سأقص عليكم أمتع لقائي الساخن و أنا أذوق لذة نيك محارم ساخن مع زوجة خالي نوال وصديقاتها القحاب زميلات العمل ومنهن رانيا الثلاثينية التي تزوجت من ثلاث سنوات ولديها طفل يبلغ العامين وهي امرأة جميلة خفيفة الظل جسمها ممشوق جميل متوسط الوزن ليست بالسمينة و ولا النحيلة شعرها بنى وعيونها بنيه بيضاء اللون وجهها مشرق صدرها متوسط الحجم مليان كذلك بطنها مشدوده وملفوفه وطيزها كبيرة نوعا ما وراكها طريه وبيضاء خرق طيزها يميل للون البني مما عاينته بنفسي. كذلك كسها احمر بشفرات حمراء وبظر صغير مثير وهي غالباً ما ترتدي عباءات تفصل جسمها . أما نادية فهي أيضاً زميلة زوجة خالي في العمل في الثانية و الأربعين ارمله زوجها متوفى من سنين عديدة لديها ابنتين الصغرى بنت سبعة عشرة عام 7 اسمها ياسمين والثانية متزوجه من عام بمنتصف العشرينات لم تنجب بعد. نادية امراة سمينة جميله قمحية اللون دائما تلبس عباءات ملزقة و محزقة فوق طيزها خاصة و شعرها اسود وعيونها بنيه وكسها محلوق احمر وشفراته حمراء وطيزها كبيرة أوى وبزازها كبيرة يعني محملة جداً من ورا!
بدأت أحداث اللقاء عند رجوع زوجة خالي من عملها وبرفقتها بعض صديقاتها. كنت اطل من الشرفة حينها وكنت على وشك النزلو فاشارت إلي ان أبقى في الشقة. بعد قليل رحت انظر من العين السحرية للباب لأرقب ما الوضع فوجدت أولاد خالي بحقايبهم المدرسية يغادرون البيت حيث جدتهم في الشارع الخلفي لم أفهم و تعجبت إلا أني بعد قليل رفعت سماعة الهاتف فإذا بها زوجة خالي نوال وهي تطلبني أن أوافيها في الشقة وهي تخبرني: محضرالك محاجة حلوة هتعجبك أوي..يلا مش تتأخر…بس تعالى سبور كدا.يعني شورت وتي شيرت…خمنت نية زوجة خالي فهي من فترة تلمحني بنظرات غريبة ساخنة..دققت الجرس لتفتح لي رانيا زميلتها الباب وهي لابسه قميص نوم احمر لحد واصل لقدميها ومفتوح حتى وراكها من الجانب وبزازها تكاد تقفز من القميص…ابتسمت وقالتلي أدخل لأن زوجة خالي تريدني ثم أمسكت يدي وشدتني لغرفة النوم فتمنعت شوية لأجد زوجة خالي تناديني أن أدخل! صح ظني ورحت أذوق لذة نيك محارم ساخن مع زوجة خالي وصديقاتها القحاب إذ دخلت لأجد زوجة خالي نوال مستلقية على السرير ولابسة قميص بمبي شفاف قصير حد ركبتيها وشراب كولون ابيض ونادية جالسة على كرسى رجل فوق رجل ولابسه قميص نوم وشراب كولون اسود وكل جسمها الكبير بادي للعيان!
أخبرتني زوجة خالي ان أنام بجانبها ففعلت وراحت تلعب في صدري من فوق التي شيرت و انا صامت لأجد نادية تهمس ضاحة وتخبرني: أحنا هنندلعك أحلى دلع الليلة..أنهضتني من على السرير وأقعدتني الكرسى بتاعها وأدارت قناة بها رقص خليجي وراحت ترقص لي الباقي فعل لعها ورحن يتحرشن بي فكنت بينهن فمن واحدة تضغطني بطيزها و أخرى بصدرها الكبيرة و ثالثة تقبلني و أخرى تمسك زبي لأجد رانيا في الأخير تلقيني فوق السرير وراحت تنزل فوق شفتي بوس ورضع وأنقلبت فوق منها ابوس فيها والحس لسانها وامص شفايفها وانا أمص ثم قمت لنادية فظللت ابوس فيها وامسك في بزازها والحس لسانها واحسس عليها لاجد نفسي مدفوعاً رانيا فوق السرير مجددا و نادية تحسس على زبرى من فوق الشورت والبوكسر لتخلعني إياهما لتدعك بيدها على زبرى من فوق وتقبلني من فمي وأنا أهري شفتيها تقبيل ثم لتقف نادية على ركبتها تمص زبرى هي و مها وانا واقف فخلعت رانيا القميص عند بزازها ورحت أرضعهما واحسس على ظهرها وطيزها وانزل لبزازها ابوس فيها وامسك الحلمات أعضها والحسها وأمص فيها كأني طفل رضيع و ونادية تمص فى زبى ومها تلحس بيوضى وهما تتبادلان على زبي و الحس فى بزاز رانيا وهي التي ما لبثت أن نزلت تحت منى تمص فى زبرى وقامت نادية وقفت قعدت ابوس فيها والحس لسانها واخبط على طيزها الكبيرة وتصدر صوت وتضحك بشرمطه ولبونة ههي هي هي هي…ثم تستلمني زوجة خالي من قبلات ساخنة في شفتي ثم تخبرني ان أركبها وتفتح لي ساقيها فيما الأخريات من تمص بزازها و من تلعب في جسمها فركبتها فعلاً وبدأ أذوق لذة نيك محارم ساخن مع زوجة خالي وصديقاتها القحاب فأخذت أرهز بقوة لأجد زوجة خالي تنهض وتفلقس و لأجد رانيا كذلك تفلقس جنبها وهما تهزان طيازهما فتخبراني أن أغمس زبي فيهما واحدة وراء الأخرى فيما مها تمص زبي بين الفينة و الفينة ففعلت فراحت استمتع بنيك كس زوجة خالي ورانيا السمينة و أنا أكبش لحم طيزها وكنت أشد سفتي كسها فتصرخ بلبونة و شرمطة ثم وأنا انيك ها قمطت فوق زبي فصرخت و حلبت زبي فجعلتني أخصبها وارمي منيي فيها فاستلمت مها زبي كي تمسسه بقوة حتى استعاد انتصابه لتفلقس إلى جانب زوجة خالي وتنهض رانيا تقوم بدورها وهكذا طيلة الليلة حتى أنهكنني.