في أروع قصص نيك مصري مؤلم كان هنالك رجل ضخم صاحب مقهى في إحدى الأحياء الشعبية يدعى المعلم حنفي. و كان كل سكان المنطقة المتواجدة فيها المقهى يحترمونه و يقدرونه نظرا لمكانته الإجتماعية و قوة بدنه و جزالته..و كانت في إحدى زقاق المنطقة إمرأة جميلة جدا تمتاز بجسد عربي رشيق و التي منذ وفاة زوجها منذ سنين أخذ أغلب الرجال يرغبون في الزواج بها إلا أنها لم تقبل بذلك و أخذ البعض الآخر يحاول الوقوع بها كي ينيكها..خاصة و أن كسها لم يدخل فيه زب منذ مدة طويلة..فهي مغرية للغاية خصوصا في مشيتها المتراقصة و لعل خصرها النحيف هو ما زاد لطيزها إبرازا كبيرا و أظهر إمتلاءه و كبره..إلا أنها كانت تتصدى و تمتنع. و سرعان ما سمع المعلم بقصة المرأة الجميلة الوحيدة فتشوق لرؤيتها و راح يفكر في عدة وسائل تقربه منها..فعزم على أن يحل ضيفا في بيتها..وفي اليوم الموالي بعدما أخذ المعلم حنفي حمامه الساخن و لبس أجمل الثياب البيضاء و تعطر..و أخذ طريقه إلى منزل المرأة الأرملة الحلوة ، و حين وصل..طرق بابها ففتحته له ، فقالت “المعلم حنفي نفسه! أهلا و سهلا..تفضل يا معلم” دخل المعلم حنفي بكبرياء و هو يرمق إلى زوايا المنزل..ثم جلس..و حينها قال لها “كيف حالك؟ و ماذا تفعل أرملة حلوة مثلك وحدها في البيت؟ فأجابت بخجل “بخير يا معلم..” و بحركة مسرعة أدخل المعلم حنفي يده في جيب جبته الصوفية و أخرج رزمة كبيرة من المال و وضعها بين يدي المرأة ، ففرحت و قالت “ربنا لا يحرمنا من خيرك ياسيد المعلمين” فإتجهت المرأة بسرعة إلى غرفة النوم و غيرت ملابسها وإرتدت ملابس شفافة أكثر إغراءا ورجعت إلى الصالون و جلست على الكنبة المقابلة للمعلم حنفي..و وضعت ساق فوق ساق مما أظهر ذلك فخذيها البيضاء و الناعمة..فإرتبك المعلم حنفي و شرع يهدىء في جسده الذي سخن أمام جمال و سحر جسد المرأة..فسألها مسرعا “لما لا تتزوجين؟” فقالت وهي تتزحزح بطيزها على الكنبة و بكلام معسول “أتزوج! لم أفكر بعد..أبحث عن الزوج القوي و..” فقام المعلم من مكانه مسرعا قائلا لها و واثقا ، ممسكا عصاه الجزلة ” ما رأيك لو تتزوجينتي..أنا؟ سأطيك المال الذي تريدين و المكانة” فإزدادت المرأة خجلا..ثم أسرع و ركع على ركبتيه ممسكا فخذها العاري..و شرع يمرر عليه بشفتيه الغليضتين قبلات دافئة..فقالت له المرأة في مكر “لا يا معلم..نتزوج الأول..بعد ذلك بإمكانك لمسي..ثم انحت إلى رأسه مظهرة له بزازها أمام عينيه..و أضافت ” لمسي..كما تشاء” فهاج المعلم حنفي وتصبب جبينه عرقا و إشتعل زبه و إنتصب و قال مسرعا ” اليوم نعقد عقد القران..” فإندفق إلى رقبتها يقبلها و يلحسها و المرأة في إستحباب تمتنع..وتردد “نتزوج الأول يا معلم..” فقامت مسرعة من مكانها و إتجهت إلى باب غرفة نومها ثم إتكأت عليه في إغراء، ناظرة إلى المعلم حنفي نظرة مغرية..و بحركة مسرعة نزع المعلم حنفي جبته الصوفية و أسرع نحوها كثور هائج حينما دخلت المرأة و استلقت فوق السرير على ظهرها..فدخل الغرفة و أكمل نزع كل ملابسه و أصبح عاريا..و بدون مقدمات قفز فوق المرأة و أخذ يأكل فيها أكلا قويا في بزازها و يرضع حلمتيها الورديتين بقوة و رقبتها الملساء و يشد فخذيها بيديه بقوة..و يعجن طيزها بقبضة يده..ثم أخذ ينزع لها فستانها الأحمر..وبقيت في قستان و سترينغ..و بقوة مزق القستان و شرع يلتهم بزازها الكبير في شغف و قوة..بعد ذلك نزع السترينغ بعنف و المرأة الأرملة المنتظرة قوة النيك تتأوه بعمق ، فبان كسها الأحمر و النقي من الشعر و الأملس فإزداد المعلم خنفي تأججا فمسك زبه الثائر و وضعه في مقدمة شق كسها الناعم ثم إرتمى بصدره فوقها..و ضغط بكامل قوى جسمه إلى الأمام ، فتغلغل زبه الكبير و الخشن في عمق كسها الساخن..فصاحت المرأة بقوة..”آه..آه يا معلم..” فإزداد المعلم حنفي عنفا و هيجانا بصراخ المرأة العارية و شرع ينيك فيها نيكا قويا و مندفعا في أروع قصص نيك مصري مؤلم..و ظل يدخل زبه و يخرجه بسرعة موجها لها ضربات قوية.. إلى أن أحرق جوانب كسها بكثرة الإحتاك العنيف فصاحت المرأة “بهدوء يا معلم..أنت تؤلمني..” فزاد كلامها نارا و حرقة في جسده فأسرع بزبه يدخله و يخرجه بسرعة إلى أن تأوه بقوة و قذف المني في جوف كسها الساخن.. و بعد ذلك إرتخى جسم المعلم حنفي قائلا للمرأة المتألمة بزبه الخشن “أنت مذهلة..سوف نعقد عقد القران في المساء..و سأجمع كل سكان المنطقة ليحضروا الفرح” ثم لبس ملابسه و رتب نفسه و هم بالخروج..تاركا المرأة في وجع..إلا أنه وجع لذيذ و رائع جعلها تكمل نشوتها بنفسها حينما شرعت تداعب بظرها بعنف..و سرعة و تلذذت و استسلمت لنشوة الإحساس في أجمل قصص نيك مصري مؤلم