لغاية دلوقتي أنا مستغرب جداً إزاي حازم ينيك أخته، ويمارس الجنس معها زي ما تكون مراته، وفوق دا كله يجبلنا الفيديو اللي صوره على التليفون المحمول ويبعتلنا المقطع على البلوتوث، وأنا ما أنكرش أني دخلت الحمام، وبقيت أتفرج على المقطع الساخن، وأضرب عشرة لغاية ما نزلت لبني، وكان مقطع جنس محارم سخن أوي. كنا مجموعة أصدقاء، ونعرف بعض كويس، وفي اليوم ده جاء حازم وقال لنا أنه جايب لنا مقطع قنبلة ولما شغل الملف استغربنا أوي لما شفناه عريان تماماً، وهنا قولت له يبعتلي الفيديو لتليفوني لإني عايز أشوفه لوحدي، وهو ده اللي حصل لما روحت البيت وفتحت الملف على تليفوني وأنا جوه الحمام، وزبي بيقف على أحلى مقطع جنس محارم وأخ ينيك أخته، وهو فرحان بالموضوع. في بداية المقطع يظهر حازم، وهو قاعد على جنب السرير، ولما قربت منه أخته،وكانت حلوة أوي حط أيده على طيزها، فأديرت له، وهي بتضحك، بدأ يبوس في شفايفها ويدخل لسانه في بقها زي اللي بنشوفوا في أفلام السكس الأجنبي. وبعد كده حضنها في صدره، وفتح سوستة البنطلون اللي كان لابسه، وطلع زبه اللي كان كبير أوي، وواقف، وحط ايد أخته على زبره، وهي ما صدقت مسكت في وهي بتضحك ومبتسمة أوي، وبعد كده طلب منها أنها تمص زبه، وقرب وشها من الزب. والواضح إنها ما كانتش أول مرة ما بينهم، لإنها كانت باين عليها مستريحة وهي بتمارس الجنس معاه، ومحترفة أوي في مص زبه.
ما صدقتش اللي أنا كنت شايفه، حازم قاعد على السرير، وأخته عمالة تمص في زبه اللي كان واقف لغاية بطنه، وهو مبتسم، وكأنه بينيك مراته مش أخته. وبعدين مسكها ووقفها، وقلعها بطريقة سكسي قوي، ومصدقتش مرة تانية إني شايف أخت حازم عريانة، وكانت عليها طيز جامدة ومليانة، وبزازها زي التفاح. وبعدين رضع من بزازها، وهو عمالة ينيك في أخته، ومستمتع آخر حاجة، ونيمها على السرير، وكانت مستجيبة معاه على الآخر، وقعد يلحس في كسها، وهي لفة رجليها الاتنين على بعض من كتر المحنة، وبعد كده رضع من بزازها، وكان بيمص حلمة ويلعب في الحلمة التانية، ويبدل بين فردتين بزازها، وزبه وقف، وبقى شوية وهيوصل لصدره. بعد كده خد وضعية الانبطاح على ضهره، وقعدها على زبه، وبدأ ينيك أخته من كسها، وهي قاعدة في وضعية الفارسة وعمالة تتنطط فوق زبه، وأنا شايف مقطع سكس المحارم ده، وعمالة أضرب عشرة في الحمام، وعلى وشك إني أنزل لبن زبي من الشهوة. وفي الوقت اللي كانت أخته بتتنطط على زبه بالقوة دي، كان هو عمال يلعب في طيزها، ويحط صوابعه بكل حنية في خرمها، وهي طبعاً سخنت على الآخر وفضلت تتنطط على زبه بكل قوتها.
بعد كده رمت نفسها فوقيه، وهي عمالة ترتعش من المحنة، وتحضن فيه، وكان صوتها بيقطع جامد، وصوت آهاااتها عالي وسخن أوي، وهنا راح مدخا صبعه في طيزها وطلع زبره من كسها وحطه على طول في خرم طيزها، وبدأ يدخله ويخرجه، وأخته عمالة تصوت، وترتعش أكتر من الأول. وبقى حازم ينيك في أخته من خرم طيزها في ممارسة جنسية سخة أوي، ويضربها على طيزها، ويقربها منه أكتر، وبدأ يرضع في بزازها الحلوة، و يحط حلمتها كلها في بقه ويطلع لسانه ويعديه على بزازها، ويرجع يلحس في الرقبة ويبوس في شفايفها، وعلى قد ما كان حازم هيجان وهو عمال ينيك في أخته الحلوة، فهي كانت أكتر منه سخونية وهيجان، وكان مستجيبة معاه على الآخر وكأنها مراته مش أخته. وبعد كده قلبها على السرير وخلاها في وضعية السجود، وطيزها كانت بانت، والفلقتين وسعوا عن بعض، وأنفتحوا على الآخر، وبدأ يحط زبه مرة تانية في خرم طيزها، وبقى ينيكها بحرارة وسخونية أكبر لإنه كان باين عليه سخن وهاج على الآخر. وقد ايه لحظة القذف مثيرة على الآخر لما طلع زبره اللي كان زاد حجمه من كتر النيك، وحطه على بزازها اللي كانت حلماتها وقفت وبدأ ينزل لبنه بكمية كبيرة عليها، وهي عمالة تصرخ آآآآآه آآآآآح آآآآف واللبن نازل من زبره بكل قوة على بزازها.
في خلال كل ده، ما قدرتش أصبر أكتر من كده، واستسلم زبري للحلاوة دي والمقطع الساخن لحازه وهو عمال ينيك في أخته الحلوة أوي في جنس محارم لا يقاوم، وبدأت أنزل أنا كمان لبني الساخن، وكأني أنا اللي كنت بنيك وقعد أعصر في زبي، وأشد عليه مع كل دفعة لبن بتنزل منه. وساعتها سيبت المقطع الساخن أوي بتاع حازم اللي كان بينيك أخته، وكنت كل ما هيجاني يزيد أدخل الحمام، وقعد أتفرج على المقطع مرات كتير، وأنا بأضرب عشرة على أحلى مقطع جنس محارم بين حازم وأخته اللي سشبعها نيك من زبه بالطريقة السخنة أوي ده من كسها ومن طيزها.