أهلاً بجميع القراء. حدثت هذه القصة منذ عدة سنوات مضت خلال أيام الكلية عندما كنت أنا وصدييقتي في هذا الوقت رشا على علاقة عاطفية وأعتدنا أن نلتقي ببعضنا البعض وأشتعل الحب بيننا. ودعوني أصف كلينا لكم. صديقتي رشا كانت فتاة جميلة بقوام 32-26-34 وطوله 165 سم بينما كنت أنا 170 سم ولدي بنية جيدة. وهي أعتادت أن تكون فاكهة الكلية (جميلة وملتزمة في دراستها) لكن بطريقة ما عشقنا بعضاً البعض وأصبح أقرب وأقرب. وأعتدنا أن ننطلقمعاص كثيراً وكلما سنحت لنا الفرصة نسرق القبلات والأحضان أصبحت شيء عادي بيننا. وكانت القبلات ساخنة جداً في كل مرة. وقد وجدنا أماكن ختبأ فيها ونتبادل القبلات والأحضان الدافئة لكننا لم نستطع أن نتجاوز ذلك بسبب الأجواء الصعبة. ومن ثم جاء أفضل يوم في حياتنا. في ذات مرة عندما كان والدي رشا سيذهبان ليوم واحد إلى قريتهما وكان على رشا أن تبقى في المنزل من أجل امتحانات نصف العام. علمنا ذلك قبل الموعد بثلاث أيام ورتبنا كل الخطط التي أتطعنا أن نفكر فيها. ثم أتي اليوم الموعود وهي طلبت مني أن أحضر إلى منزلها سيراً حتى لا يرى الجيران الدراجة المتوقفة. وهي أبقت الباب مفتوح وقالت لي أن أدخل بسرعة. دخلت وأغلقت الباب وهناك كانت رشا واقفة وهي مرتدية التي شيرت والبيجاما. وجاءت إلي هرولة على السلام وخادتتني في حضنها. كان هذا الحضن أقوى من أي مرة مضت لدرجة أنني شعرت بملمس بزازها. وأمكنني أن أشعر برباط حمالة صدرها على قميصي. وبدأنا نقبل بعضنا البعض وكنا بمنتهى الشغف ومن ثم أحاطتني هي بذراعيها على رقبتني بينما أنا أمسكتها من وسطها وكنا نقبل بعضنا البعض وكأنه لن يكون هناك غداً. كنا نقبل بعضنا وألسنتنا تلعب وفي خضم هذا بقينا 30 – 40 دقيقة. ومن ثم أفترقنا عن بعضنا البعض بينما طلبت بعض الماء.
أبتسمت لي وقالت لي إنت تعبان يا حبيبي وأحضرت لي كوب من الماء وجعلتني أشربه ومن ثم تحدثنا لبعض الوقت وطلبنا البيتزا. وفي أثناء هذا الوقت كنت أغريها وأقول كيف أنها سكسي جداً لكنني لم أرى كل جمالها السكسي بعد. وقلت لها أيضاً سكون من الجيد إذا كنت أستطيع أن أراها في فستان وأشياء من هذا القيل. وفي هذا الوقت كان لوني المفضل هو المارون وكان رشا تعلم ذلك جيداً. وبينما كنا نتحدث عن كل هذا وننتظر البيتزا. أستأذنت مني رشا لكي تأخذ شاور وجعلتني أنتظرها في الصاالون من أجل تلقي البيتزا. كانت هذا اللحظة صعبة جداً علي. بينما كانت حبيبتي تأخذ الشاور لم يكن هناك أي أحد في منزللها وأنا جالس في الصالون في إنتظار البيتزا. على الرغم من هذه الصعوبة تحكمت في رغباتي لإنني كنت أحبها كثيراص في هذا الوقت. حضر فتى البيتزا وذهب وبعد عدة دقائق سمعتها تفتح باب الحمام. وحتى أثيرها لم أترك مكاني وتركتها تأتي إلي. وسألتني إلى ماذا تنظر ألا تنظر إلي. قلت لها أنني أشاهد التلفاز, رشا قالت لي أنا أكثر أهمية من التلفاز. قلت لها لكن القناة ممتعة جداص. وعلى شفتي إبتسامة مستفزة. جاءت رشا من خلفي وأغلقت عيني بيديها. وأنا جذبتها في حجري والمفاجأة أنها كانت ترتدي فستان اسود بدون أكمام وبفتحة صدر واسعة ويصل إلى منتصف أردافها. وقفت مذبهل لبضع دقائق حتى كسرت هي حاجز الصمت وقبلتني. ومن ثم تناولنا البيتزا بينما هي جالسة في حجري وأنا كنت أشاهد مفرق بزازها بكل شهوة وفستانها القصير ولا شعر تحت أبطيها ورائحة جسدها تكمل المشهد. وأنا ببساطة صرخت لا أريد هذه البيتزا أريد أن أكلك أنتي. والمفاجأة أنها ابتسمت لي وقالت كلني.
لم أستطع أن أمنع نفسي وبدأت الحس مفرق بزازها. وهي أطلقت آهة خفيفة أممممم ممممم. وعندما عضتتها آآآآه. وسألتني ماذا تفعل. قلت لها أكلك. وهي ببساطة ابتسمت لي ودفعت رأسي عميقاً في مفرق بزازها. في هذه الأثاء كانت يدي تتجول على أردافها التي يغطيها كيلوتها. وكانت آهاتها تجعلني أجن. لم أعد أستطيع أن أمنع نفسي أكثر من ذلك وكأن الشيطان كان في إجازة. ووضعتها على الأريكة ودفنت رأسي في كيلوتها الماروني المثير. وبعدت كيلوتها على الجانب وبدأت الحسها مثل المجنون. وهي بدأت تصرخ من دون التفكير في الجيران. آآآآآه سأموت لا يمكنني أن أتحمل. وأنا نزلت كيلوتا على الفور وقبلت شفرات كسها مباشرة. وهي كانت تشد أغطية الأريكة وتطلق أهات عالية. كان اللبن ينساب بغزارة من كسها وكان الأمر مثير جداً. وفي أثناء كل هذه الإثارة أخرجت قضيبي وبدأت أدلكه على كسها. وهي قالتي أرجوك لا تتوقف أريده عميقاً في داخلي. أريدك أن تكون ملكي. أريد أن أشعر بك في داخلي. قلعتها الفستان وها هي أصبحت عارية تماماً أمامي وبدأت أضاجعها في كسها وهي تصرخ من الألم والمتعة حتى أفرغت مني في داخلها.