رغم مرور حوالي عشرة سنوات الا اني لم انسى احلى نيكة ساخنة مع المنظفة ام بزاز كبار التي كانت تعمل معنا في الشركة و كنت انا اعمل في قسم العتاد و التموين و كانت هي تضع لوازمها اما مكتبي و كنت دائما اشتهي بزازها و حلمات نهديها حين اراهما من تحت المئزر . كانت امراة مطلقة عمرها حوالي اربعين سنة و حين تمشي يهتز جسمها كاملا و لها طيز كبير جدا و نظراتها سكسية و لطالما تمنيت ان انيكها لكني كنت شابا خجولا جدا و اكتفي فقط باستراق النظر عليها حين تمر من امامي و قد حدثت النيكة ذات خميس في نهاية الاسبوع على الساعة الرابعة و نصف حيث يومها خرج جميع الموظفين من الشركة و بقي فقط حارس الامن في الخارج و بقيت انا في المكتب لانني كنت انتظر ان يمر اخي لياخذني بالسيارة اما المنظفة فكانت كثيرا ما تبقى لوحدها في الشركة خاصة في نهاية الاسبوع . لم اصدق حين اقتربت مني و بدات تحكي معي خاصة و اننا وحيدين في الشركة و احسست بمحنة و انجذاب نحوها و انا ارى بزازها الكبيرة امامي و قد لاحظت اني انظر الى صدرها كثيرا و زبي منتصب و عرضت عليها المساعدة ريثما يصل اخي فقبلت و طلبت مني ان اتبعها الى غرفة لوازم التنظيف
حين دخلنا الى الغرفة وجدت الامور مبعثرة و بدات اساعدها و حين انحنت امامي رايت بزازها البيضاء الكبيرة تقابلني و لم استطع تغيير نظري عنهما مما جعلها تنتبه للامر و هنا انفجرت بالضحك و صرخت في وجهي هل جئت لتساعدني ام لترى صدري و هنا احسست اني لم استطع ان ابتلع الريق من شدة الشهوة و اصبح قلبي ينبض بقوة خاصة و انني معها لوحدنا . لم اجبها و بقيت انظر الى صدرها المغري و لم اتوقع ان تكون ردة فعلها بذلك الشكل فقد فتحت ازرار المئزر و كشفت لي عن صدرها و هي تضحك و قالت هيا تمتع و انظر الى بزازي و لم اعرف كيف وجدت نفسي ماسكا صدرها بيدي و انا ارضع و امص الحلمة و هي تضحك و هنا رن هاتفي فنظرت في الشاشة فوجدت رقم اخي و رديت عليه و صوتي متقطع من الشهوة و اخبرته ان ينتظر حوالي عشرة دقائق في موقف الشركة و الحقيقة اني كنت في نيكة ساخنة مع المنظفة و مع بزازها المثيرة . ثم عدت للمص و رضع الحمة الوردية و انا اكمل تعريتها و نزع المئزر كاملا حتى صارت عارية الا من كيلوتها و لم تكن تلبس ستيان و اخرجت زبي بسرعة كبيرة و كان منتصبا جدا و يريد ان يعيش نيكة ساخنة مع المنظفة ام بزاز كبيرة
و طرحتها على الارض فوق ملابسها و هي عارية ثم نزعت لها كيلوتها و رايت كسها المشعر و عدت الى الرضع حيث ضمت بزازها بيديها و صارتا مثل طيزها في الحجم و بقيت الحس الحلمة و انا ارى صدرها يهتز ثم وضعت زبي على كسها و سقطت بجسمي كاملا و كان زبي هو مركز ثقلي حيث دخل زبي في كس المنظفة بسرعة كبيرة جدا . و وجدت نفسي انيكها نيكة ساخنة و انا اتاوه و انيك بكل قوة و زبي يذبح كسها و هي ترفع رجليها على ظهري و تضغط و تطلب مني ان ادخل زبي كاملا و تتغنج بكل قوة و لم اتوقف لحظة واحدة عن التحسس على طيزها و فخذيها و انا انيكها و امص بزازها و حلمتاها بكل قوة في نيكة ساخنة جدا . و احسست ان رعشة قوية تجتاحني و انا انيك المنظفة و تمنيت الا اقذف لان النيك لذيذ خاصة مع امراة مطلقة كسها مفتوح و تملك بزاز كبيرة لكني لم اصبر اكثر و شعرت ان عضلات زبي تنفتح لكي يخرج المني و لم يكن بوسعي ان اقاوم تلك اللذة و المتعة فسحبت زبي و اقتربت بسرعة كبيرة و وضعته امام حلمة صدرها و بدات ارى المني يخرج بغزارة و قوة
كنت اقذف وانا الهث من الشهوة بعد نية ساخنة جدا مع المنظفة ام بزاز بينما كانت هي قد وصلت الى الرعشة و جبهتها تتعرق بكل قوة و اهاتها عالية حتى ملات لها بزازها بالمني و مسحت زبي على صدرها و بقي زبي منتصبا بقوة الى درجة اني حاولت ان انيكها مرة اخرى حيث ادخلته بين بزازها لكني لم استطع و بدا زبي يرتخي لكني احسست بالنشوة . و حين غادرت و ركبت مع اخي في السيارة انتصب زبي و انا افكر في تلك اللحظات التي عشتها في المخزن و بمجرد ان وصلت الى البيت حتى استمنيت و انا استرجع تلك اللحظات مع المنظفة و اجمل نيكة ساخنة عشتها في حياتي