كان كس زوجة أبي المكنة الهيوجة يفيض بمياه شهوتها مرات كثيرة العدد! و يبدو أنها قد أنهكت وتعبت من الوحوحة والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومة لا يصدر منها الا صوت تنهدها العالي وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا ! سحبت زبري من جوفها وبسطتها على السرير فسمعتها تهمس كأنها تحلم: .. أأأه يا عارف…كنت نفسي فيك من زمااااان . أأأأه .. كنت بأحلم بيك و انا نايمة مع أبوك….عمري ما حبيت حد قدك ولا اشتهيت حد زيك . ثم راحت تضمم وراكها الثقيلة على كف يدها تعصره فوق كسها في لقاء سكس محارم ناري وهي تنتفض من اللذة!
طيلة عشرة دقائق كنت جالس إلى جوار زوجة أبي المكنة الهيوجة و عيناي تلتهمان جسمها البض الناعم وبزازها! كانت أصابعي تنغرس فى كتفيها و ذراعيها الناعمين بشهوة وهياج شديد. ثم شرعت أحني رأسي كي ألحس الأخدود المضروب بطول ظهرها الناعم فارتعشت عفاف وبدأت تتأوه: آآآآه….آآآآآه .. ومالت تنام على بطنها و كأنها نائمه تحلم فأثارتني قباب طيازها الكبيرة العاليه الرجراجة الناعمة المشدودة!! كان زبري ما زال منتفخاً مشدوداً منتصباً فآلمني الانتظار! يبدو أن الحشيش غيب شهوتي حتى تنطلق! صعدت بجسمي أركب زوجة أبي المكنة الهيوجة فوق ظهرها وهى مستلقية على بطنها متلمساً بزبري بين فلقتيها . لمست بزبري خرم طيز زوجة أبي المكنة الهيوجة المنهكة فارتعشت وهى تتمايل فزحفت بزبري الى أسفل لأمسح شفرات كسها المبتلة المتورمة فشهقت: أأأأح أأأأح … وهى تتمايل لتمسح كسها في زبري. دفعت زبري برقه فى كس زوجة أبي فانزلق بنعومة بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها! .. حاولت زوجة أبي المكنة الهيوجة أن تشب بصدرها على ذراعيهافلم تستطع فظلت تتمايل وتتأوووه وتغنج: أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح.. في نوبة سكس محارم ناري شديد! أحاطت بزبري مياه وبلل ومخاط ولزوجة تطفئ من حر سخونته ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه و أنتصابه فدفعت زبري الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل إليه حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم فصرخت بصوت مكتوم مثير: أأأأه أأأأأه … حلو .. حلو … حللللللو….وارتفعت بطيازها وهى تسحب وسادات صغيرة تحت بطنها و تريني بوابة طيزها الشبقة الساخنة تتقلص عضلاتها اللذيذة المنتفخة..
لحظات و بدأت أسحب زبري من كسها وأدكه بقوه وعنف من فرط هياجي وقوه شهوتي واستمتاعي بميوعة وشهوة زوجة أبي المكنة الهيوجة وهى تبادلني قوه بميوعة ودلع فتزيد من هياجي! فكنت أنا أدك زبري فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخذيها عليه معتصرةً إياه بعضلات كسها المرنة في أسخن سكس محارم ناري وهي تتغنج وتتأوه بوحوحه تزيدني هياجا وتزيد زبري أنتصابا وقوة و شبقاً فأزيدها انا دعكاً بزبري فى جنبات كسها وهى تزيدني مواءً كمواء القطة الحيحانة و غنج ودلع من تحس بالارتواء بعد حرمان!! ظللت على ذلك إلى ان دنا زبري من الفيضانفبح صوتي و تهدجت حروفي و انا اهمس : عفااااف…. ها أجيب … ها أجيب …كنت أخشى أن أقذف في كس زوجة أبي المكنة الهيوجة فتحبل مني!! حتى أتاني صوتها مهترء من نار الشهوة ضعيف غنج ذا دلال و شبق و لبونة: جيب يا حبيبي.. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابي …أأأه أأأه أروى الأرض العطشانة .. طفى ناري .. أأأأه أأأأأه … أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح. لم تكمل كلماتها حت كان زبري يطلق من اللبن الساخن في أورجي سكس محارم ناري في أعماق كسها الذي كان يلسعني و يهزني كما الكهرباء ! كان لبني الغزير يندفع من فتحه زبري المشدود المحموم و لسعات لذيذه تزيدني متعة وهياجاً و ارتعاشاً و عفاف زوجة أبي :تتأووه .. ناااااااار .. آآآآح … ناااااااار … أنت بتطفينى ولا بتولعنى آآآآآآح منك ومن من لبنك….آآآح …أوووووف… بحبك .. أأأأح بحبك ….وبحب زبك …وهي تنتفض كما العصفور بلله القطر في برد الشتاء فتكمل كلماتها المقطعة بصوت مبحوح متهدج مهترئ الأحبال الصوتية: كل ده … كل ده … أأأأه…أأأأه…. آآآآه .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشدة من لسعة لبني في جوفها وهى كالمجنونة تهذى من متعتها وشبقها. ثم سكنت و هدأ جسده المحموم لتتعالي أنفاسها اللاهثة و كانها تلفظ نفثاتها الأخيرة!! كانت حركة جسدها المعرق تعلو وتهبط مع رعشة جسمها وهي كالطير الذبيح! دقائق معدودة و أحسست بزوجة أبي المكنة الهيوجة تلملم نفسها وهى تترنح كالسكرى! دنت مني وهى تمسح شفتيها على شفتي أمسكت بإسناني شفتها السفلية و عضضتها وأنا أمصها برقة فارتعشت وهي تشدد شفتها و تقول : أنت جوزي…انت حبيبي وبس من هنا ورايح…..كفااااية سيب بقا…ايوووة…. أنا مش قادرة..ثم تركتني وقد نهضت تتهادى عارية بجسمها البض الشهي وهى ترمقني بنظرات شبقة داعرة شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغرية قد جمعت بين الابن و أبوه في فراش واحد!