أخذت زوجة أخي الأكبر إلى غرفتي وشغلت قائمة التشغيل. ووضعت يدي المنى على وسطها. وهي وضعت يدها اليسرى على كتفي. ونحن ننظر في عيني بعضنا البعض مباشرة بدأنا نهز في ساقينا من دون أن نتابع الأغاني. كنت ألمح الشهوة في عينيها. وهي كانت تريد بالفعل أن انيكها. ورؤية هذا جعل قضيبي ذو السبعة عشر سم ينتصب بقوة لذلك تحركت قريبة منها لأجعلها تشعر به وهو يتوجه بين أردافها. ولم تعد هناك مسافة بيننا حتى لمرور الهواء. أنزلت يدي لأقبض على مؤخرتها. وكانت بزازها تتحطم على صدري. وهي تجاوبت معي وطبعت قبلة على شفتي للمرة الأولي. وفي المقابل حاولت أن أقبلها على الطريقة الفرنسية وهي عجبها الأمر. كانت تريد أن تغوص في أعماقي لكنني لم أكن في عجلة من أمري. أشرت إليها أن تستدير وهي فعلت ذلك. ووضعت قضيبي الممتليء بالمني بين فلقتي مؤخرتها. وفتحت تنورتها والمفاجأة أنها كانت ترتدي كيلوت أسود بقلوب حمراء مثيرة. وأنا قلعت بوكسري أيضاً. ووضعت إحدى يدي على بزازها الملبن. وبدأت أفرك كسها بالأخرى, وكنت أطبع قبلات ناعمة على عنقها. وهي كانت تنتظر أن أروي عطش كسها بفارغ الصب لكنني كان لدي الكثير من الوقت لنستمتع معاً بالمداعبة. وهي قلعت التي شيرت وأصبحت بالسونتيانة واللباس. وكانت تبدو مثل فينوس آلهة الجمال. رفعتها بين ذراعي وأخذتها على السرير حيث جعلتها استلقيت وهي استلقت إلى جواري. وكانت رأسها على يدي اليمنى.
بدأت أملس على وجهها بأحدى يدي بينما يدي الأخري طبعتها على كسها لنبدأ البعبصة. وكان كسها بالفعل يقطر عسلاً. أدخلت أصبعي الأوسط في كسها حيث دخل في ثانية على الرغم من إنه كسها كان ضيق جداً. وبعد فترة زاد عدد الصوابع إلى أربعة. وهي كانت تصفعني على وجهي. وبعد ذلك بدأت أرضع بزازها وأنا أزيد من سرعة البعبصة. وكانت هناك بعض الأصوات التي تخرج من البعبصة جعلت كل منا يزداد هيجاناً. وهي كانت تتأوه بصوت أنتقل من العالي إلى الأعلى. وبعد عدة دقائق من البعبصة المتواصلة زادت هي من قوة حضنها لي وأفرغت كمية كبيرة من الماء. وأنا على العكس لم أكن على وشك نيكها. وبعض عدة دقائق، ترتكتني لتذهب إلى الحمام. وأنا تبعتها إلى الحمام لكنها كانت أغلقت الباب من الداخل. شعرت بالاحباط لكنني لم أقل أي شيء ومارست العادة السرية خارج الحمام. وكل شيء رجع عادي حتى الساعة الثامنة في المساء. في نفس الليلة كان الجو ساخن جداص مما أجبرني على النوم على السطح في العراء. وأخذت سجاة النوم مع مخدة وملاية. ولم أكن أرتدي أي شيء ما عدا ملابسي الداخلية. وكان منظر السماء المفتوحة مذهلة. وكان هناك نسمة هواء خفيفة والقمر لامع، والنجوم كانت متلألئة في هذه الليلة. لكن عقلي كان ما يزال سارح فيما حدث خلال النهار والذي جعلني أكثر محنة. لذلك أنزلت بوكسري وبدأت أحلب قضيبي وأنا أفكر في زوجة أخي الأكبر . وفجأة أخترق صوت زوجة أخي الأكبر أذني: ” هشام – اسمي – أنت فين؟”
أجبتها بصوت محتقن: “أنا هنا.” وهي رأتني وقالت لي: “أنا برضه جاية هنا عشان أقعد معاك.” وخلال دقائق كانت أمامي. آآآهههه. كانت ترتدي فقط السونتيانة والكيلوت. وكانت مثل آلهة الجنس التي لم يلمسها أحد من قبل. والضوء الخافت للقمر يضيف رونق إلى جمال بشرتها اللؤلؤية. فتحت فمهي بهتاً وأنا أنظر إلىيها بعيون تلمؤها الشهوة. وهي قاطعتني: “فيه ايه؟” وكان جوابي: “عايز أنيكك دلوقتي.” ومن دون أن تقول أي شيء أخذت قضيبي في فمها وبدأت ترضعه. وأنا كنتى أتأوه آآآآآهههه أمممممم. كانت ترضعه بكل قوتها مع البيضو. وأنا نزلت المذي الذي ابتلعته على الفور. كان هذا كافي. لم أعد أتحمل. كنت في قمة الهياج وأريد أنا أضاجعها حتى الثمالة. قلعتها الكيلوت وفرشت شاقيها. وهي كانت مبللة جداص. واستبقيت عليها ووجهت قضيبي إلى كسها وبدأت أفركه على بظرها. وهي كانت تصرخ من المتعة. آآآه أممممم نيكني جامد أرجوك ! وبينما تقول ذلك كانت تدفع نفسها نحوي. وأنا في ثانية أخترقت بقضيبي ذو السبعة عشر سم كسها. كان كسها ضيق لذلك صرخت فيا: أمممممم أرجوك براحة!. وأنا بالكاد سمعتها وأدخلت قضيبي كله في كسها. وهي تصرخ من الألم على الرغم من أنها لم تكن عذراء. توقفت لعدة ثواني وقبلتها بعنف وهي تجاوبت معي. ومن ثم ضاعفت من سرعة الدخول والخروح. وهي كانت مستمتعة أكثر مني. وبعد عدة دقائق حان الوقت لتغير الوضع. فاستلقيت أنا على ظهري وهي بدأت تركبني بينما بزازها الناعمة تهتز في الهواء. كأنني كنت أشاهدها بالتصوير البطيء. وبعد ذلك بدلنا إلى وضعية الكلبة حيث أنحنت أمامي. وأنا أخترقتها ونكتها بكل قوتي حتى شعرت بقرب قذفي فأخرجت قضيبي بسرعة وجعلتها تستدير لتأخذه في فمها وتبلعه حتى أخر قطرة منه. نمنا سوياً ونحن عرايا تحت ضوء القمر حتى الصباح.