المهم بقيت أقفش و أعصر فيهم ومرات أخويا بدأت تتأوه و تأن آه آه آه آه آه ولان وشها كان قريب من عيوني وشفافها كانت حمرة سكسي ضيقة ملفوفة مليانة تهبل ومناخيرها صغيرة صغنطوطة بوستها من طرفها وبوست شفافها مرتين. مرات أخويا: خلاص بقا مش أخدت اللي عاوزه سيبني بقي وأفلتني من حضنك…أنا: لسة فاضل حاجة كمان…مرات أخويا تتأوه و تتأفف تمثل الضيق وهي تدلل في الحقيقة: أوووف انت دايما كدا مش عاوز تسيبني غير لما تنفذ اللي في دماغك…أوووف..النهاردة مش هينفع لأن أخوك على بعد 10 متر من هنا وبسة حتى مافتش على آخر مرة بينا 24 ساعة…أنا: أنت يتكلمي كتير يا لولو لو بقيت ساكتة كنا زمانا خلصنا دلوقتي وإلا ممكن أسمع صوتك السكسي للصبح عادي أنا استمتع بردو.في اللقاء دا مارست أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة فسحبت فستانها لتحت وبوست قميصها الشفاف وفتحته عليها وكشفت عن كتفها الشمال وبوست علاقة حمالة صدرها البوش آب هاف وبعدين شدتها لتحت فشفت حلماتها البنية أو نصها فكانت متصبة واقفة مبرومة فمقدرتش احكم نفسي فبقيت أبوس و ألحس وأغمر الحلمات بريقي ولعابي فلقيت مرات أخويا تهمس: سخن سخن اوي إبراهيم انت عارف؟ أنا: عارف أيه؟ مرات أخويا: أنا بأتخنق في الأول لما تعاملني معاملة رخيصة زي كدا بس بعد ما تخلص ببقى عاوزة كمان وأشتاق وأبقى عاوزة أديك اللي انت عاوزه…
مدحتني فشكرتها واستمريت في عمايلي وتحرشاتي بجسمها فبقيت أحرك أيديا لتحت عند سرتها وأضغط على كل بطنها و أحسس وأدخل طرف صباعي في خرم سرتها العميق واعمل وأرسم دواير وبقت ممحونة أوي وبقت تقول آه آه آه آه وتتمحن بأصوات ساخنة مثيرة وتصنع مواء زي مواء القطة الممحونة الداعرة وبقت ترفع وشها باتجاه سقف الحمام و تصوت بصوت خفيض ورحت مقرب وشي من وشها وفتحت بقي ورحت مطلع لساني وبقيت ألحس رقبتها فبعد وصلة من اللحس و اللعق القصير قالت ليا: إبراهيم كفاية مش قادرة عمايلك سيحت جسمي…مبطلتش بردو !! كنت مصر أنس أنفذ غرضي و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة فحركت يدي اللي كانت تعمل دوائر في سرتها و حوالين منها ثم داخل كيلوتها بقوة فبقيت أمسك كسها بين صوابعي و ادلكه و ادعكه وأتحرش بشفراته الطخينة المربربة بقوة فبقت تصرخ بقوة و صوت عالي آآآآآآآآآه! توقفت للحظة وخرجت من الحمام عشان أشوف إذ كان أخويا صحي ولا لا لأنها ممكن تكون صحيته من نومه بصويتها الممحون العالي دا! لما دخلت الحمام تاني مرة شافتني وانا راجع فقفلت الباب تاني في وشي فقلت لها بصوت واطي: افتحي يا مرات أخويا خلين أدخل…قفلت الباب ليه! مرات أخويا بصوت واطي بردو: لا مش هاقدر أدخلك…لازم أخد دش دلوقتي وعالعموم انا مبسوطة وميرسي على وجبة الصبح بدري دي.
انا بصوت واطي وسخن حامي نار:لا لسة الفطار ناقص…أفتحي يا لولو بقا…مرات أخويا: بصوت واطي: بجد لا يا راجل…عاوز تنيكني دلوقتي…مينفعش ع الأقل سيبني شوية…أنا: لا…خليتني أدخل بعد إلحاح مني و إصرار ورحت حاطط أيديا فوق ملابسها مقلعها كل هدومها ومقدرتش طبعا تملص من بين أيديا القوية ورحت موطي بين فخوذها و وسعت ما بينهم. آآآه من فخود مرات أخويا النارية! فخود مربربة مدورة زي رجل الفيل حلوة مثيرة أوي زي جذع شجرة البلوط ملساء ناعمة بيضاء ليس فيها أدنى شعر أو نتوء او خشونة. فخود طرية زي السفنج بقيت أقفش فيهم و أنا بأزرع لساني ما بينهم فطال لساني شفرات كسها المتهدلة وبقيت أفرشه و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة فمقدرتش لولو مرات أخويا تمسك نفسها و تيطر على جسمها و مشاعرها فمسكت بعلاقة الهدوم القضيب الحديدي وبدأت ترفع رجولها لفوق و لتحت فحطيت لساني ما بين شفايف كسها وبدأت أدور في دواير مثيرة ساخنة و ألعق فكانت تأن و تتاوه و تسخن و تهيج وتقول آآه أمممم آآآآح أووووف آي آي آي آي ي آي وكانت تأن وبدأ جسمها يتشنج و يتوتر و عضلاتها تتقلص لحد أما جابت على لساني وهي بتضم فخودها تضبقهم فوق دمافي مش عاوزة تفلتني لحد اما عضيت شفايفها كسها فصرخت وسابتني. توقفت عن اللحس ورحت بايسها بوسة سخنة مولعة خليتها فيها داقت طعم عسلها وهي كانت قاطعة النفس خالص وبعدين ضربتها على طيزها الكبيرة المدورة براحة يدي فصرخت فكتمت بقهاعشان حوزها ما يسمعش وقلت لها بهمس اشوفك الصبح. في الصبح صحت وفطرنا وبقت تروح وتيجي ووهي وشها منور و هاشم عمال يقولها: أنت أحلويتي اوي يا روحي أنا مبسوط أوي اني معايا بطة قمر مافيش اتنين زيها…حضنها وعيونها جت في عيوني و راحت الوسخة ابتسمت وغمزت ليا فضحكت وانا على طاولة الطعام.