كانت ذكريات نيك جميل جدا و مثير و قد حدثت على وجه الخصوص أيام المراهقة اين كان طعم النيك الذ من الان حيث الان انا متزوجة و لا احصل على تلك اللذة التي كنت احصل عليها مع حبيبي الأول و الذي معه تعلمت معنى الجنس و النيك . كانت الأمور تتم بعفوية كبيرة و دون تخطيط مسبق حيث كنا نحب بعضنا و كان المشكل عادة في المكان الذي نمارس فيه الجنس حيث لم نكن نجد مكانا نتمتع فيه و نضطر الى الاختباء الأماكن التي تكثر فيها الحركة و التي كانت اغلبها مراتع للمتشردين و المنحرفين و بما اننا كنا صغارا فقد كانت الأمور دائما تمر بسلام . كان حبيبي و نياكي و احب شخص الى قلبي و أتذكر مرة اخذني الى طريق جبلي بعيد عنا بحوالي خمسة كيلومترات و صعدنا في جبل صعب جدا و لو سقط احدنا لمات و كان هناك كهف صغير حيث دخلنا و اصر على ان ينيكني و انا كنت خائفة حيث وجدت هناك قارورات فارغة من الخمر و البيرة و هناك حتى عوازل جنسية مرمية على الأرض و من شدة حبي لحبيبي كان يصفعني و انا مستمتعة معه قبل حتى ان ينيكني نيك جميل
كان يقبلني و يضمني بطريقة جميلة و ساخنة جدا و لم نكن نعرف حتى فنون النيك و خفاياه بل كل ما كان يفعله هو انه يقبلني ثم يتحسسني و يحتك على جسمي و حين يخرج زبه كان يدور حتى لا أرى بزه ثم يقذف على الأرض و يخفي زبه حتى لا اراه . و كنت اريد ان أرى زبه هذا الذي يتمتع على جسمي لكني لم اجرا على طلب رؤيته خوفا من حبيبي حتى لا يتهمني اني معتادة على رؤية الزب و لكن مع مرور الوقت تطورت الأمور حيث صار يشاهد أفلام السكس و يتعلم و ذات مرة وصلنا و اخبرني انه يريد ان يلعب بزبه على كسي و ينينكني نيك جميل دون ان يدخل زبه و لكني خفت و قد عاهدني انه لن يدخل زبه حيث وقف و اعطى ظهره الى مدخل الكهف و راهنني انه ان ادخل زبه فما علي الا ان ادفعه فيسقط و يموت و بصعوبة نفذت له طلبه و بدانا نيك جميل جدا . المهم بعد قبلني كعادته بطريقة ساخنة و كل جسمه يرتعش اخرج زبه و لأول مرة أرى زبه امامي و كان غليظا جدا خاصة الراس اما الطول فكان عاديا جدا حسب رايي و كانت اول مرة أرى فيها زب حبيبي و انزلت الكيلوت و انا خائفة ثم قرب زبه من كسي
و حين وضع زبه على كسي شعرت بحرارة كبيرة فقد كان زبه ساخن جدا و جعل جسمي كله يقشعر بالمتعة و اللذة و ادخل الراس و كان راس زبه ساخن و بدا ينيكني حيث يخرج راس زبه و يدخله و حين يعجبه الامر يحاول ادخال زبه لكني امنعه و انا احتضنه و اعض اذنه ماذا تفعل ياممجنون هل تريد ان تفقدني عذريتي اخرج زبك و الا دفعتك . و كنت اعرف ان النيك و شدة الشهوة صعب خاصة لما يتقابل الكس مع الزب و خاصة و نحن مراهقين لكنه كان عند وعده حيث ناكني نيك جميل و احسست اني احلم و قد رعشني مرات و مرات وهذا دون ان يدخل زبه حيث لم يكن يدخل اكثر من الراس فقط و أتذكر انه في النيكة الأولى لما قذف كاد ان يقذف على كسي حيث باغته المني بسرعة حين ذاق كسي و حلاوته و كان من عادته انه يدور و يقذف . و مما اتذكره انه كنا في العادة حين يقذف نسرع بالخروج من ذلك الكهف لكن يومها اصر ان نبقى لانه يريد ان ينيك نيك جميل مرة أخرى لانه قذف بسرعة و لم يشبع بعد من كسي الساخن
و لأول مرة في حياتي احسست بطعم الجنس حيث رضعت له و أدخلت زبه في فمي يومها و تركته يحاول ادخال زبه في طيزي حيث خاف علي و لم يكثر من المحاولات في النيكة الثانية و حين عاد الى كسي رفضت بحجة ان زبه كان في فتحة طيزي و أخاف ان تصيبني عدور او مرض . المهم حتى النيك الثاني كان نيك جميل جدا حيث كان منوعا و أطول رضعت له فيه زبه و وضعه على طيزي و ادخل تقريبا الراش كاملا في فتحتي و اكملنا النيكة بمصة ساخنة جدا حيث انزلقت قطرة من النطاف داخل فمي قبل ان يسرع بسحب زبه من فمي و كان مذاق المني مميزا و جميلا و كانه ليمون و حتى حين المس زبه او يلمسني تاتيني رعشة جميلة و ظللنا على تلك الحال لمدة حوالي ثمان سنوات نتهت حين زوجني ابي بشخص من اقاربي يسكن في الريف حيث معه نسيت طعم الحب و الزب و كل ما يجيده هو ادخال زبه و النيك حتى يقذف بلا مشاعر اما حبيبي فمازال الى الان لم يتزوج و ليته كان زوجي الان أعيش معه و ينيكني نيك جميل كما كنا في السابق
اسخن رقص افراح مصري مع رقاصة قنبلة بزازها كبيرة و عارية و ترتدي كيلوت خفيف جدا و تحرك كل لحمها بطريقة مهيجة و مثيرة و من شدة سخونتها كانت تحك كسها و هي ترقص و مولعة نار
شاهد الفيديو مجانا و حصريا