الوقت ساعة متأخرة من ليلة شتوية باردة. وأنا في عملي في المكار المحلي حيث أعمل كحامل للحقائب في إحدى شركات الطيران الكبرى. وقد الغت عاصفة كبيرة رحلة الطيران الأخيرة في المساء وأنا الآن استعد للمغادرة مبكراً. وبينما أخرج من صالة الوصول رأيت عمتي ريهام تقف أم أحد شبابيك التذاكر تنظر إلى لوحات الوصول. في الواقع أول ما لفت نظري كانت مؤخرتها الكبيرة في داخل بنطالها الجينز الضيق. وبينما أتحقق منها ثانية أدركت أنها عمتي بالفعل. بشعرها الأسود الذي يتدلى إلى أسفل كتفها وعيونها الواسعة وما أفضله فيها )إلى جانب مؤخرتها) بزازها الكبيرة. حتى بعد إنجاب الأطفال لم يطرأ على قوامها أي تغير وما زالت فتاة أحلامي منذ أنا كان عمرى الثامنة عشر. رأتني أسير إليها وحيتني بابتسامة وقالت لي إنها من المفترض أن تقابل زوجها الذي يتواجد خارج البلاد. أتضح أن العاصفة نفسها جعلتني أخرج مبكراً وأخرت رحلة زوجها. كما أن الرياح بدأت تعصف بالمدينة. من بين كل أقاربي كانت هي الصغري في العائلة وتكبرني بحوالي عشر سنوات فقط. وقد دعتني على العشاء الذي كان ينتظر زوجها. وهما يسكنان على بعد نصف ساعة خارج المدينة لذلك سيتعين عليها أن تعود لاحقاً لتستقبل زوجها. طلبت مني القيادة لإن العاصفة بدأت تسوء. وطوال حديثنا في الطريق كنت أختلس النظرات إلى السترة التي تحتضن بزاز عمتي . وهي عادة لا ترتدي السونتيانة بالمنزل ما يجعلها مرتع للناظرين. ويبدو أنها تركت المنزل من دون أن ترتدي واحدة. وصلنا إلى المنزل وبدأت الخيال تعصف بذهني.
تناولنا العشاء وبعد ذلك عدد من الكؤوس. وأنا كنت أتابع مؤخرتها بينما تصعد السلالم لتطمأن على والدتها النائمة. وظللت أتابع بزازها تتأرجح تحت السترة بينما تسير. وعندما عادت عمتي ريهام جذبت كأس لها وجلسنا هناك على الأريكة نتحادث. وهي كانت سهلة الحديث وتتابعت الكؤوس مع تأخر الوقت. وفي النهاية أنتقل الحديث إلى الفتيات. والخمرة لعبت بعقلي قليلاً وبدأت أكون أكثر جرأة في حديثي. وعندما قامت ريهام لتنظف الأطباق وبينما تنحني على طاولة القهوة حصلت على لقطة مثالية لمفرق بزازها. وتأكدت من أنها لم تكن ترتدي السونتيانة. كان هناك في المنزل غرفة في البدروم للضيوف. تمنيت لها ليلة سعيدة وعمتي حضنتني بقوة حتى ضغطت بزازها على صدري وشعرت بالرعشة في قضيبي. قبلتني على خدي وتوجهت لأعلى وأنا ذهبت إلى البدروم وغيرت ملابسي وجلست في السرير. وبالطبع لم أستطع النوم دون أن أفرغ بيوضي مما تراكم فيها من المني وأخرجت قضيبي أجلخه وأنا أتخيل بزاز عمتي تحتضن قضيبي وهي تنظر لي بعيونها الواسعة. أغمضت عيوني وفي اللحظة التي فتحت فيها عيوني مرة أخرى كانت عمتي تقف أمامي مرتدية قميص نوم أحمر مثير. حاولت أن أعتذر لها لكنها طمنتني وجلست إلى جواري على السرير وقلت لي أنها ستساعدني لأهدأ مما أنا فيه. حيث أمسكت بقضيبي وبدأت تجلخه لي وطلبت مني أن أهدأ. وأنا مددت يدي وأمسكت ببزازها من خلال القماش الشفاف. ويمكنني أن أشعر بحلماتها المنتصبة في منتصف يدي وقرصتها بنعومة. وهي تأوهت وضغطت على يدي بينما يدها تتحرك أسرع على قضيبي. ومن دون أن تقول أي شيء نزلت لتضع قضيبي في فمها.
وهي تضع قضيبي في فمها توقفت للحظات لتخلع قميص النوم. وأنا توقفت عن مداعبة بزاز عمتي ونزلت بيدي ما بين أردافها. وهي فردت ساقيها متوقعة ما سيحدث. وبالكاد كنت أرى كسها في الضوء الخافت للغرفة لكن أصابعي شعرت ببللها. كان شعر كسها المشذب يقطر بللاً. داعبت شفرات كسها وفتحتها وأدخلت أصبعي. وهي أمسكت بيدي بين ساقيها وضاجعت يدي. كان سوتها وهي تمص قضيبي عالي جداً. تحركت إلى جواري وقبلت فمي. وحركت ساقيها علي وجلست على أوراكي. وبينما تجلس عمتي رفعت يدي لأعلى مرة أخرى لأتحسس بزازها. وقضيبي المنتصب أرتاح بين فلقتي طيزها. كانت بزاز عمتي مرتخية قليلاً من رضاعة أطفالها عليها لكنها متماسكة كبزاز فتاة في العشرين. وكانت حلماتها متصلبة جداً. أمسكت ببزازها وبدأت أدلكها. وحركت قضيبي بين شفرات كسها حيث بدأت تنزل عليه ببطء حتى أرتاح كله في أحضان كسها، وبعدها بدأت تصعد وتهبط عليها بسرعة وبزازها تهتز أمامي لأعلى ولأسفل في أجمل مشهد نيك رأيته في حياتي. ومن حين لآخر كنت أقرص حلماتها لتتطلق آهة ساخنة تشعل النار أكثر في جسدي. وبعد بعض الوقت جعلتها تقوم من علي وأخذتها في وضعية الكلبة حيث أنحنت عمتي على قوائمها الأربعة وأنا أدخلت قضيبي في كسها من الخلف ممسكاً بشعرها في يدي في مشاهد قد لا تراه بين الأزواج فما بالك وهي عمتي. ضاجعتها بأقوى ما أستطيع وهي تطلب مني المزيد حتى شعرت بأقتراب القذف فأخرجت قضيبي ووضعته في فمها لتبتلع اللبن الخارج كطفلة ترضع من أمها. وبت معاً هذه اللية قبل أن نذهب في الصباح لإحضار زوجها بعد إنقشاع العاصفة.