اسمي شمس، سيدة عراقية، 29 عام، تم طلاقي من زوجي بعد أربعة أعوام لمشكلة تتعلق بالإنجاب. في الواقع لم أهتم كثيراً بموضع طلاقي ولم أرد أن أجعل منه مأساة لأني موظفة في السلك الحكومي في وزارة الثقافة ومستقلة مادياً. تطلقت فعدت لبيت أبي لأعيش مع أسرتي المكونة من أبي التاجر وأمي وأخي حسين 18 عام وأخي الجامعي كاظم 22 عام. الحقيقة كما قلت لكم لم يفرق طلاقي كعي كثيراً سوى بشهوتي الجنسية؛ فأنا لا أصبر على عدم ممارسة الجنس طويلاً ومن هنا تأتي قصتي مع اخي كاظم أخي محرمي والذي راح يدكك معاقل كسي الملتاع الملتهب فيجعلني ألهث بشدة.
ذات يوم كنت في العمل و كان فصل الشتاء و الجو باردا و مما زاد الطين بلة أن حافلة النقل العام التي تقلني إلى منزلي كانت معطلة فاضطررت فأوقفت تاكسي وعدت حوالي الثانية والربع ظهراً ولم أعلم أني على موعد حيث ألهث بشدة وأخي محرمي يدكك معاقل كسي الملتاع وكانت مظاهر نوبة برد ابتدأت في الظهور عليّ فأحسست بقشعريرة وخصوصاً أن الأمطار كانت قد اغرقت ثيابي فهرولت إلى حجرتي بدلت ملابسي ذهبت للمطبخ لكني لم أجد أمي في البيت و أبي في المحل اكيد و أخي حسين في جامعته فحسبت البيت لا يوجد به إلا أنا .تناولت وجبة خفيفة و احسست بعدها ببرودة شديدة تتملكني و رعدة قوية بسبب تأثير الامطار و البرد فتغطيت في غرفتي و أغلقت الباب و بقيت ارتجف و انازع و تمنيت لو ان امي معي هنا لتدلكني بمرهم إزالة البرد والألم. دقائق وطرق اخي كاظ بابي فأذنت له وسألني:” شمس ما بك؟ فأعلمته أنها نوبة برد وطلب إلي أن أذهب لدكتور إلا انني أخبرته أن الأمر لا يستحق. أشرت عليه أن لو امي هنا كانت دلكت ظهري بالمرهم فوق الكوميدنو جانبي فأمسكه وقال:” لا خليكي انا ادهن ظهرك بالمرهم.” فابتسمت له فخرج من حجرتي وتركني أخلع ملابسي ثم تغطيت وتركت ظهري عاريا لكن بزازي حولها شرشف.
دخل كاظم مرة أخرى ووضع المرهم على ظهري وبدأ يطليه بيديه ببطئ وكان كاظم يلبس قميصا و شورتا طويلا لانه جاء لغرفتي من غرفته مباشرة و كان مستعجلا لما سمع صراخي راح كاظم يمرر أصابعه فوق أخدود ظهري فكان ينزل بها حتى لبداية فلقتي طيزي ثم يصعد و مرات يلمس بزازي من جانب الإبط و شعرت بالراحة و استرخيت لكن كاظم ربما اغراه جسمي و خاصة ظهري العريان و ملمس بزازي و لو جزء منهما ولا أكتمكم أني أنا استثرت جداً وربما كتمت آهاتي. ظل كاظم على ذلك إلى أن قال، وذلك لحاجة في نفسه، لكنه قال لي بعفوية مصطنعة: شمس… ليش رجليك متجمدة! ممكن دلكهملك ! بتريدين؟! فابتسمت وعرفت ما يريده ف وانزلت الشرشف واول مرة يراني كاظم في كلوت. كان زب كاظم يكاد يخرج من الشورت لاني كنت ألمحه خلسة. راح كاظم يمشي على صفحتي طيزي ويمسجهما فاستثارني ورحت ألهث بشدة ولكن لهاثاً مكتوماً حتى شعرت بأصابعه تلمس كسي فتنهدت ليسمع صوتي فسكت عني دقيقة وخلع شورته بسرعة البرق و كان راس زبه خارجا من الكلسون الأبيض القطني من كبره و هنا لمس راس زبه طيزي مباشرة وأخذ يمرر أصابعه بين فلقاتي و يلمس طيزي و كسي الملتاع و يكرر العملية كثيرا حتى اضع فوقي فما تحركت و نزع كلسونه و وضع يديه تحت بطني و رفعني قليلا و أنا اتجاوب معه في كل ما يريد دون ان أفوه بكلمة. اقترب كاظم أخي محرمي بزبه من كسي فتنهدت بقوة ورحت ألهث بشدة ليسمعني أتأوه وارتعدت كأن الكهرباء صعقتني ورفعت طيزي للأعلى قليلا وقربت كسي الملتاع من اصبعه ثم أحسست برأس زبه الكبير الدافئ يلامس كسي وانا اتنهد وأشهق من ألهث بشدة ومرر زبه فوق كسي حتى استقر بين شفراته. ثم ألقى بيديه على كتفي ّ ثم شدني تجاهه ثم دفع زبه في كسي وهو يقول يصدر شهيقاً وهسيسياً وانا صرخت:” أحححح أخخخخخخ أأمممممم.” حتى وصلت خصياته لبظري وما شبعت من زبه فقرر أن يقلبني على ظهري ليدخل زبه أكثر وأعمق كي يدكك معاقل كسي بكل قوة. حاولت ألا تقع عيني في عينيه حتى لا أخجل فكنت مغمضة العينين و رفعت ساقيّ لأعلى وأخذ كاظم بحق يدكك معاقل كسي فكان السري تجتنا يأطّ وراحت بيضتاه تصفق مشافر كسي وخرق طيزي فاسمع صوتً يجعلني ألهث بشدة وأحسست أن أنفاسي تتصاعد وصدري يضيق بالهواء وارتعش جسدي فارنتفضت وصرخت:” آآآآآآآه..” لأقذف شهوتي وأخي محرمي كان ما زال يدكك معاقل كسي فلم ينزع حتى القى منيه في كسي الذي لا يحبل ببذرته كما اعتقد طليقي.