رانيا أطبقت جفونها و رمت راسها وشعرها على جنب وهي تبص و تبحلق لزب جوزها المتوتر عمال يخش و يطلع من كسها. ظل ينيكها بحركات و رهز قوي سريع و وسطه كان عامل زي الزمبلك و أصل فخوده عمالة تخبط و تفرقع في أصل فخودها الطرية. في الوقت نفسه شادي كان عمال يدلك زبه و بقه مفتوح بيعافر عشان ماياخدش نفس قوي عشان ميفضحش نفسه و صاحبه. أشرف بردو جنب منه كان عمال يفرك في راس زبه المكورة بيتفرج كويس و يبرق بشهوة كبيرة على زب فايز شمروخ يدخل في كس رانيا الجميلة وهو مرفعها رجلها عالي أوي. رانيا بهمس ممحون: ” أنت عارف اللي بتحبه مش كدا , انت عارف مزاجي و الطريقة اللي بحبها وتحبها. أبطأ فايز شمروخ من رتم نياكته و بص عليها عينه في عينها:” أيه اللي بحبه و تحبيه يا روحي؟ أجابتها كانت همس بالكاد يتسمع فقالت:” أنت تحب تنيكني ب…” فايز:” أممم بأيه؟” رانيا بسرعة:” بالوضع الكلابي…” فايز:” ايوة دا صحيح أنا بأحب أركبك من ورا..” من هنا راحت تبدأ أحلى نيكة في ليلة راس السنة و قذف في الوضع الكلابي و المراهقين يتفرجون وفي أخر كلمة قالها راح دفع زبه بقوة في كسها .
تأوهت رانيا بمحنة وقال:” مش بتحبيه..صح ولا لأ… كنت منتظراني عشان آجي و أنيكك بالوضع الكلابي…” همت بالأيجاب و سل زبه منها و انتظرها عشان تفنس له و تتدور على السرير وتعلق طيزها في الهوا و راسها على المخدة. أشرف و شادي كانوا عمالين يراقبوا الوضع بشغف شديد لما راسها اندفست في المخدة و بزازها ادلدلت تتأرجح و طيزها المكتنزة العريضة ارتفعت مثيرة شهية. حط جوزها يده على طيزها و بالأيد التانية مسك زبه يرشده لباب كسها المبتل وراح يزق زبه ومن هنا بدأت أحلى نيكة في ليلة راس السنة و قذف في الوضع الكلابي و المراهقين يتفرجون بشهية كبيرة وبقا فايز شمروخ يركب كس مراته من ورا بالوضع الفرنسي القوي المحبب لرانيا وله و فايز حس بسخونة طيزها و استدارتها و حلاوتها: ” اوووووه ياااااا طيزك حلوة أوي أنت سخنة اوي يا مراتي كسك مبلول عمال ينز في عسله….آآآح حلو أوي….”
أخذ فايز شمروخ يدك كس رانيا من الخلف و ينيكها أحلى نيكة في ليلة راس السنة و قذف في الوضع الكلابي و و كان جسمه يرتعش و يتقبض مع كل دفعة و سحبة و رانيا تأن بمحنة و بزازها تتلاطم و تفرقع في بعضها بقوة كبيرة و كان فايز عمال يأن و يصرخ و ينعر مع كل دفعة من زبه و يشهق مع كل سحبة. لمدة دقايق كان عمال يفلح كسها و يقطعه من ورا بالوضع الكلابي في ملحمة سكسية كبرى كان يشهدها المراهقين مهبولين أزبارهم مشدودة من هول المنظر. كان فايز يبطأ أحيانا من رتم نياكته عشان يغيظ و يشعلل شهوة رانيا ويدخل بس راس زبه. كان يمسك حشفته و يدلكها اعلى و أسفل شفاتير كسها وبهدين يروح دافسه في خرم كسها بقوة. كررها مرتين وفي التالتة راح حاطط زبه في أول خرم طيزها :” نفسي أنيكك في طيزك…” فصاحت رانيا: : أوووه لا لا حبيبي… فايز:” ليه لا..متخافيش هتحبيه أوي…” رانيا:” لا لا مش بحبه عشان خاطري لا….” فايز:” طيب هافشخ كسك زي كدا…” راح فايز ينيك رانيا بالوضع الكلابي بقوة كبيرة و يرهزها و يهزها حتى ان الأولاد المتلصصين برا كانوا يسمعوا أنين رانيا العالي اللي يعبر عن محنتها الكبيرة و شهوتها المتصاعدة و وجع كسها. فايز لمح شادي و كان الأول في قمة محنته ينيك مراته يسحب و يدخل يركب و يطلع و أيديه قابضة على وسطها و بدنها يرتعد وهي تان و تتأوه :” أوووووف آآآآآآآح أوووووووف…” وفايز يصفعها من خلفها:” عاجبك يا شرموطة يا لبوة….مش كدا….” ورانيا ممحونة عالآخر:” أووووف آآآآآآخ يل جملي كسي ناااااااااااااااااااار” كانت أنات رانيا مصحوبة بشخير فايز وهي يجيب لبنه. رانيا جابت أو كانت تجيب شهوتها معاه بالتزامن. قمط كسها على زبه وبقا فايز يصرخ و يصفع طيزها:” أأأأح يا لبوة كسك قمط على زبري…..آآآآآآ؛ هأدلق لبني فيكي يا شرموطة….آآآآآآآآآآه” راح فايز يرمي حليبه في كس رانيا و ينطر محتويات بيوضه وبقا ينيكها بأوقى ما يكون. في الوقت نفسه كان أشرف و صاحبه شادي عمالين يفركوا أزباره م على وقع أنات الزوجين و يشاهدوا احلى فيلم سكس واقعي قوي ويفركوا بقوة.” أووووووف مش قااااادر هجيييييييييييييييب” بقا فايز يأن و يشخر و يمخر وكان زبه عمال ينفجر بحليبه داخلها لحد أما تهالك وو وقع بصدره و وسطه على ظهرها بالكاد يلتقط أنفاسه المبهورة و بعدين تهالك بظهره على تكاية السرير في الوقت اللي العيال برة كانت جابت حليبها في سراوليها من وقع النشوة.