” ومازلت أتلذذ بمضاجعة أختى وهى كذلك، ولكن المشكلة تكمن فى انى قد تعلقت بها عاطفيا؛ فأنا لم اعد أنظر إليها باعتبارها اختى بل حبيبتى التى أفرغ فيها مائى وتزيل عنى بفرجها توتر قضيبى الذى يشتهيها دائما. المشكلة هى أنها ستتزوج يوما ما وتتركنى؛ هى تمارس معى الجنس لأنها تريد أن تخفف من وطأة شهوتها الجامحة ولكنى لا أعلم ما إذا كان شعورها تجاهى كشعور الحبيبة تجاه حبيبها؛ ذلك ما ساتبينه فى مقبل الأيام”، هكذا اختتم أحد أصدقائى المقربين اعترافه لى بمضاجعة أخته الجميلة وممارسة جنس المحارم معها، وقد بدأ قصته مع حبيبته أو اخته كالتالى، قال، ” أختى جميلة، وهى جميلة أسما ورسما، تصغرنى بعامين، فانا فى الرابعة والعشرين وهى فى الثانية والعشرين، وهى جميلة جدا تشبه زوجة ابى الذى تزوج امها على والدتى وقد اتخذ لهم شقة فى وسط القاهرة وهى تزورنا من وقت لآخر. كنت مرة أزور أبى فى بيته الآخر، وقد طلب منى شراء بعض مستلزمات أمى الأخرى، امراة أبى وقد كنت أعتبرها أمى لطيبتها. سالت عن جميلة وذهبت الى غرفتها لكى أراها فإذا بى أسمع آهات من الداخل. أخذذت اتلصص وانظر من فتحة الباب لأجد أختى الصارخة الجمال تفرغ شهوتها بإصبعيها وقد راحت تدفع بهما دخولا وخروجا فى فرجها الصغير المشعر قليلا. منذ هذه اللحظة وأنا أشتهى أختى بل حبيبتى وأتمنى لو أضاجعها و أعاشرها معاشرة الأزواج. فتحت عليها الباب وقد نسيت أن تغلقه ، فرأيت وجهها الابيض الجميل علته حمرة من الخجل وقد رفعت بنطالها الليجن بسرعة، وقالت فى كسوف ، : انت مش تخبط قبل ما تدخل…قلت لها: أختى حبيبتى، مفيش مشكلة… بس انا خايف عليك تعورى نفسك… خلى بالك ، قالت وقد ادارت وجهها خجلا، : متخفش…أصلو هو… هو أيه أنطقى، قالت: خلاص بقا.. قلت: لازم تقولى مش هسيبك…قالت: هو مطاطى ، خلاص، ارتحت..ملت عليها و قد ادرت وجهها الجميل ناحيتى: ريحتينى فعلا، وطبعت فوق جبهتها قبلة والتى تطورت الى لثمها فى فمها وقد تخدرت هى وثبتت عينيها فى عينى وعرفت أنى أشتهيها وتركتها أنا حائرة فى أفكارها.
اختى هذه جميلة الجميلات كنت أكتم اعجابى بها وبقوامها الممشوق وبنهديها اللذين كان يكادان يققفزان من قميصها لسخونتهما. فغير جمال الوجه الساحر، أذهلنى ذلك الجسم الطرى والبشرة الناعمة البيضاء، أردافها كانت كالبلونتين المنفوختين لكبرهما وبزازها منتصبان مرتفعان كالرمانتين الكبيرتين وقد حان قطافهما. أيضا، كان خصرها ممشوق ونحيف، فكان يظهر فردتى ردفيها أكثر روعة وجاذبية. كانت جميلة أختى حبيبتى فتاة لم تتجاوز الثانية والعشرين من العمر وكانت فتاة متبرجة يطير شعرها الأصفر الضارب الى اللون البنى قليلا من خلفها فلا تبالى قلب من أصابت شباب جامعتها، فأصابت قلب أخيها وهى لا تدرى او تدرى. قامت ثورة 25 يناير وحدث هرج فى العمارة التى كانت تسكنها، فذهبت امها لزيارة أهلها فى محافظة المنصورة وجاءت جميلة تسكن مع أنا وأمى لمواصلة دراستها فى جامعة القاهرة. فى تلك الفترة التى قاربت من عشرة أيام كنت أتحرش بها وقد ارتدت الاستريتش الضيق والبوودى الذى كان قصيرا فكنت أرى سرتها منه، وكنا قد تمادينا فى الهزار وحينما رأيت سرتها وبطنها البيضاء الجميلة، قلت لها ضاحكا مغيظا لها مشاكسا: أيه الحلاوة دى … دى عاوزة تتاكل أكل..كانت هى ترد وتقول وتضحك: ايه عينك الزايغة دى…بابا المفروض يجوزك ويخلص منك. كنا نتمادى فى المشاكسة لدرجة أن ترش فوق وجهى المياه فى الصباح حتى أستيقظ وأنا كنت أرد عليها بالمخدة أقذفها فى وجهها لتخرج هى من غرفتى وقد علت ضحكاتها الساحرة. كانت هذه الاحداث الطريفة هى بداية علاقة تلذذى بمضاجعة اختى جميلة والتى لا تزال الى الآن.
ذات مرة خرجت أمى لزيارة الخياطة لعمل بعض التعديلات فى بعض ملابسها، فتركتنا أنا وأختى من أبى بمفردنا فى الشقة وكان ما كان. جلست انا أشاهد مسلسلا تركيا رومانسيا، والذى كان فيه مشهدا جنسيا يضاجع البطل فيها حبيبته. لا أدرى هلى هو القدر أم النية المبيتة التى جاءت بأختى جميلة بلبسها المثير لتجلس قبالتى تشاهد نفس المشهد معى. ظللت انظر اليها وهى جالسة على الكنبة الاخرى فى مواجهتى، وذبى قد انتصب وهى ايضا تنظر الى وقد أثارها المشهد. ولكى أجلس الى جوارها، تعللت بوجود طبق السودانى بجوارها فرحت ألتقط منه بعض الحبات، فذهبت وجلست بجوارها. جلست بجوارها والتصقت بها، فبادلتنى الالتصاق بمثله وقد كانت ترتدى فستانا شفافا يشف عن بزازها ويكاد يكون قميص نوم طويل. لم أعد أحتمل الإثارة فألقيت بيدى حول رقبتها ورحت أقبلها وهى فى البداية أخذت تتمنع قليلا وتريد أن تملص من بين يدى ،الى أن غلبتها شهوتها و راحت تمص شفتاى وتجد يدها طريقها الى ذبى المنتصب. نهضت من مكانى ونهضت هى ونحن متلاثمين فاركا جسدها بيدى، فذهبنا الى غرفة نومها حيث أغلقنا الباب. هنا رحت اتلذذ بمضاجعة اختى جميلة و بجنس المحارم معها حيث نكتها بين بزازها ولحست لها فرجها كما طلبت. لم أحتج أن أخلع عنها ملابسها إذ كانت هى شبه عارية. فقط، اخرجت انا قضيبى المنتصب من سروالى بعد خلع بنطالى واعتليتها ورحت ارروح الى الامام والى الخلف وقد وضعت قضيبى بين بزازها حتى انتفض وقذف لبنه فوق بزازها الساخنة. ولكى أمتع أختى جميلة وأعوضها عن أصبعيها والاستمناء ، رحت اضع قضيبى فى فرجها وقد واصل انتصابه، واحسست فعلا بمقاومة غشاء جميلة المطاطى كما قالت هى لى سابقا ، فظللت على هذا الوضع ما بين لحس وفرك ومصمصة كسها ومداعبة بزازها واردافها حتى اهتاجت الى اقصى حد وراحت تصرخ حتى أحسست بطعم مائها المالح وقد قذفته فى فمى.