عفاف هي زوجة أبي وهي أسم لا يصفها مطلقاً بل هي على النقيض؛ كلها شهوة و دعارة وفسوق و كس يبنض و طيز ترتج أغراءً لشهية الرجال! عفاف ابنة الخامسة و العشرين هي زوجة أبي الخمسيني تاجر الخردة الكبير في حي من أحياء القاهرة الشعبية المشهورة! فتاة نصف متعلمة غير أنها أستاذة و رئيسة قسم في فن إيقاع الرجال و التمتع بهم و إمتاعهم. أغوت أبي تاجر الخردة فتزوجها عرفي ثم ما لبث أن أشهر زواجه بها ليتخذ لها شقة واسعة شرحة برحة يجري فيها الخيل و ذلك غير المحلات التي كتبت باسمها! أعجبت أبي لغنجها و دلالها و أثارته بممتلئ طيزها و بزازها و دلعها وهي عنده في محلات الخردة فتعلق بها بشدة. إلا أنها اشتهتني أنا و أنا اشتهيتها بشدة! أخيراً ذقت كس و طيز زوجة أبي المكنة الهيوجة بعد ترقب طال مني في لأمارس معها سكس محارم ناري ليلة و نهار!
ذات عشية اتصل بي أبي ليخبرني أنه مغادر إلى صعيد مصر للعزاء في عمي الأكبر هناك. كنت أنا مسئول معه عن تجارة الخردة المربحة لأنني ابنه الأكبر و الوحيد على ثلاثة فتيات تزوجن كلهن وبقت أنا عزباً وقد قاربت الثلاثين إلا قليلا! أنهيت جامعتي كلية التجارة مجال المحاسبة و عملت مع أبي. كنت كثيراً ما أشتهي عفاف, و هي قد أحبتني, قبل زواجها من أبي. طلبتها في الحرام فلم تقبل و أرادتني زوجاً! أحبت أن تنتقم من أمي و مني فأغوت أبي و تزوجته! أغوته بجسدها البض الممتلئ في غير ترهل و بوجهها النضر , الزهر المتفتح و بملامحها السكس و بطيزها النافرة باستعراض للخلف و بزازها الكبيرة المتماسكة باهتزاز مثير حين مشيها! لم تنجب من أبي و أصبح الطريق لي و لها مفتوحاً بعد أن افتضها أبي! مشيت إليها بالليل دون أن أعلمها. التقينا على بابا شقتها. لم يكن هناك من مبرر لندخل في علاقة سكس محار ناري سوى أن أذوق كس و طيز زوجة أبي المكنة الهيوجة كما اشتهيتها وهي عذراء! هي كذلك أرادتني بشدة فشددنا سجائر الحشيش الملفوفة ليلة أمس و تعاشرنا معاشرة الأزواج! نكت زوجة أبي في كسها الحامي وشبعت منه طوال الليل و شبعت مني حتى الصباح!
فوق فراش أبي عاشرت زوجة أبي المكنة الهيوجة و عاشرتني لأنهض صباحاً و كأنني عريس في شهر العسل .. أحسست بانتشاء عجيب من ليلة أمس! تنبهت لحالي فإذا بي قد نمت عرياناً مرداً مما يسترني! غير ان القفطان البلدي الذي البستني إياه زوجة أبي كان يستر بطني و زبري! نهضت بتثاقل و عياني تبحثان عن زوجة أبي المكنة الهيوجة التي افترشتني ليلة أمس و افترشتها و ناكتني بلا حياء و نكتها! دخلت الحمام و أدرت صنبور الدش فوقي ثم خرجت يخالجني حياءً طفيفاً منها! دخلت عليا عفاف من غرفة الضيوف باسمة و وجها يلمع و كانها عروسه يوم صباحيتها !! دنت زوجة أبي مني وهى تهمي بدلع: يالا عشان تتغدى…ثم أولتني ظهرها و طيزها الهزازة متجهة لمطبخها! نهضت خلفها لأجدها تستدير ناظرةً إلي ترقب فعلي بها! تلاحقت أنفاسي سراعاً و دنوت منها ماسحاً افل بطني في طيز زوجة أبي الطرية ليشتد على الأثر زبري ولتشهق عفاف وقد مالت لتعصر زبري بين فلقاتها الكبيرة وهي تهمس: وبعدين معاك .. مش كفاية اللي عملته أمبارح قبلت كتفها وهمست : عملت أيه… ماداً يدي من بزازها الطرية الكبيرة ورحت أعتصرهم فشهقت زوجة أب المكنة الهيوجة: أأأأأه متراقصة بطيزها لتدعك زبري بين شق طيزها وتمسحه بشدة! كان جسد عفاف يرتعش إلحاح الرغبة والهياج! يبدو أن أبي الخمسيني لم يقدر على إرضائها! ثم جثت على ركبتيها ترفع القفطان وبكف ايدها الطري أمسكت خصيتي تتحسسهما بحنيه وقربت من زبري تشمه بلهفة وشوق ليتمدد زبري فى ايدها و ينتفخ. دنت بمكتنز شفايفها منه لتطبع قبلة رقيقة فوق طربوشه ثم بلسانها بدأت تلحسه بدلع و رقة رافعة وجهها المثير السكسي إلي ناظرة بغنج وعيناها تلتمعان من المحنة والمتعة! كان جسمي كله يهتز من النشوة . ثم ما هي غلا ثوان حتى التقمت كالم زبر بفيها لتمصه بقوة و شهوة عالية! رن جرس هاتفي ليقطع شهوتنا فإذا هو ابي يخبرني أنه سيتأخر يومين أيضاً! التمعت عيناي ورحت أقبل عفاف ثم جلسنا متاقبلين حول السفرة! كانت تتمسح في قدمي بقدميها من الأسفل فتلتقي أعيننا فتغمز لي بشقاوة فأبتسم لها. انتهينا لتنهض زوجة أبي المكنة الهيوجة تجمع الأطباق فنهضت خلفها أحتك بها لتهمس الهيوجة في مقدمات سكس محارم ناري معها: أحلق ولا بتحب بتاعي كدا مشعر…هاجتني القحبة فهمست في أذنها: احلقي…نعميه….بحبه ناعم……لتومأ عفاف برأسها باسمة قائلة بهمس: و أنا كمان عوز بتاعك ناعم..ناع أوي…وهي تفلقس طيزها ماسحة زبري…يتبع….