مرحباً بكم. أنا علي 28 عام من سوريا و قصتي , أسخن علاقة محارم في شقتي المستأجرة, مضى عليها فوق السبع سنوات اﻵن قبل اندلاع الثورة السورية. بالطبع أنا لم أعد أعيش هناك اﻵن بل هاجرت إلى ألمانيا فراراً من الموت أحمل معي أجمل ذكرياتي التي تهدمت اﻵن على أرض الواقع بينما هي ما تزال عالقة بخيالي. خالتي الصغيرة , ردينة 33 عام اﻵن, موضع قصتي اشتقت إليها كثيراً وهي اﻵن في أمريكا اللاتينية لا أدري عنها شيئاً و قد انقطعت اتصالاتي بها.
لا أطيل عليكم وأبدأكم بحكايتي غير المتوقعة ولكنها تحدث كثيراً في مجتمعاتنا العربية ولكننا نتكتم عليها. كنت قد أكملت الثانية والعشرين ربيعاً . شاب فارع الطول وسيم الوجه وثيق البنيان عذب الحديث. كنت ادرس بأحد الفروع الجامعية واسكن بمفردي في شقتي المستأجرة لدى دخولي الجامعة إذ كنت أدرس في جامعة حلب كلية العلوم وأنا دمشقي مسقط الرأس. كانت الأمور الجنسية ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات إلى الشقة و نستمتع دون إزعاج . قضيت حياتي الجامعية هكذا مستمتعاً بتخصصي الطبي في كلية العلوم و بنزواتي الجنسية مع فتيات الجامعة و فتيات أخريات مستأجرات لذات الغرض. للمتعة. إلا أنني سئمت الممارسة التقليدية وأحببت أن أخبر نوعاً طريفاً غير أنني لم يخطر ببالي قط أن تكون خالتي الصغيرة التي تكبرني بنحو الخمسة أعوام هي موضوع اسخن علاقة محارم شهدتها الدنيا, أو هكذا ازعم.
مرّت عليّ أسابيع دون جنس ثم ذات يوم تلقيت اتصالا” من خالتي الصغيرة لتخبرني أنها قادمة إلى حلب لتقيم عندي بضعة أيام ريثما تنجز بعض الأعمال التي كلفتها بها شركتها الدعائية لأنجازها في المدينة. بالطبع لم يدر ببالي أي شيئ من إقامة علاقة محارم مع خالتي الصغيرة المقربة إليّ فرحبت بها غير أنّي بذات الوقت تضايقت لأنها ستضيّق عليّ حريتي في أن أجلب إلى شقتي المستأجرة من أريد من الحريم و أن أمارس شهواتي معهن. ولكن ذلك الذي حدث. خالتي الصغيرة كانت قد تزوجت قبل عامين من تلك العلاقة ولم تنجب حتى وقتها. ما عن صفاتها الجسدية فحدّث و لا حرج و امدحها بما شئت من صفات الجسد العربي الأصيل! كانت كالمهرة العربية, رائعة الجمال. بيضاء البشرة صافيتها , اسيلة الخدين ناعمتهما, ناصعة تفيض حيوية, ذات شعر فاحم السواد يتدلى على هضيم كتفيها مسترسلاً سائحاً . ذات عيون واسعة مكحولة كحل طبيعيو فم صغير بشفتين رقيقتين كالكرز. أما جسدها فقد كان تحفة يونانية طولاً و تناسقا و اكتناز و بضاضة ! كم افتقدها اﻵن! وصلت خالتي الصغيرة في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة . جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث. مر يومان على هذا المنوال ولم يدر ببالي أي أمر غير طبيعي. فقط كنت أُحسّ بانني في غير حريتي مع خالتي الجميلة ولم أفكر بها موضوعاً لعلاقة محرمة قط. إلى الحين.فلم تكن تتاح أمامي أي فرصة للانفراد بشقتي المستأجرة, أضافةً أنّي أعطيتها نسخة من المفتاح لأني أحياناً كنت أتأخر خارج البيت. بدا لي أنّ إقامة خالتي الصغيرة ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان عليها. كانت شقتي المستأجرة صغيرة , حجرة نوم, وصالون متواضع واستقبال وحمام ومطبخ صغيرين, لذا فقد تركت حجرة نومي لها وآليت على نفسي أﻷن أبيت في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المقاطع الجنسية على هاتفي الجوال بعد أن تكون قد نامت متسلياً بها عن انقطاعي عن الممارسة الجنسية الفعلية . عندما كانت خالتي الصغيرة تأتي من العمل كنت أكون غالباً قد سبقتها إلى شقتي المستأجرة , فكانت تبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة أو ساعتين لتصحو بعدها مساءً وتجالسني لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض صديقاتها القدامى لتعود ليلاً وتنام. مرت إيامي هكذا و بدأت أتزمر و ساءت نفسيتي كثيراً حتى انقدح في خاطري ما أهاجني. فذات أصيلٍ كنت بمفردي في الشقة أنتظر قدوم خالتي الصغيرة على الغداء إذ ومضت بذهني أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا و زبي شدّ منتصباً بشدة! جالت بي خاطرة وحدثتني نفسي ” لما لا أستعيد تلك الذكريات الخوالي مع خالتي الجميلة؟!” . بينما أنا كذلك إذ بها تقطع حبل أفكاري و تدخل الشقة لأرحب بها مبتسماً قائلاً:” بدلي ثيابك واعملي حمام لحين جهز أنا الغدا.” تفاجأت؛ فلم تكن من عادتي أن اجهّز الطعام وهي موجودة, غير فرحت قائلةً متوددة إلى ابن أختها :” تأبش ألبي يا عين خالتك…”! ورحت أراقب بشبق ساقيها الأبيضين المدكوكين اللامعين و مؤخرتها الممتلئة في غير تهدّل وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها و التصاقها بفخذيها بينما هي في طريقها للحجرة….. يتبع….