لا زلت امارس الجماع من الدبر على أخت زوجتي الجميلة وليس أنا الذي يذهب إليها بل هي التي تطلبني! في الحقيقة أنا اعمل أنني مخطئ و لكن ما باليد حيلة فقد تملكتني نزوة جارفة أن اجرب ملامسة تلك المؤخرة الناعمة التي تزين اخت زوجتي رضا تلك الفتاة الغضة التي تدرس في الصف الثاني الثانوي. فانا طارق 27 مهندس أنشاءات تزوجت من أختها بعد التخرج مباشرةو بحكم انها أخت زوجيت فهي تروج وتجئ إلينا و أحياناُ تبيت مع أختها.
منذ أن خطبت اختها وانا لعابي يسيل على تلك المؤخرة المقلوظة المدورة الناعمة التي كنت اراها في الأسترتش فينتصب شيطاني على الفور. فهي فتاة جميلة لها بشرة بيضاء نشربة بحمرة الورود وجسد ممشوق ملفوف مكتنز النصف الأسفل ورقيق من الأعلى فهي بحق رأئعة القوام ولولا أنني اكبرها كثيراً في العمر ولولا انني قد سبق لي و خطبت اختها لم تركتها لغيري يستمتع بها. كان و ما زال يثيرني من مؤخرتها ذلك الأهتزاز و الإرتجاج عند المشي فهي طيز محملة كل يوم تزيد سخونة عن اليوم الذي يليه! حتى حينما تلبس العباءات تزيد سخونة و جمالاً وتنطبع فلقتيها في العباءة بصورة جد مغرية. كنت انظر ولا حيلة لي حتى اتت الفرصة لي متنكرة في زي درس خصوصي في الرياضيات!! نعم فانا لعبتي تلك الهندسة و ذلك الجبر و التفاضل. فاتحتني زوجتي بخجل ورجتني أن اقوم بذلك لاجلها لان المدرس التي كانت رضا اختها تتلقى على يديه الدروس مريض في المستشفى وهو في إجازة مفتوحة. رحبت بالفكرة فانا أعود من معملي في الثانية لأني تابع لشركة حكومية وزجني معملة لغة عربية أيام كثيرة تصل بيتي الساعة الثمنة مساءاً لانها تقوم بإعطاء الدروس الخصوصية فهي معملة للصف الإبتدائي. كانت رضا فتاة خجولة نوعاً ما وكذلك تعتبرني مثلها الأعلى لاني شاب وسيم مهندس ناجح. بعد عدة حصص أخذنا لعى بعض وبينما زوجتي في الخارج رحت أداعبها و أتبادل معها نظرات وابتسامات فهمتها البنت فكانت تبتسم لي وتحمر فتزيد من شهيتي إليها. جلست بجانبها قريبا وهي لابسة لباس بيت ضيق وخفيف لونه ابيض بحيث كيلوتها البرتقالي يبدو بوضوح وبدأت بتدريسها وفجئتا خطر ببالي أن احقق حلمي الآن ولا أضيع الوقت. أغلقت الكتاب الذي كان بيدي ووضعتها بجانب وبدا زبي بانتصاب ونظرت إلى وجهها وعيونها بعمق وابتسمت بوجها ووضعت يدي على يدها فارتجفت قليلا من الخجل. بعدها رفعت راسها وابتسمت بوجهي وبعد ذالك أمسكت يدها وعصرتها في يدي وبعدها قبلت يديها فلم تعترض فقط تبتسم! ثم أني سحبتها و ضممتها وهي راضية و تبتسم وفورا وضعت فمي على شفتيها ومصتها بعمق . كان ذلك إذناً منها بصورة صامتة أن افعل بها ما أشاء و في الحقيقة فهي أخبرتني لاحقاً أنها كانت تدري إعجابي بطيزها فهي كانت تلمحني أراقبها! في ذلك اللقاء تم بالفعل أن تعلمت أخت زوجتي الجميلة الجماع من الدبر على يدي إذ أنني رحت أقبل خدها وانفها وأذنها وعيونها وعنقها وبعدها مددت يدي إلى صدرها وأمسكت بزازها النافرة المشدودة من فوق لباسها وعصرتهما وهي صاحت اه اه اي اي و خلعت عنها لبسها كلها بس بقى كيلوتها وبسرعة نزعت ملابسي وبقي شورتي القصير ونيمت على ظهرها ونمت على صدرها رضعت حلمات بزازها بلساني وهي من اللذة والمتعة تصيح .
بعد ذلك وجهت راسي نحو فرجها الصغير المشعر فنزعت كيلوتها ثم رحت بلسانى أمصص شفراتها الناعمة و زنبورها المنتفخ بشراسة ثم ادخل لساني في فتحة خرقها وهي تطلق آهات ساخنة وبعدها وضعت يدى على فلقات مؤخرتها وعصرتهما وبعدها مصصتهما وأدخلت لساني في فتحة طيزها وهي تصيح: اه اه وبعدها أدخلت اصبعي في طيزها وهي تصيح : لا لا…ما ذا تفعل لا لا….بسرعة قبلتها من فمها وقلت : لا تقلقي…فقط تحسسي المتعة.. لا تخافي سادهن ثقبك بالكريم فلا تحسي بالألم فقط ثقي بي حبيبتي …حاولت ان تنهض تحتي فأمسكتها بالقوة ورحت أقبلها من راسها ورجوتها أن تمتعني بدبرها فانا عاشقها منذ أن وقعت عيني عليها. لانت لي رضا ومن تلك اللحظة قد تعلمت أخت زوجتي الجميلة الجماع من الدبر على يدي فلا زالت تمارسه معي! ابتسمت لي رضا: إذن لا تؤلمني…خد حذرك… قبلتها ثم جعلتها تولي لي مؤخرتها في وضع السجود وكانت طيزها الناعم الجميل للأعلى فدهنت خرم وفتحة طيزها بالكريم ودهنت أيضا رئس زبي للعلم زبي كبير وطويل وضخم فوضعت يداي على فلقات طيزها مستعدا أن انيكها من طيزها وهي يرتج من الخوف فوضعت راس زبي الكبير على خرم طيزها ببطء ثم دفعته في طيزها وهي صاحت بصوت أعلى: آآآآآي آآآآه آآآآآآي …أدخلته وأمسكتها من كتفيها ولم أتحرك حتى تقبلته بداخلها ثم ببطء رحت أرهز وهي تتأوه برقة و أنا أدع و اسحب و أستمتع بلحم مؤخرتها الدفي وبدأت اخرج وادخل زبي في طيزها حتى وصلت إلى الرعشة الكبرى ودفقت سائلي كله بغزارة في قعر مؤخرتها ومن يومها و أخت زوجتي الجميلة تنفرد بي لتستمع معي من دبرها!