ويعطيها ويذل بها من الخلف طيازي في اعماق طيزها ومكوتها الحارقة الغارقة بالحليب البلدي بعد جولة نيك اولى في السرير وكانت اللية باولها واستمر الفحل بعمله الى ان بلغ نشوته الجنسية المنتظرة ففض حليبه الساخن نار والكثيف بجنون والفواح الضارب بلونه الابيض وكانه قشطة شهية في اعماق اعماقها بعد احلى سكس عربي محنوي مغمس بالنشوات العابقة باثير العشق من بلاد الفراعنة الابية وبعد ذالك قام الفحل وحمل زوجته ليرتمي واياها في السرير وهو يخبرها كم يحبها ليغرقا بعدها بطيف من سحر النوم الآسر والطرفين غارقين بالتعب منهكين وبعد ساعات من النوم استفاق الزوج الفحل ليجب زوجته الحارة الى جواره وقد محنته بجنون وافقدته صوابه فما كان منه الا ان غرس زب في مكوتها وهي غارقة بالنوم وباه اااه عامرة استفاقت اللبوة على زوجها وهو يدق فيها بعنف فاخذت صيحاتها تزيد بينما كان الزوج يزيد الضربات بدوره وبعد الدق نشف الزب فما كان من الزوج الا لتقوم اللبوة بمص قضيبه المنتصب كصخرة ابية وبعد ذالك اخذت تلاعب بيضاته لتغسلها لاحقا بلعابها وتنطلق من هناك الى بخش طيزه بكل غندرة وعشق وعهر بلسانها الرطب الذي التقط نتفات من الله واعلم ذاك اللسان الذي ما كل من مداعبة بخش طيزه وغسلته بلعابها بينما كانت تقوم بمرج ذكره الكبير الدسم بيدها الناعمة الحلوب وزوجها غارق في بحر الكيف يتلذذ بافعالها المجنونة الشعواء وما هي الا ثواني حتى برم الزوج من جديد الى وجهها لتقوم زوجته النغشة الفاتنة بالمتابعة بمص باب بدنه وبيضاته وقضيبه بينما كانت بنفس الوقت تدعك وتلاعب القضيب الدسم باناملها حتى انتقلت بعدها الى نيك بخش طيزه باصبعها وعندما حاول زوجها ان يؤنبها دفعت به وقالت له لا تتحرك وبالفعل اخذت تبعبص به وهي تلاعب بيضاته ثم اخذت تمص باصبعها المدنس برحيقه باقوى الاساليب وبعد ان غسلت بخش طيزه وبعبصته باصبع ثم باصبعين وثلاثة حتى انتفض زوجها حانقا وقال لها طيب نيكيني فضحكت وارتمت عند اقدامه لتقبلها وقد بدى وكانها بالفعل قد فقدت صوابها وها هي قد اصبحت عبدة اهوائها المشعوطة قبل ان تعود لتغسل طيزه ولتنكحه بلسانها الرطب باروع ما يكون