نكت ابنة جارتي العشرينية الجميلة , الفتاة التي لطالما كنت أشتهيها , و التي لطالما كنت أتخيلها في كل ليلة حينما أشرع في الإستمناء.. هي فتاة قصيرة , مملوء اللحم , طيزها منتفخ كبير مشحّم , بزازها مملوء , و فذيها كبيرين كانت بمثابة الجمرة التي تسير على طريق لذتي الجامحة نحوه هي فتاة لازالت تدرس في المرحلة الثانوية . كنت أعرفها منذ أن كانت صغيرة , و حينما كبرت و نضج جسمها أصبحت أشتهيها بقوة.. كما أني علمت منذ فترة أن والديها قد انفصلا , و منذ تلك اللحظة أصبح إهتمامي في التفكير عن طريقة تجعلني أقترب منها شيئا فشيئا كل ما يشغلني. و ذات يوم , في صباح باكر..كنت في المنزل لوحدي , أرتب غرفتي.. فطرق الباب إذ هي ابنة جارتي تحييني ثم قالت لي “مرحبا..هل أستطيع أن أطلب منك شيء؟” فقلت مسرعا “نعم بالتأكيد” فقالت وقد احمرّ وججها سرورا ” أحقّأ , حسنا .. هل بإمكانك أن تدرسني مواد لم أفهمها؟” فقلت بثقة ” نعم نعم .. بالتأكيد” فقالت” شكرا لك.. إذا متى؟” فقلت لها ” متى تريدين.. لك كل الوقت” فضحكت و قالت ” آآآه أشكرك حقا” فقلت لها عازما ” لا لا , لا شكر على واجب” ثم فكرت مليّا في موضوع النيك الذي كان يشغلني و قلت مسرعا ” و أين؟..” فقالت ” في الحقيقة لا أدري.. كنت” فقاطعها قائلا “منزلنا هو منزلك.. بإمكانك أن تتفضّلي” فقالت و قد امتلكها السرور ” حسنا.. سآتيك بعد حين , و معي كل ما يلزم” ثم انصرفت تاركة قلبي ينبض على و تيرة سرعة الوقت
أقفلت الباب , ثم أسرعت نحو الحمام , نزعت ملابسي ثم شرعت أنزع شعر عانتي .. حتى برقت و قمت بقطف بعض الشعيرات التي نبتت في خصيتاي و أسفل زبي.. و حينما انتهيت أصبح زبي يلمع و جلده رقيق.. ثم أخذت حمام ساخن و وضعت العطر و المرطب. و بقيت أنتظر بفارغ الصبر عن مجيئها , ولم تمض إلا دقائق حتى طرق الباب فانتفضت من مكاني مسرعا و فتحت الباب فتراءى لي وجهها المبتسم.. دخلنا إلى صالون المنزل ثم جلسنا.. كنت أرمق إلى جسدها.. طيزها , بزازها , شعرها , كل ما فيها .. حتى أنها قد فطنت بذلك فقالت سائلة كأنها تريد ان أستفيق من الغيبوبة ” متى نبدأ؟” فنظرت إلى عينيها فتخيلت أنها تسألني متى تشتعل بيننا فتيلة النيك و رحت أسأل نفسي ” ماذا سيحصل لي لو نكت ابنة جارتي هذه “
وزّعت الفتاة الأوراق و الكتب فوق الطاولة و ناولتني قلم أحمر , ثم شرعت تطرح أسئلة لي حول قضية الدرس التي لم تفهمها , فأخذت أقرأ النصوص و المعلومات و فكري كان سارحا في تخيل جسمها اليافع عاريا .. أتخيل كسها الناعم المشحّم , و طيزها الكبير , و بزازها المملوء ذي الحلمتين الورديتين.. فقالت لي بعد لحظات ” هل وجدت الحل؟” فقلت لها ” حقا إنها مسألة صعبة.. ولكن لا بأس , لا تخافي” فابتسمت ثم وضعت يدها الرقيقة فوق يدي تشكرني , فراقتني هذه الحركة الجميلة , فانتهزت الفرصة كي أحوّل هذه الحركة إلى نقطة بداية علاقة نيك ساخنة.. و بسرعة قلبت يدي فوق يدها و ظللت أتملسها بنعومة و عيناي لا تنفك تنظر إلى الأوراق المشتتة ثم ابعدت يدي و وضعتها على فخذي القريب جدا من فخذها.. ثم استجمعت كامل قوّتي و قررت أن أضعها هذه المرة فوق فخذها الذي يصرخ نحوي “تعال و ألمسني”.. فلمسته , فراقتني نعومة الملمس , بدا فخذها مملوء و طري كالإسفنج المشبع بالماء , حينئذ نظرت إلىّ بعمق , و سرعان ما أمالت صدرها نحوي..فاشتعل قلبي و سخن دمي..فرفعت يدي من على فخذها و وضعتها وراء ظهرها و شرعت أتملس من فوق قمصانها أسفل ظهرها.. فنظرنا إلى بعضينا ثم أسرع كل منا نحو وجه الآخر.. أخذنا نتابدل القبلات بهدوء .. و حينما تعدّدت بيننا القبلات و استمرّت اتّكأت على ظهري ثم قفزت الفتاة من مكانها و جلست فوق فخذاي.. , شعرت بطراوة طيزها كيف أنه انبسط بنعومة , و خاصة بطنها و صدرها الذان التصقا بصدري.. ثم عانقت بيديها رأسي و جذبتني نحوها و أخذ كل منا يبتلع لعاب الآخر بشراهة , حتى أننا كدنا نسكر من القبلات , أما يداي فقد كانت ترتعش و تلعب في خصرها النّحيف و غاصت حتى أزاحت القمصان المرصوص تحت البنطلون و بسرعة فتحت أزرار بنطلونها الدجين من الأمام.. ثم أسرعت يدي نحو طيزها الذي استراح قليلا من خنقة البنطلون , فراقني ملمس السليب الذي يغطي ثقب طيزها الصغير.. كان زبي منتصبا منذ جلوسي حذوها بل منذ قدومها.. ولعلها شعرت به حينما جلست فوق فخذاي.. و كأنها شعرت بخلجات نفسي فمدت يدها إلى تحت و ضغطت على زبي كأنها تريد لمسه فأسرعت أفتح أزرار البنطلون إلا أنها قامت من مكانها الساخن فوقي ثم وقفت أمامي و أسرعت بنزع بنطلونها و أكملت بالسليب الملوّن , رأيتها وقد اشتعل جسمي و اختلط شعوري .. نزعت بنطلوني برشاقة و معه السليب , فأسرعت نحوي ثم جلست على فخذاي , مسكت زبي بيدها و وضعت رأسه على ثقب طيزها و شرعت تضغط بقوة .. و كان زبي بالضغط المتكرر يدخل شيئا فشيئا و كنت في نفس الوقت أرضع بزازها الذي تدلى أمامي من خارج قمصان..