بدأت مرات أخويا تلبخ و تشتمني وتهزقني فمرضتش ارد عشان الصوت وقلت ليها توطي صوتها هي كمان عشان الناس برا فقالت بصوت خفيض كله غيظ بضحك مكتوم: أنت على فكرة اتعديت حدودك معايا انا هاعرف شغلي معاك…أنا: طيب يا مزة براحتك بس الأول سيبيني أكل الحلمات دي الحلمات الطعمة دي بصي يا لولو لسة واقفة ناشفة فيها لبن عاوزة تتمص و تترضع…عمالة زي الرصاصة…بقيت أمص جامد وارضع وهي عمالة أوووف يا ابراهيم متبقاش غلس أووووف سنانك حادة براااااحة اووووف أنت شقي أوي يا هيما هيجتني أوووووي أأأأأأأح….أنا: طيب يبقى متقوليش ليا كدا أنا سلفك…مرات أخويا: أوووه أأأأأي طيب بطل أنت الأول…فعلاً بطلت مص ورضع بزازها فقالت أني احلها فرميت ايديا الأتنين و بدأت أمص البزاز و اللبن كان عمال يتدفق من الشمامتين الحلوين فبقيت أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع في الأول أرضع البز الشمال وبعدين البز اليمين وبعدين ابدل من اليمين للشمال عمال اتنقل ما بينهم فلو كنت أمص وأرضع اللبن من البز الشمال اللبن كان عمال يسيل من البز اليمين على البيتي كوت بتاعها.
توقفت عن رضع اللبن مباشرة من حلمتها فكنت عمال أمص اللبن وأرضع اللي كان بيسيل من الحلمات فكنت أضغط فوقها بقوة على البزين في وقت واحد. كانت عمالة تحس براحة لأن ضغط اللبن في بزازها كان كبير لأنه كانت متعودة ترضع الولا أين أخوا مازن و اللين اتخزن عندها. بقيت أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع فكانت عمالة تحس براحة وكمان متعة في نفس الوقت ولكن مقاومتها لي مكنتش بالقدر الكافي يعني كانت تستحلى عمايلي فيها لانها كانت محتاجة حد يرضع لها بزازهاويخلصها من الحليب اللي كان عمال يفرتك بزازها الجوز. بعد دقايق قليلة كنت خلاص جيت على كل اللبن ولقيت أخويا بيرن على تليفون مراته فرفعت التليفون قريب من ودنها وحطيت لها السماعات وقلت لها ترد عليه فقالت: أيوة يا حبيبي…أخويا: حبيبتي ماما حماتك اتصلت بيا وقالت انك في مشكلة انا قابلتلك دكتورة ست ممكن تتصرف معاك فجهزي نفسك أنا جاي هاخطفك نروحلها….
مرات أخويا: لا يا روحي خلاص كل حاجة بقت تمام ماما قالت ليا أزاي أتصرف وطبقت كلامها وانا مرتاحة دلوقتي….أخويا: حبيبتي انت متأكدة أنك مرتاحة….مرات أخويا وكأنها بتمدحني على اللي بأعمله فيها لاني كنت عمال أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع فأخويا حب يطمن أكتر: أكيد يعني مش هتشكتي تاني…في الوقت دا يدي اليمين كانت ماسكة التليفون وهي بتكلم و يدي الشمال عمالة تقرص حلماتها فكانت عمال تقول امممم كويسة حبيبي لا مش أمممم هاشتكي أكيد أمممم…كنت في الوقت دا عمال أحوم بصوابعي حولين سرتها فكانت محنتها زايدة اوي فكنت بأهمسلها: ردي على أخويا مش كدا يا ممحونة هتفضحينا…..!! أخويا: ولاء انت لسة حاسة بألم…! أنا بقا كنت بارفع البيتي كوت بتاعها في يد حتى يظهر كيلوتها وحطيت يدي فوق منه فارتعشت وعضت على شفتها التحتانية بأسنانها واخويا كان يسألها: حبيبتي انت كويسة؟! مرات أخويا منشكحة مستمعة جدا: أيوة قصدي أممممم يعني يا روحي …أممممش مشا قادرة أكلم…أخويا بقلق: نادي على ابراهيم دلوقتي يلا…سحبت الكيلوت كمان لتحت شوية فأنت وتمحنت: اوووه لا لا يا هاشم…اخويا: لا لا ناديه يلا بسرعة…قالت كدا و رحت داسس صباعي في زنبورها الطويل وبقيت احكه بإبهامي فنطقت اسمي الممحونة الفاجرة: أووووف لا يا هيما….لا… أخويا: هو هيما جه يا لاء؟ أنا عشان أنقذ الموقف: أيوة يا أخويا انا جيت….هاشم: هيما طمني كويس على ولاء شوفها كويسة ولا لأ…في الوقت دا كانت سيول العسل تفيض على صباعي وباطن يدي من كس ولاء. حطيت الفون على حافة الحوض و قفلت باب الحمام عشان أخويا يقدر يسمع كويس من غير ما الهواء يلغوش على الصوت…أنا: هاشم اطمن هيا تمام دلوقتي…كانت جابت شهوتها في صباعي و كيفتها بعص ونيك بصوابعي فسحبت الكيلوت لفوق في مكانه الطبيعي على وسطها. رجعت تتكلم مع اخويا وهي بتنهج شوية: خلاص يا روحي انا بقيت كويسة اطمن…كنت انا خلاص رفعت البيتي كوت بتاعها فوق منها تحت سرتها حيت لساني الحاد جوا منها وبقيت ألحس و أمص بجنون ونهم لأن سرتها كانت جميلة وكانت عميقة لجوا وكان في لبن من صدرها جواها. أخويا بدأ يتأكد مني: هيما هي كويسة بجد ولا بتضحك عليا…أنا كبعا كنت منهمك في مص سرتها ولعقها وعض لحم بطنها البارز الطري الناعم اللي حوالين منها. أخويا بينادي: ولاء هو هيما فين أنت بخير يا بنتي بجد؟! …يتبع….