هذه القصة من أغرب قصص نيك المحارم التي ستقرؤونها ففهي هذه القصة يقوم حين أبو علي بنيك جدته الممحونة والتي رغم كبر سنها أشتهت حسن أبو علي وتعرت أمامخا وطلبت منه أن ينيكها. وهنا وجد حسن أبو علي نفسه ينيك جدته الممحونة. في البداية جدة جسن أبو علي تبلغ من العمر الخامسة والستين وهو منذ نعومة أظفاره يراها تهتم بنفسها يمكن أكثر من أمه وأخته وتظن أنها ما زالت في ريعان شبابها. وفي أحد الأيام أثناء إجازة نصف العام التي يقضيها في بيت جدته، أستيقظ حسن أبو علي متأخراً وكان المنزل هاديء تماماً فذهب إلى الحمام لكنه سمع همهات في غرفة جدته وكان الباب موارب فأقترب منه ليجد أمه ممدة على الأرض ورافعة ساقيها بينما جدته تقترب منها بشدة وهي ممسكة بقطعة من الحلاوة لانتزاع شعرها. كانت أمه وجدته عاريتان تماماً وأمه تتدلع بشدة بينما جدته تقول له استحملي شوية يا لبوة عايزة جوزك يظبطك النهاردة. وقف حسن أبو علي يشاهد هذه الملحمة حتى انتهت جدته من إزالة شعر أمه. وبعد ذلك طلبت جدته من أمه أن تقوم بإزالة شعرها هي أيضاً. وبالفعل ارتمت الجدة على الأرض وفتحت ساقيها الممتلئة باللحم الطري وانحنت أمه لتزيل شعر كسها. هنا أكتشف حسن أبو علي أن جدته الممحونة تحب النيك ولديها شهوة جنسية تتلتهب عندما يلمس أي شيء كسها وزادت لهفته لممارسة جنس المحارم مع جدته وأمه. وسمع جدته تقول لأمه ياااه أنا وحشني النيك أوي، وأمه تضحك بصوت عالي وقالت لها هو أنت لسة فاكر. هنا أمسكت جدته بصدرها الممتليء وقالت نفسي في رجل يقطع صدري وحشني النيك أوي.
كاد حسن أبو علي يغمى عليه هو يسمع هذا الحوار لكنه من هذا اليوم أصبح ينظر إلى جدته بشكل مختلف تماماً. جدته الممحونة كانت ممتلئة إلى حداً ما مع مؤخرة وصدر كبيرين. بدأ حسن يتخيل نفسه يمارس الجنس مع جدته. وفي أحد الأيام كان حسن بمفرده مع جدته وبعد لحظات دخلت إلى الحمام ثم نادت عليه فذهب إليه بشكل طبيعي، لكنها طلبت منه أن ينظف لها ظهرها. في البداية تردد لكنها قررت الكلام وقالت له أنت بتكسف مني. وكانت تعطيه ظهرها وطيزها الممتلئة بارزة بشكل أصابه بالجنون. لم يتحمل منظر طيزها وعرف أن جدته الممحونة تحب قضيبه وترغب في النيك. قالت له اميك بالصابونة ونظف لي ظهري كويس. أمسك بالصابونة وكنت متوتر جداً لا يعرف أين ينظر. كان يريد أن يأكلها. بدأ بتنظيف ظهرها وبيده الأخرى على كتفها. كان ينظفها ببطء شديد لكي يستمتع بمنظرها لأطول فترة ممكنة، وبعد أن أنتهى سألها إذا كانت تريد أي حاجة تانية. قالت له أنت مستعجل ليه كدة. ثم رفعت يدها لأعلى وطلبت منه أن ينظف أبطيها. لم يتمالك نفسه عندما رأى صدرها المتدلي وفي لحظة سقطت الصابونة من يده فأندفعت جدته لتلتقطها دافعة طيزها باتجاه قضيبه المنتصب. كاد قضيبه يتفجر وينزل منيه إلا أنه تمالك أعصابه بصعوبة لكن حركتها غرقته بالماء. وطلبت منه أن يقلع ملابسه وهنا رأت قضيبه المنتصب. قالت له أيه ده كله يلا وريني بسرعة قبل ما أمك تيجي.
خلع حسن أبو علي ملابسه أمام جدته الممحونة وأصبح عاري تماماً أمامها وقضيبه منصب وهي دفعته تحت الشاور وبدأت في تحميمه حتى وصلت إلى قضيبه وقالت له أنت كبرت خلاص يا واد وأنا مش داريانا. وكان حسن أبو على لا يتوقف عن المظر إلى صدرها الممتدلي. وهي فجأة أمسكت بقضيبه برفق وبيوضه حتى كاد تتفجر بين يديها. نظرت جدته إلى قضيبه وقالت له يا لهوي على جمالك ثم حضنته بشدة وأصطدم قضيبه ببطنها. كان حسن أبو على على وشك الهجوم. طلبت منه أن يغمض عينيه ووضعت جدته شفتيها على شفتيه وبدأت تقبله ففتح عينيه وأمسك بكتفيها ودفعها في البانيو ونزل فوقها وأمسك ببزازها المتفجرة وقال لها تعالي لما أرضعك. وأخذ بزازها في فمه يرضع منهما ثم فتحت جدته ساقيها وأخذت تدفعه لكي يدخل بين ساقيها حتى يلامس قضيبه كيها وبحركة من ساقيها في ظهره أندفع جسمه كله دافعاً قضيبه في داخل كسها العجوز وسمعها تتأوه بصوت عالي آآآآآه ـأممممم بشويش عليا أنا مخدوش من زمان. كانت هذه أول مرة يدخل قضيب في كس جدته العجوز منذ فترة طويلة. وهو لم يقصر معها. ظل ينيكها بكل قوته حتى أفرغ منيه الساخن في كسها وبالطبع لا خوف من الحمل في امراءة في نسها. شعرت بمنيه يطفيء لهيب رحمها. كانت جدته لبوة كبيرة تعشق النيك وسنوات الحرمان جعلتها في منتهى الهيجان. كانت تمسكه من شعره وتتلوى من المتعة والنشوة حتى أنزل حسن أبو علي منيه في كسها ثلاث مرات وهي ما زالت لم ترتوي وكسها يقول هل من مزيد. لكنها تحاملت على نفسها وقالت له كفاية النهاردة لحسن صحتك تتعب. ومن هذا اليوم ضم حسن أبو علي جدته الممحونة إلى قائمة حريمه.