قصة سكس عربي مباشر تحكى ان موسى وهو فحل بلدي لبناني اصيل قد اصيب بالعقم فارتخى قضيبه ورمز رجولته لسنين عدة قاربت العشر سنوات, وبعدما كل العلاجات ومل الاطباء صار اسيرا لاحلامه المليئة بالنزوات والرغبات المكبوحة وراء جدران الحرمان والاسى والحزن الجزيل الوفير المغطس بالملل والكلل وما اليهما من المقززات الحياتية التي تدمر الحياة وتفقدها معناها.
وحدث ان دخل موسى مطعما بعد ليلة عامرة بالاحلام الفاسقة الساخنة الحامية فوجد نفسه امام امراة رائعة الجمال والدلال تصلح للمضاجعة والنكاح القاسي, فدخل وطلب منها احضار طعاما وفقا لقائمته وخياراته, ليكبت رغباته الجياشة النارية الساخنة ويسد باب كد لاقفاله قبل ان تعود الامور فتفلت من زمام يده من جديد, فيعود الى احزانه واتراحه يعيش على هامش ذكرياته النارية وبطولاته المتوهجة العديدة والمديدة, فيعود الى مرضه النفسي وقضيبه وصمام جسده وفخره خارج الخدمة يتدلى كقطعة لحم لا فائدة منها, ما جعله يشعر بانه شبيه الرجال الفاقد للرجولة.
وبعدما احضرت الطعام طلب اليها الجلوس امامه لتشتمه وتهينه وتقذف من لعابها في وجهه, فاذ بالمراة المصدومة تطرح سؤالا:” وهل يوجد بيني وبينك سببا ما يوجب هذه المعاملة؟” قال لا! جل الامر اني وجدت فيكي امراة جميلة جدا تشبهين والى حد كبير احدى عشيقاتي السابقات, امراة تركتها وفجعت بخسارتها منذ ما يناهز العشر سنوات, وقال اني اريدك ان تمثلي لقائي الاخير بها علي استطيع تغيير شيئا من هذه اللعنه الكبيرة, وقد كان ذلك اليوم اليوم الاخير الذي اشعر به برجولتي التي فقدتها مع تلك الخلابة ولم استطع بعدها الحصول على انتصاب واحد ولو لثانية!! اترين حجم الدمار في داخلي, ارجوك اشفقي علي, على شبابي ورجولتي المفقودة.
وبالفعل جلست المراة امامه تقذفه بالكلام الحقير الرخيص السافل وهي تمطر وجهه بلعابها العذب الطيب الذي تساقط بغزارة واختلط بطعامه الذي تناوله بشهية, وبعد دقائق وكسحر ساحر شعر موسى بحمل ثقيل يندفه من بين اقدامه الى الامام, وما ان نظر بلمحة حتى انقض عليها فامسكها بشراسة وبطحها اسفله ليضربها ضربا قاسيا عنيفا لا مثيل له جعلها تبكي بشدة وتصيح وبالصوت العالي طلبا للنجدة والغيث والمساعدة ولكن ولا من سامع ولا من مغيث, وبعد دقائق الضرب والسيطرة مزق موسى ملابسها وارتمى عليها ينهل من جسدها الحرارة عبر شفتيه اللتين طبعتا جزيل القبل الحارة عليها, قبلا مليئة بالغرائز الدفينة المستعرة المطبوخة بكل اخلاص طوال سنين, وبعد القبل والضربات واللمسات الساحرة القاسية امسك موسى بشعرها وجرها الى غرفة جانبية بعدما اجبرها على اقفال باب المطعم, وهو ما كاد يصل الى الغرفة حتى كان يقف كعنتر زمانه فوق راس نجلاء, فامسك براسها واقتحم فمها بضربات عميقة زادت من محنة الفتاة التي اهتاجت وسلمت جسدها وروحها له, فاخذت ترضع القضيب بكل شراهة وعشق وهي تنيك فمها بعمق حتى كاد يقطع عنها الهواء العديد من المرات, وبعد الضرب الوفير السريع العميق كانت تلاعب قضيبه بلسانها وتبرشه بشفتيها الطيبتين وترطبه بلعلبها العذب الطيب حتى انتصب كصخرة ابية اخذتها بين صدرها الكبير لدقائق قبل ان يركبها موس من الخلف طيازي بعدما طوبزة امامه بجلالة وهي تعرض طيزها العريضة الشهية, فاخذ يفلح بها فلاحة عربية اصيلة جعلتها تصيح على مداها لشدة المها من كبر حجم قضيبه وسرعة وعمق اختراقاته التي دمرت كسها قبل ان ينتقل الى طيزها, فاخترق باب بدنها بشدة ودمر بخش طيزها وابكاها الكثير الكثير قبل ان يشعر بالنشوة الجنسية المتفجرة فاغرق قعرها بالحليب الساخن الكثيف ثم دهنه الى باب بدنها وهو يهمدر فرحا بما انجزه من سكس عربى مباشر ولا بالخيال.