راحت مريم أرملة أبيه الشابة المحرومة تشاغل فكر خالد أياماً و ليالياً وتغريه بطيزها الكبيرة ليقع معها في سكس محارم فازادا توتره وراح ياتي كل يوم صبيين و يستمتع بخلفياتهم في غيبة امه عند أخواتها! تركت امه البيت فخلا لمريم الجو و له. أوصل أمه بتاكسياً ولما عاد و قرع باب بيته فتحت له مريم لترتمي بين زراعيه فوراً و تبادله القبلات الساخنة! كانت تلبس عباءة رقيقة نصف كم قد جسدت مفاتن بزازها و طيزها حتى أن الكيلوت الرقيق ليبدو من تحتها! اغلق الباب خلفه سريعاً ومد خالد يده فأمسك بطيزها الكبيرة بين يديه يتحسسها و يعتصرها و يجوس بأنامله في لحمها و خلالها كانت طرية ناعمة كالإسفنج أو العجين!
لم يحتمل خالد فرط الاستثارة من مريم أرملة أبيه الشابة المحرومة الغنجة الجميلة وحملها بين ساعديه الشابتين و مشى بها إلى سريره فاضجعها عليه. أضجعها فتعلقت بعنقه فمال عليها يبادلها القبل الملتهبة ويرشف من رضاب ثغرها العذب في بداية اسخن سكس محارم لتهمس له بأذنه و تغريه بطيزها الكبيرة: اناملك على بطني؟! قالتها بدلع و غنج بالغ شبت الفتنة في شيطان خالد فاتسعت عينا خالد بشدة و خفق قلبه و أجاب سريعاً: ايوة. في لمح البصر كانت مريم أرملة أبيه الشابة المحرومة قد جثت على ركبتيها ساجدة و فلقست بطيزها الكبيرة و نزعت عنها لباسها و جلبيتها فهال خالد ما رآه! بالكاد بلع ريقه وقد جف من ملاحة جسد مريم أرملة أبيه الشابة!
وقع بصر خالد على لحم متنز أبيض شهي أملس ناعم لي به عيب!! تعلقت عينه بطيزها تلك العريضة الكبيرة التي راحت تناديه أن نيكني! أسرع خالد و نزع لباه عن منتصب متهيج زبه فأخرجه فلفت مريم أرملة أبيه الشابة المحرومة يدها و امسكت به و سددت قرب حلقة دبرها هامسة: بعبصني في كسي!! أهتاج خالد لفجر مريم و غنجها و كونها قحبة ففعل ما اشتهته و راحت هي تتأوه و تتلذذ بينما بكفه الأخرى يتفل عليها و يدلك بها خرم طيزها الكبيرة ويدلك زبه ليسمعها تهمس: يالا… دخله أوام…فراح خالد يدفع زبه داخل طيزها البكر فاخترقها بصعوبة لتشهق مريم و اسرع خالد في رهزه فيما أنامله تداعب كسها و زنبورها المتورم ومريم أرملة أبيه الشابة تتأوه لذة ونشوة آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حتى انسته كيف أولج زبه بكامله في بكر طيزها بدون صعوبة تذكر! راح يمارس معها اسخن سكس محارم بان ينيكها بطيزها و يبعبصها في كسها فيشبع منها و تشبع منه فلم ينتبه إلا وقد قذف في طيزها. قام خالد منها وقد أصدر زبه صوتاً مثيراً مسنحبا من طيزها فسألها: أتنكت في طيزك قبل كده؟! تعجبت مريم: قصدك أيه؟! ليجيبها: يعني اتنكت فيها… مفتوحة…طيزك بكر…. ابتسمت ارملة أبيه لشابة المحرومة قائلةً: بصراحة…أيوة… غلى دمي و تصاعد تنفسي و سألتها: مين؟! وهمست: علي… سألتها: أبن خالك…؟! هزت راسها أي نعم! سألها: أزاي و أمتى؟! و قبض على زراعها فتعلقت عيناها الحانيتين بعينيه متألمة: آى آى…ده من سنتين…قبل جوازي بابوك. وراحت تقص قصة علي ابن خالها الذي فتح طيزها! حكت وقالت: من سنتين كان عندي ستاشر سنة رانا ابن خالي بيبتنا قبل فرحه. قبله بيوم و مكنش فيه حد غيري و غيره لأنهم كانوا راحوا الفرح.دخل فقفل الباب وراه و قلي جي معاه! طاوعته و قعدت وقالي بكسوف: مريم… أنت عارفة أنك بنت عمتي و بعزك أوي… بس…بس… أتحرج فقلقت وقلتله: قول عاوز أيه…متكسفش…بصلي وقال: سر بينا يا مريم قلتله: كيد….قام من مكانه و قعد جنبي وقال: أنا رايح أجوز وقلقان…. مشفتش جسم ست قبل كدة….استغربت وقلت: يعني أيه…مش فاهمة… قال ممكن تورني جسمك..اعذريني…طبعاً انا مرضتش بس بعد إلحلحه صعب عليا فقرب مني و قفني وراح يحسس على جسمي و نزع ملابسي! حسيت بقشعرة في جسمي وبقا يبوسني و يلعب في بزازي و أنا سحت بين أيديه و مص بزازي و بطني و وصل كسي ! و فضل يلحس كسي لحد أما ارتعشت وجبت ميتي ورحت في غيبوبة من اللذة و الشنوة و لقيت نفسي طيزي وجعاني وبأحس بالم فيها!! غيبني عن وعي و ودخل زبه بطيزي و ناكني في طيزي وكمان جاب جوايا وقام وسابني وسمح زبه بمنديل وباسني و سابني و مشي! من ساعته و أنا بأحب نيك طيزي و بقى يجيني و انا لوحدي في البيت…طبعاً قبل ما أجوز . أثارته مريم أرملة ابيه من جديد و قد علم أنها متناكة من صغرها فهمس قائلا: يعنني أنت متناكة من يومك! ضحكت مريم و لكزته في كتفه وقرصته في وركه فاعتلاها خالد وقد ليشرع معها في سكس محارم ساخن وقد فتحت مريم أرملة أبيه الشابة المحرومة له ساقيها ينيكها في كسها.