مرحبا بكم انا هالة من مصر عمري 19 سنة سوف احكي لكم اليوم عن كل رغباتي الجنسية و اهمها نيك فموي و رضع الزب الذي ادمنت عليه منذ مدة حتى صرت اتخيل الزب في فمي مثل السيجارة . اول مرة تذوقت رضع الزب كانت مع حسام الذي كان يدرس معي و مع مرور الوقت صرت ان انجذب اليه و التقي به خارج اوقات الدراسة دون اي حرج الى ان التقينا ذات يوم في احدى الحدائق العامة و كنا نتنزه بين الاشجار الجميلة و شعرت انه كان ساخناو كان زبه يرفع بنطلونه بطريقة غريبة جدا ما جعله يخجل بعض الامر لكني كنت ارغب في قرارة نفسي بتذوق الزب رغم اني لم اكن مفتوحة حينها و كنت عذراء .و هناك فكرت في امكانية ممارسة نيك فموي مع زب حسام و بقيت اتخيل زبه و حجمه و شكله و رغم اني كنت اعرف انه ممحون الا انني لم اتجرا ان افاتحه بالامر لكني طلبت منه ان نجلس على احد الكراسي الثنائية في مكان منعزل و رحت المس يده و اتحسسها و انظر في عينه و انا انتظر منه قبلة دافئة على شفتي حتى اهيجه اكثر . كان حسام خجولا جدا و احسست انه يرتجف كلما لمست يديه لذلك فكرت في طريقة تبعد عنه الخجل و تجعله يبادر و هنا امسكت احمر الشفاه الذي اخرجته من حقيبتي ثم بدات اطلي شفتاي و انظر اليه و اخيرا نطق حسام و قال لي انت جميلة جدا و كان صوته متقطعا من حرارة الشهوة التي كان عليها . بدات اقلق من الوضع و احسست اني ساصاب بالجنون ان لم ينيكني ذلك اليوم و اجرب نيك فموي مع زبه بوضعت يدي على يديه مرة اخرى ثم قلت له ما بها يدك باردة و بدات احك اصابعي عليها بنعومة حتى اهيجه و لكنه بقي ينظر الي و يبتسم في خجل شديد
عندما ادركت ان حسام مثل الصخرة و يخاف ممارسة الجنس مع الفتيات تشجعت ثم سالته و قلت له هل سبق لك تقبيل فتاة في شفتيها و هنا احمرت وجنتاه و صار وجهه مثل حبة طماطم كبيرة و قلبه ينبض بكل قوة ثم امسكت يده و وضعتها على صدري و سالته هل لمس صدر من قبل و هنا ازداد زبه انتصابا و حتى اضربه بالضربة القاضية لمست زبه من فوق بنطاله و تحسسته جيدا ثم نزعت يدي و امسكت يده مرة اخرى و قلت له هيا بنا نرجع و لكنه هذه المرة امسكني و بقوة و قال لي اجلسي لماذا انت مستعجلة . بعدها نظر الي ثم قال تعرفين هالة انا جد ساخن و مشتهي ممارسة الجنس معك منذ مدة لكني اخجل من مفاتحتك في الموضوع و احسست و انا اسمع تلك الكلمات ان كسي يغلي فتبسمت ثم قلت له حسنا سيحدث الامر في المرة القادمة لكنه امسكني مرة اخرى و احتضنني لاول مرة ثم قبلني بطريقة عشوائية من فمي و خدي و رقبتي حتى ان نبضات قلبه كنت اسمعها من حرارة شهوته التي كان عليها . نظرت يمينا و شمالا حتى استطلع الامر ثم وقفت و اتجهت الى شجرة كانت خلفنا و طلبت منه ان يتبعني ثم وقف امامي و مددت يدي الى زبه اتحسسه ثم طلبت منه ان يخرجه و هنا صار قلبي يخفق بدرجة اقوى من قلبه . بقيت انتظر لحظة خروج ذلك الزب الذي ساتذوق نيك فموي معه و ارضعه
ما ان كشف زبه حتى اشتعلت نار الشهوة و المحنة في نفسي و تمنيت لو اننا على سرير مريح نتناك مع بعض فقد كان زبه جميلا جدا و شديد الانتصاب مع راس منتفخ و مدور بلون احمر فاتح اما بقية الزب فقد كان اسمرا مع حلقة داكنة قبل الراس و في فتحته قطرة ماء تشبه الغراء بلون شفاف و اسرعت لالمسه و كانت اول مرة المس فيها زب . كان ملمسه ناعما و حارا جدا و مع ان حسام لم يكن خبيرا في النيك الا ان حرارته و حالته التي كان عليها اخافتني نوعا ما و لم ارد ان استمني له لاني كنت متاكدة انه سيقذف بسرعة . قرفست حتى صار فمي امام زبه ثم نظرت اليه و ابتسمت و فتحت فمي و ادخلت راس زبه في نيك فموي مثير و كان ذوق الزب لذيذا و احسست ان فمي الغير متعود على الرضع و مص الازبار يالمني خاصة حين يدفع حسام زبه و لما يصل راس زبه الى حنجرتي احس برغبة في التقيؤ لكن كان مذاقه رائعا جدا و كلما الحس له فتحة زبه احس بطعم حامض يخرج منه و لم استمتع بلذة نيك فموي الا لحوالي خمسة عشر ثانية حيث صرخة بقوة و طلب مني ان انزع فمي و استدار ناحية الشجرة ثم رايت زبه يقذف و كانت المرة الاولى ايضا التي ارى منظرا مماثلا و كانت قطرات المني تصطدم بجذع الشجرة ثم تنزلق متجهة الى الاسفل حتى اكمل القذف و مسح زبه بالجذع ثم قطع ورقة من الشجرة و اكمل مسح زبه و اخفاه في بنطاله و غادرنا
لم اشبع من نيك فموي حيث اشتعلت اكثر يومها و كان لابد ان نعيد الكرة مرة اخرى و لم اكن ارغب في الاطالة اكثر و التقينا في نفس المكان بعد يومين و قد تعمد احضار قارورة ماء معي و اللبان حتى لا ينشق فمي من اللعاب لاني كنت مصرة على نيك فموي و مص زبه لمدة اطول . كان حسام قد زال عنه الخجل حيث امسكني و قادني الى جهة معزولة تماما و لا يدخلها الا العشاق لغرض النيك فقط و قف امام احدى الاشجار الكبيرة المغطاة باعشاب كثيفة ثم فتح حزام بنطاله ثم اكمل فتح سوستته و اخرج زبه الذي احسست انه قد صار اكبر من المرة السابقة و نزلت مباشرة اتلذذ في نيك فموي حيث رضعته و لحسته و كنت انظر اليه بعيناي حتى ارى المحنة تخرج منه و هو يلهث . بعد اقل من دقيقة قذف المني بعد ان اخرجت فمي و بنفس الطريقة على الشجرة و لكن هذه المرة لم نغادر بل بقيت العب بزبه المرتخي و رضعته و كان طعم الزب المرتخي اقل متعة من المنتصب لكنه انتصب مجددا و حضرته الى نيك فموي اخر . بعدما انتصب مرة اخرى زب حسام بقيت ارضعه و الحس خصيتيه و امص الراس الذي كان لذيذا جدا و بعد حوالي خمسة دقائق طلب مني ان اباعد وجهي لانه يريد ان يقذف لكني فتحت فمي و اخرجت لساني و طلبت منه ان يقذف على لساني و صرت ابتلعه و اتلذذ بطعمه الحامض
منذ ذلك اليوم و انا اخرج مع حسام الى الحديقة و نمارس نيك فموي حيث صار مدمنا على هذه العادة ولم ينيكني ابدا من كسي و حتى لما اشترى سيارة صرت ارضع له زبه و هو يقودها و هذا ما جعلني الى الان لا اصبر على نيك فموي و كلما رايت رجلا اشتهيه و عرفت العديد منهم و ازبارا باحجام مختلفة الا اني ابحث دائما عن زب يكون كالوحش يخترق حنجرتي و يمتعني في نيك فموي ثم يقذف على وجههي و اتمنى ان التقي هذا الرجل في اقرب وقت مكن