قالت الفتاة الشقراء مليحة الوجه تتهكم و تضحك و تعلن الحقيقة المرة:” بس أنا و نشأت بقالنا 3 سنين مع بعض..” راحت بديعة تتشنهف و على حرف البكا بقت تقول لنشأت:” قول قول أنها كدابة…قول ان دا مش حقيقي..” قال نشأت يحاول أن يحتوي عاصفتها:” أنا أنا..خليني أوضح ليكي وليها..” هنا نهضت فتاته وشتمته:” أنت خنزير…” نادها وهي تمشي مغادرة:” ليليانا…أسمعي ..خدي هنا….” لم يقدر على بعدها و جرى ورا منها وترك بديعة تبكي. رجعت لطاولتها وجلست مقابل العاشق الجديد فريد ضابط البحرية. راح يضحك على اللي جرى وهي تبكي و رمت كفوفها فوق وشها. مد فريد يده يهديها:” لا لا متضايقيش…أحسن سابك و مشي انت احسن من غيره… استجابت بديعة له و شد على أيدها و مسح دموعها و بدأت ليلة رومانسية مع زبونها العشيق الجديد زبونها العشيق الجديد يمتع كسها بأحلى لحس و مص للزنبور و دارت الأغاني الرومانسية و طرقعت الشفاة على الشفاة بأسخن بوس وقبلات هائمة و مص اللسان .
و تعرت له وأسقطت لباسها و راح يمسك كسها و يعريها من تحت و يشد عن مؤخرتها اللباس وهي ممحونة اوي تتعزى بعشيق مقبل عن عشيق مدبر و تدفن أحزان الأمس في أفراح اليوم. راح يتحسس لحمها العريان الدافي و يطل في عيونها بحب وليد جديد و تعريه و تشد له رابطة عنقه و تخلعه القميص وبدأت أسخن قبلات و أحر بوس و احتضنها و التحم بها اللحم على اللحم و أجلسها على فراشه لأنه أخذها إلى شقته الفارغة فهو اعزب لم يتزوج بعد. راح زبونها العشيق الجديد يمتع كسها بأحلى لحس و مص للزنبور و استلقت و حطت بظهرها على السرير ة دخل بنصه بين سيقانها وأخذ يقبل و يبوس و يلحس و يعض البزاز و يمص الحلمات ويشفط و يتحسس بسخونة و بزازها نفرت أكتر و انتفخت من سخونة شهوتها و من تحسس المتعة و اللذة القادمة و راح زبونها العشيق الجديد يدس وجه بين وراكها و يحط لسانه على شفاف كسها يلحس و يرضع الزنبور و يمرغ وجهه بين وراكها .
راح زبونها العشيق الجديد يمتع كسها بأحلى لحس و مص للزنبور و يشعلها بقوة وهي تتلوى و تتمرغ و تتقلب من فرط سخونتها و من شدة شهوانيتها وهو يمصها ويلحسها و يمتع كسها بأحلى لحس وبديعة تستمتع بممارسة العهارة و العشق في آن واحد ثم يصعد عشيقها فوقهاو يرضع بزازها ثم تصعد فوقه و تركبه و تركب زبه و تتنطنط فوق منه وهي ماسكة أيديه و تتناك بسخونة كبيرة و من شدة شهوانيتها و سخونتها و من فرط محنتها بقت ترتعش وهي تلعب في زنبورها الطويل وكسها المشعر والزب جوا منها عمال ينيكها و يفريها و ترتعش و بزازها تهتز و زبونها العشيق الجديد يقفش و يشد حلماتها و بزازها و هي تنتفض على وقع الأغاني الساخنة المهيجة للشهوة و الشهية الجنسية و تغمض عيونها و تطبق جفونها وهي تتلذذ بالنيك و الزبر يفحتها بقوة وهي تتحكم بالرتم رتم النياكة حتى ارتعشت و جابت شهوتها و نامت و بركت فوق حبيبها الجديد و باتت ليليتها في سرير عشيقها الجديد. من أثر الخد المنبعث في جسمها نامت فوق منه و نام حتى الصباح. قام عشيقها الجديد من النوم وراح وهو منعنس يفتش عن الجسم الحريري بيده جنب منه فرجعت يدده خائبة لم تعثر عليها! فزع نهض بنصفه و نادي:” بديعة… بديعة…” كانت في المطبخ تعد الفطور فأقبلت جميلة مثل وردة سقاها ندى الفجر فتفتحت كأبهى ما يكون! عادت تحمل صينية فيها عيش توست و أكواب الحليب وهي لابسة فستان مزركش يكشف ثلاثة أرباع صدرها و عنقها وجزء من ظهرها من الخلف قصير تحت الركبة بقليل و بزازها فقالت تمشي إليه:” ممكن تناديني منى دا اسمي الحقيقي…” عاد قلبه في صدره لما علم انها موجودة و أرخى ظهره على تكاية السرير و حطت الصينية فوق حجره وهو مغطى بالملاية فقال يسألها:” رايحة فين؟!” مالت عليه ومدت يدها لوشه تداعبه:” ليلة أمبارح مش تتنسي بس لازم أمشي عندي شغل…” فزع زبونها العشيق الجديد و شب بنصفه وراح يقول بنبرة أشبه بالتوسل و أمسك بيدها :” لا خليكي أنا قريب هبقى كابتن قبطان يعني و هنسافر في البحر ويا بعض…” سألته بديعة باسمة :” وأنا معاك بردو؟!” قال لها بثقة:” أيوة زوجة القبطان..” قالت تضاحكه:” الفكرة نفسها تخليني عاوزة أرجع…” سألها يداعبها:” ليه عندك دوار بحر؟!” قالت بديعة بنزق صبياني تخطف يدها من يده:” لا يا سيدي عندي مرض الجواز.” …يتبع….