مرحباً بالأصدقاء، يسرني أن أشارككم أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء ونيكها في منزلها وهو ما أسعدني سعادة بالغة. نعم، أيها الأصدقاء فأنا سأقص عليكم قصتي مع أم ولاء من كانت ستكون حماتي. اسمي نعيم وكنت في الثانية والثلاثين في ذاك الوقت وكانت ولاء زميلة دراسة سابقة. كنت أنا وهي كعائلة واحدة لأن عائلتينا كانتا متعارفتين. فأنا كنت قد تعرفت عليها في الكلية ولكني شاهدتها في إحدى حفلات الزفاف وكانت تبدو في غاية الروعة والسكسية إلى حد أنها كانت محط أنظار كافة الشباب. كنت اعلم انها معجبة بي ولكنها كانت تقف عند حد سعادتها بصداقتي ولم نتحدث يوماً كعاشقين، إلا أنني تلك الليلة وفي ذاك الزفاف صرّحت لها بحبي ولتقبل هي. قدمتني ولاء إلى أمها في تلك الليلة وقد بدت لي كأختها الكبرى! فقد احتفظت برشاقتها جيداً وبدت لي فائقة الحسن إلا أنها بدت لي غير سعيدة كذلك. فقد قرأت من عينيها أنها تفتقد شيئاً ما في حياتها. وقد كنت متكرر الزيارة إلى بيت ولاء وكنت أجد أمها تحب أن تفرج عن مشاعرها لي ولا تفارق عينها شخصي وشخص ابنتها ولاء. وقد مارست الجنس مع ولاء في غياب والد ولاء واعتقد أن أمها علمت ذلك إذ اننا متى نمارسه، أجد ولاء احمرّ وجهها لعدة أيام. أعتقد أن ام ولاء اعتقدت أني أشبعت أبنتها جنسياً.
ففي يوم كنت أقرأ مجلة وخاصة أطالع مقالاً عن الحياة الجنسية للنساء في أزمة منتصف العمر، وفيما أنا منهمك في مطالعتي إذ بي أستحضر صورة أم ولاء. فلم أكن أصدق أنها تريد أن تقيم معي علاقة حميمية. ولذلك أردت اختبارها ورحت بعد وصولي إلى بيتهم أغازلها. كانت عيناها تتلألأن لامعة فاقترحت أن نلعب الكتشينة وجلست بجانب أمها. أثناء اللعب حاولت مس أمها وامسك بيديها بين يديّ والامس بزازها. أحببت أن اعرف رد فعلها وهو ما أدي إلى أروع لحظاتي الجنسية معها ونيكها في منزلها فوق الكنبة التي أجلس فوقها الآن. ولذلك أعطيتها بطاقة مكتوب على ظهره رقم هاتفي وبجانبه عبارة” مستني اتصالك يا أجمل ست على وش الدنيا”. كانت تبتسم وبالليل حوالي الثانية عشرة صباحاً رنّ هاتفي. كنت نائماً واستيقظت لأجد أم ولاء على الطرف الآخر من الخط لتقول: انت عاوز أيه؟ فأجيبها أنا: نفس اللي انت عاوزاه. فترد هي متخابثة: طيب وايه اللي انا عايزاه؟ فأضحك أنا وأقول: انا ممكن أقولك بس لازم توزعي ولاء من البيت شوية.” في صبيحة اليوم التالي، تلقيت رسالة على هاتفي من ام ولاء تقول: مستنياك في البيت الساعة 3 بالدقيقة”. ولم أتوانى ووصلت هناك وفتحت لي الباب وكانت لابسة روب بدون أكام وتحته قميص نوم سكسي للغاية شفاف بصلي.
تمكنت من تحديد مفاتن جسدها من اعلى على أسفل على التوالي 36-32 -36. دخلت المنزل وأغلقت الباب وبدون أن أضع دقيقة، ملت عليها أحضنها بين ذراعيّ وأشدها فوق صدري. كانت أم ولاء تتمنع وتظهر بمظهر من يريد أن يتملص من بين ذراعيّ وفهمت أنا ذلك ودفعتها فوق كنبة ممددة في الصالة لأبدأ بذلك أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء ونيكها في منزلها في غياب ولاء بنتها. وخلعت قميصي وظهرت بنيتي القوية. اقتربت منها وأخذت اتشمم رائحة فمها وأداعب شفتيها بأصابعي لتلقمهم داخل فمها وتمصهم كما لو كانت تمص مصاصة. أنزلت عنها الروب وظهر لي قميص نومها البصلي الذي راحت تطل منه بزازها الضيقة ما بينهما. وقبل أن أعريها تماماً، أخذت أنا أنزع عني جميع ملابسي إلا الفانلة الحمالات والجوارب. عرضت عليها ذبي الذي كان قد انتصب نصف انتصاب. أخذته بين كفيها فراح يتمطّى وينتفخ حتى انتصب بكامله. أمسكت شعورها بين كفيّ وبدأت أفرك ذبّي فق شفتيّها ودفعته في فمها. كانت عانتي مشعرة قليلة إذ أني قريب عهد بحلاقتها فأخذت أدفع بشدة ذبيّ داخل تجويف فمها وبعمق أكثر. أرادت أن تبعدني عنها وتدفعني للوراء ولكن لم أكن لأرجع وقد اهتجت بشدة. في وقت قليل، تأقلمت أم ولاء مع ذبيّ وجعلت تستمتع به. أخذته بين يديها وراحت تقبله وتفركه في الوقت الذي كنت فيه أعريها تماماً وألقيها فوق الكنبة لتستلقي على ظهرها وأرقد فوقها بوضع 69 المقلوب. احتضنت مؤخرتي وعانتي بين يديها وأنا أشرف على كسها وردفيها من تحتي. كان كسها مُشعر من جميع جوانبه ولكن ذلك لم يمنعني من أن ألعق بظرها الذي راح يتمدد ويغلظ وتأنّ هي وتتأوه: “أمممم…آآآآآه.آآآآه…. همممممم…كمان.” بل وتلف ساقيها حول عنقي فلا تدعني أرفعها مقدار بوصة. دسست وجهي في عانتها وكسها. راح لساني يغوص في جوف كسها المحمر من باطنه وكذلك راحت سبابتي تتسلل إلى خرم طيزها. صاحت أم ولاء: ” انت بتعمل ايه، يا خول؟آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…هتموتني..أمممممم” وراحت تفتح ساقيها وقد غرق كسها بماء شهوتها وكذلك ذبي لدرجة أنه كاد يقذف في أي لحظة ولكنني حقيقة ما كنت أود ذلك قبلها منعاً للإحراج وحفظاً لفحولتي. نهضت بجانب الكنبة وألقيت ساقيها كلاً في اتجاه معاكس واعتدلت بجسدي. أمسكت بيديها في طرفي الكنبة وبدأت أحكّ رأس ذبيّ في بظرها في أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء ونيكها في منزلها لتنظر إلى ذبيّ قائلة وهي تلهث: ” ما تضيعش وقت…نيكني دلوقتي…نيكني جامد…افشخني…آآآه…ايوه كدا.أممممم” وبالفعل رحت أخترقها ببطء لتغمض عينيها ولأسرع من رتم إدخالي وضرباتي حتى أولجته بتمامه في كسها. صاحت وناحت وولولت: ” آآآآآآه…. آآآخ.أأأأأأح…بر بر بر بر بر …” وظللت أضخ ذبيّ في كسها وهي تدفع بمؤخرتها إلى الامام وإلى الخلف في أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء ونيكها في منزلها وهي كأنها تعنيني لأدككها في الصميم من كسها. آناء نيكتي أتت شهوتها وأبطأت حركاتها ورحت أنا، وكنت على وشك القذف، أسألها: ” اجيب جواك” لتومئ برأسها بالإيجاب وقد فقدت التحكم في كلماتها لذةً. رحت أعنف في نياكتي وأظطها وأطلقت منيّ داخلها وقد بركت بنصفي الأعلى متحاملاً عليها. بعد أقل من دقيقة سحبتني فوقها وأخذت تقبل صدري وتلعب بمنكمش ذبيّ ولبست ملابسي وغادرت خشية أن تضبطنا ولاء. لم ترد أمها أن تزجنا من بعضنا البعض ولذلك زوجتها من شاب آخر وبعدها انقطعت علاقتي مع أمها.