من حوالي سبع شهور كان عندي ستة وعشرين سنة و كنت خطبت بنت جامعية جميلة ملفوفة لا طويلة ول قصيرة و غندورة أوي اسمها دلال. خطبتها من أختها الكبيرة المطلقة المسئولة عنها بعد وفاة أبوها وأمها في حادثة. كنت بعامل وفاء أخت مراتي بإجلال وباعتبرها ام لدلال مراتي لأنها الكبيرة في العيلة كانها الأم الحنون لدلال ولخواتها الصبيان المجوزين. ولأن كل واحد أتجوز في شقة و في حاله فكنت باتعامل مباشرة مع أخت مراتي المطلقة وفاء. كان عمرها سبعة وتلاتين سنة يوم ما خطبت دلال اللي كانت في تالتة علوم إسكندرية. بس مكنتش أتخيل إني في يوم مالايام ابقى مدمن سكس مصري محارم نار مع أخت مراتي المطلقة وده عشان كنت محترم محافظ بأعرف العيب، بس وفا بسحرها و محنها غيرتني . بدلتني!عيرت ده كله و خلتني ادمنها فياريتكوا تعذروني.
قصتي لما تحولت وبقيت مدمن سكس مصري محارم نار كانت مع أخت مراتي المطلقة التعبانة و كانت بدايتها صدفة! في يوم كان الجو شتا و الدنيا غرقانة السنة اللي فاتت و كانت شابة جميلة ملفوفة الجسم واقفة بتضرب أخماس في أسداس محتاسة مش عارفة تعمل ايه ! الدنيا حواليها غرقانة عوم و مفيش لا تاكسي ولا ميكروباص! الشتا للركب!! الإسكندرية غرقت في اليوم الأسود ده!!وقفت و ناديت ليها تركب و كنت حضنت قدامها. جتلها مالسما أنا في اليوم العجيب ده! ركبت بسرعة و عجبتني و دغري طلبت ايدها. طبعا هي مكنتش مصدقة و قالت : هو انت عشان وصلتتي تستغل الموقف و عايز تتسلى❓ فحلفتلها أني جاد و أني مستعد اتقدملها تاني يوم. استغربت و سكتت و وشها احمر فعجبتني اكتر و غمازات وشها ظهروا بطريقة تجنن. سالتها لسة مش مصدقه..فابتسمت وقالت بخجل: بس انت متعرفنيش ولا أنا أعرفك … ابتسمت وقلت عندك حق طيب ممكن رقم موبايل الوالد عشان أكلمه اجي أشرب عندكو شاي! عينيها وسعت و لمعت و البنت حست أن الكلام جد فتلعثمت و حسيت أن على وشها الجميل سحابة حزن !
زعلت أوي فقلت: آسف أوي لو كنت زعلتك… بس بجد غرضي شريف… فقالت و وشها لتحت: بابا و ماما اتوفوا في حادثة…. لو عايز خد رقم أختي الكبيرة وفاء….فتأثرت جامد : آسف كمان مرة.. مكنتش اعرف…. طيب اعرف اسمك بس حتى…فابتسمت في خجل وقالت: أنا دلال … فقلت بابتسامة : دلال…اممم.. صحيح… اسم على مسمى…. فسكتت و ابتسمت بخجل و خدودها اتوردو وقالت: طاب أحنا لازم نتعارف الأول … ده رقم موبايلي… و كنا وصلنا باب العمارة اللي في العجمي فنزلت … و فعلا لقاء والتاني كانت الكيميا ما بينا اشتغلت و دلال حبتني خالص و فاتحت أختها فالموضوع و كلمتها عني. و فعلاً اتقدمتلها رسمي و خطبتها… شهرين وكتبت الكتاب…. أخدتها على شاليهات الحمام قبل مطروح و فوتها…. بس محبلتش مني؛ عشان كنت شلت عنها و جبتهم على بزازها … كانت دلال حكت لأختها وفاء المطلقة… وحكتلها عالشاليه…. شاليه الحمام… باين عليها مبتخبيش حاجة على أختها وفاء… ما أصلوا هي مربياها و زي أمها بعد أمها…و هي مبتخلفش فاعتبرتها وفاء أخت مراتي دلال بنتها…وفاء دي بقا ست شبه دلال بس بشفايف مقلبة تخينة بتثير أي حد يشوفها! متشبعش مص فيهم و عض! شبه دلال بس على ست ناضجة رايحة لللأربعين سنة. جوزها مكنش قادر يستغني عنها عشان حلاوتها و بيحبها! بس بردة نفسه راحت لحتة عيل فاجوز عليها عرفي! عرفت وفاء فأصرت على الطلاق فطلقها وهو نفسه فيها! بس هي عندها كرامة. أختها دلال حكت ليا حكايتها. بمتخلفش مش نقص أنوثة بس لعيب خلقي فالمبايض!! جوزها جري بيها كتير عشان تخلف بس مفيش فايدة. انفصلوا و رجعت في بيت العيلة و عيشة مع أختها دلال. وبرتوح النادي وب تخرج ومقضية وقتها. في يوم اتصلت بيا و دلال في الجامعة. مكدبتش خبر وفتحت ليا! اذهلتني لما شفتها بالروب المفتوح وقميص نومها نص بزازها باينة منه! ضحكت و انا علباب : اتفضل يا مراد… تعالى عاوزاك….قلبي دق..عينيا اتعلقت بطيازها المكتنزة بتتهز ويه ماشية قدامي… بقيت أقدم رجل و أخر التانية! وفي بالي بفكر: يا ترى عاوزاني في ايه؟! و أيه الإبتسامة العلقة دي! و النظرة بعيونها الرايقة دي! أول مرة كنت أشوف شعرها البني الضارب على اسود! سايب فوق كتافها وضهرها! دخلت قعدت في الصالون قوم حطت رجل على رجل! ساق وفاء أخت مراتي المطلقة بانت! بتشع بياض! مالسة أوي! ملفوفة ومتروسة لحم! قلبي نفض! نفض أوي! تماسكت و سألت: هي.. هي دلال مجتش… هزت وفاء أخت مراتي المطلقة رجلها و ابتسمت: لأ…لسة فالجامعة… وضحكت ضحكة خفيفة: هو انت اللي مكنتش دلال متجيش….حسيت نظرتها ليا اتغيرت فأحرجتني و أربكتني نظراتها وقلت: لأ … ابداً…… حسيت أنها تنفد لقلبي وتقراه… مسكت خصلات شعرها و رميتها من فوق وشها الأبيض المدور و رموشها اعريضة المرسومة وضمت روبها فوق صدرها وهي بتبصلي كأنها بتشوف تأثيرها عليا و كأنها لسة فاكرة أن نص بزازها باينة…. وقالت بصوت عالي نبهني لوجودي: مراد .. أنت عارف أن جايباك هنا ليه….يتبع….