سأقص عليكم قصتي مع آهات شقيقتي المراهقة وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة وقد كان ذلك وأنا في الرابعة و العشرين و لطيفة أختي في السادسة عشرة. كانت لطيفة وهي لطفية بحق فتاة جميلة زينة بنات عائلتنا من جمال وجه وقوام ساحر وصوت أنثوي مثير. كانت منذ صغرها مقربة إلي جداً فكنا ناكل سويا ونخرج سوي و نأوي إلى الفراش سوياً فأمي كانت لا تشغل بالها إطلاقا بلطيفة فأنا المسؤول عنها. يوم عيد ميلادها السادس عشر كانت لطيفة تشع جمالا جديدا و أحساس مرهفا ونظرات دافئة تمشى فتثير الأرض ومن عليها بجمالها وانحناءات خصرها وطول شعرها الأسود سلوك الحرير! يومها رحت أداعبها: مشش معقول يا طفطف أنت ولا زبيدة ثروت…ضحكت وخجلت مني قليلاً..
ذا يوم بالليل عدت متأخراً من عملي لأجدها بجانب الباب وبعينيها دموع وهي تلوموني: كدة أتأخرت عليا…ضممتها لصدري وربت فوق ظهرها وقبلتها لتأتي بعد ذلك لي بالعشاء و لتخبرني أن أمي وأختي الأخرى ريهام سافروا لشرم الشيخ لحضور حفل زفاف ابنة خالتها. قبلت رأسها لأتني عرفتها لوحدها طوال النهار ورحنا نشاهد التلفاز لنشاهد فيلم من النت وكان فيه سكس البطل نائم مع البطلة وهى تصرخ وتتغنج فسألتني لطيفة: لية بيعمل كدة معاها…ضحكت وقلت: أصلو هي مبسوطة وده اسمه دلال ودلع… لما تكبري تعرفي…نزرت لي بسخرية وقالت كأنها تلوموني لأستصغارها: أنا عارفة كل حاجة الحب والجنس و أحنا والبنات أصحابي بنقول لبعض كل حاجة…ثم نهضت لتحمل الإطباق وأنا في ذهول…دخلت على لطيفة غرفتها لأجدها قد نامت بقميص نوم وكأنها أنثى شابة ناضجة مكتملة الملامح. حضنتها لتحسس بي فتقترب هي مني اكتر ولزقت طيزها في قضيبي وهى مقرفصة وطيزها طرية ناعمة مثيرة! أخذت أتحسس جسدها وفخذيها و وصلت يدي إلى كسها من فوق الكيلوت فاستثارني ذلك الكس المقبب الذي له زنبور طويل. انتصب زبى بقوة ولصقت بها وقلت: أنا عارف انك صاحية…لأجدها تهمس: قرب شوية…رحت أضمها إلي بقوة و بشدة وهى قربت لى طيزهاو مددت يدى إلى بزها يا عجبي على تلك الطراوة و هذي الاستدارة! كانت بزازها كأنها عجينة مكورة! رحت أكبش بزازها بين يدي وأعصرها بقوة ثم برفق فاسمع من لطيفة آهات طالعة من اجمل شفايف من اجمل رغبة من أحلى لذة. حدثتني نفسي أن لا بد أن أمد يدي لذلك الكس الرهيب واجرب انزل الكيلوت فلو عايزة أو مش عايزة سيظهر ذلك منها. مددت يدي ورفعت الكيلوت ثم أنزلته وكان لابد لها أن ترفع بطيزها حتى أنزله ففعلت ما توقعته و استدارت وأصبحت مواجهة لى وأنزلت الكيلوت فنزعته من ساقيها و قدميها وهى نائمة ثم عريت بزازها لأجد أجمل بزاز مستديرة لم تر مثلها عيني! رحت أمصص تلك البزاز الكبيرة المنتصبة البكر والقميص خاصتها قد رفعته واختفى وسمعت آآآآه خارجة بكل اللذة من بعيد أه تدوي و فجأة استدارت لطيفة ونامت على ظهرها لتبدأ آهات شقيقتي المراهقة وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة و لتطلب مني: نيك نيكنى بقى..رأيت كس خطير رهيب كبير فى بروزة من بين فخديها وكانه حبة مانجو! ركبت لطيفة وفرشته وهى بدأت تتلوى أسفلي وأنا أترهز من فوقها و احتك بها وهي تنطق بصوت خافت آ آآآآه…آآآآح ..
كان زبي خارجها لأجد لطيفة فجأة ترفع وسطها و كسها إلى زبى إلى فوق قوى وكاد أن يدخل كلة وبعدت وتأوهت وهى نائمة وتأففت متذمرة وهى تتحرك على فوق وتحت تريد ان تدخله وأصبحت كاللبوة وأخرجت زبى قليل من كسها فتنهدت وتأوهت وكادت تصرخ وتابى خروج زبى من بين فخذيها تريده أن يدخل إلى عمق كسها ! كانت لطيفة فى حالة لاشعور ولا مسؤلية ولا منطق ولا شىء غير اللذة والشبق تريد النيك بكل جسدها بكل الرغبة فراحت تهمس وهى نائمة مغمضة العينين قالت بصوتها الخافت كالعادة: ارجوك دخلة انا حتجنن … خلص خلص و…بالطبع لم أجيبها إلى ما قالت فراحت آهات شقيقتي المراهقة وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة وقد اثارتنى كلماتها و محنتها الشديدة وانتصب زبى فى هوس ورحت أفرها به إلا انها دفعت بوسطها دفعة مزقت به غشائها فحصل المحذور ونزل الدم فوق قضيبي واسترت أنا بالكامل من شبق أختي المراهقة و اخذت انيكها حتى تأتي شهوتها فاتت أكثر من مرة و صارت مفتوحة امامي. ظللت اتنيكها حتى الصباح و ظللت على علاقتي السرية بشقيقتي كلما احتاجت إلي أو أحجتها حتى تزوجت أخيراً وكذلك تزوجت لطيفة من قريب لنا وهو الذي لم يكتشف شئ مما حدث لبكارتها وظللت كذلك على علاقة بها حتى اﻵن فأنا أحب زوجتي أما عشيقتي فهي شقيقتي التي لم أرى مثلها فأزورها أحياناً واختلي بها أو هي تطلب مني كلما قصر معها زوجها فهو كما قالت لا يقارن بي وأنا بدوري اعترفت لها بأن زوجتي لا تقارن بها فلو يصح أن نتزوج من بعضنا لكنا فعلنا.