مشهد قصصي ساخن جدا مع رحمة التي عادت إلى بيتها بعد يوم دراسي طويل، فقررت أخذ دش ساخن و سريع علها تفك بدنها قليلا و تزيل التوتر، شرعت في نزع ملابسها حتى تعرت بالأكمل كاشفة عن جسمها الممتلئ المائل للسمار، سمار جذاب و مغري، و بان طيزها العارم ذو الشكل الاتيني و صدرها الكبير، و فتحة شق كسها من فوق،فتحت الدش و دخلت تحته، و ما إن لامست المياه جسدها حتى أحست برعشة تسري في كامل جسدها و أحست بنبض سريع في كسها الدافئ، حيث أنها لم تمارس الجنس منذ أشهر، و لم تداعب حتى نفسها و لم تمارس العادة السرية أيضا، و هو ما جعلها تثور و تشتاق لنيكة تخطف أنفسها و تطفئ لهيب كسها المشتعل، و لكن ليس هناك أي ذكر الآن في حياتها و قررت أن تمتع نفسها بنفسها و تنيك كسها، زادت من قوة نزول الماء حتى صارة قطرات الماء تنزل على جسدها زخات زخات، و أحست بحلمات صدرها قد إنتصبت فجعلت تمرر أنامل أصابعها عليهما ثم تمسكهما و تضغط حتى يؤلمانها ألما لذيذا و قطرات الماء الساخنة تتساقط على جدران بزازها الضخمة، فزاد لهيب شهوتها تأججا، فأخذت تمرر يديها على جسدها و تتحسس بأناملها على كل ما أمكن أن تصله يداها، حتى و صلت إلى كسها الملتهب فجعلت تداعبه بلطف و تمسح بضرها بحركات خفيفة متناغمة ثم جعلت تسرع في حركاتها حتى صارت تفرك كسها فركا و بحركة تملؤها شغف النيك،أقفلت الماء، وفتحت كسها بأصابع يدها اليمنى فبانت جوانبه المنتفخة المحمرة و فرجت ساقها قليلا ثم لعقت إصبع يدها اليسرى الأوسط حتى تبلل باللعاب و في حركة رشيقة ظلت تولج ذلك الإصبع في كسها حتى أدخلت نصفه و من هناك جعلت ترفعه قليلا و تقلبه ببطء على جدار كسها حتى احست بنشوة كبيرة جعلتها تدخل كامل أصبعها ثم صارت تدخله و تخرجه بلطف و بحركات موزونة، و ظلت تسارع حركاتها و هي تنيك كسها و كأن زب حقيقيا يقوم بالمهمة، و لكن لم تشعر بالمتعة الكبرى فإصبعها كان رقيقا و ليس بالحجم المطلوب ، أو بالأحرى ليس بحجم شوق كسها للنيك، فقامت بإدخال إصبع ثان ساخن جدا إلى جانب إصبعها الأول و ظلت تنيك نفسها بقوة حتى سال من كسها لعاب الشهوة و أحست بنشوة غامرة نشوة جعلتها تتذكر كيف كانت تتناك بقوة بزب حبيبها الطويل و ساخن جدا و لكن قررت أنها تريد المزيد… في مشهد قصصي جنسي فردي حااار.نشفت جسدها سريعا ثم إستلقت فوق فراشها على ظهرها ثم أثنت ركبتيها وفتحت فخذيها و راحت تلعب بكسها المشحوط، أرادت أن تثير نفسها قليلا قبل أن تشرع في نيك كسها، بللت إصبعها المعتاد ثم رفعت قداماها و وضعت تحته وسادة حتى إرتفع طيزها و بان خرم طيزها المستدير جدا و الضيق و إنفرج بشدة، فجعلت تداعبه و تمسح حوله بطرف إصبعها المبلل بلعابها الساخن و بحركات مدروسة و رشيقة، جعلت تدخل إصبعها في شرجها بلطف حتى أدخلت منه بعض الصنتيمترات فأحست بمتعة غريبة جعلتها تدخل ما بقي من إصبعها رغم الألم، أخرجت إصبعها بلطف و قد هاجت، ثم وضعت إصبها نفسه في فمها و هي تقول في نفسها ” تذوقي خرمك أيتها الفتاة الشقية تذوقي… ” تلك الكلمات جعلتها تذوب نشوة و جعلت كسها يهيج حتى سال عنه اللعاب الشفاف، فأرادت أن تنيكه و لكنها تريد أن تنيكه بشيء أشبه بالزب من حيث الحجم و الطول، تلفتت يمينا و يسارا فوقعت عيناها على مشط مدور و كانت يد تلك المشط طويلة سميكة و ذات رأس محدب و ملمس مخملي أملس، مدت يدها و أمسكت به بالمقلوب، و دسته في فمها حتى تبلل بلعابها الساخن و بلطف جعلت تدخل ممسكة المشط ساخن جدا في كسها شيئا فشيئا..فهاجت هائجتها، إذ أن الممسكة كان لها أثر الزب المنتصب بل أحسن بالنسبة لها، فهي أسمك و أطول و أشد صلابة، مما داعب جدار كسها كأحسن ما يكون ودغدغ لحم كسها في الأعماق و ظلت تفعل ذلك حتى ولج كامل الممسكة في كسها، تركتها مسمرة هناك و جعلت تفرك بضرها ييد و اليد الأخرى تداعب طيزها الشهي حتى صارت المتعة ثلاثية الأبعاد و كأنها كانت تمارس الجنس مع ثلاثة رجال يتسمون بالفحولة، و صارت تتأوه ألما لذيذا حتى خرجت سوائل من كافة بدنها، عرق بارد على دمعات خفيفة، على لعاب من فمها، على سائل كسها.. فحلقت في سماء الشهوة حتى وصلت ذروة المتعة. فرجف كسها رجفة قوية معلنا بلوغه ذروة المتعة، رعش رعشة إنعكست على كامل جسدها الذي إنتابته قشعريرة لذيذة مست كل خلية فيه و جعلت شعيراتها تنتصب…و من شدة قوة النشوة تعبت رحمة فنامت كما هي عارية و ممسكة المشط داخل كسها إلى صباح اليوم الموالي في مشهد قصصي جنسي ساخن جدا