نعم رحت أمارس سكس محارم نيك الطيز بالقوة على أمي الجميلة وهي غاضبة مني لا تكاد تتحدث غلي وكانها مصدومة. من البداية لم يكن الزواج بين أمي الجميلة وأبي متكافئا اجتماعيا ولا اقتصاديا، فأبي رجل دكتور في الجامعة فقير النسب وأمي امرأة ريفية من أسرة ثرية محدودة التعليم اكملته بثرائها وورثها. كذلك يختلف أبي عن أمي في الصفات الجسدية إذ الأول طويل اسمر نحيل أما الأخيرة جميلة بيضاء ممتلئة الجسم تنفق احياناً كثيراً على البيت من مالها الخاص وحتى السيارة التي كان يركبها والدي لعهد قريب كانت باموالها مما جعلني اتعاطف مع امي و احسها مظلومة. قرر أبي أن يتزوج إحدى زميلاته على امي فساءت حالتها النفسية جدا في هذه الفترة وإن كانت تحاول تظهر أمامي أنا وأخي أنها غير مبالية إلا أن الأمر ساء بقوة بعدما ذهب أخي الأكبر إلى الجيش وأصبح يغيب عن البيت لفترات طويلة.
على شبكة الأنترنت تعرفت على شاب علمت منه انه يشتهي أمه ويتمنى أن يمارس معها الجنس وبدأ يحاول إثارة شهوتي على أمي الجميلة وطلب مني أن أجرب التحرش بها وسأستمتع بها مثلها في ذلك مثل أي امرأة غريبة. بالفعل بدأ صديقي الافتراضي يعلمني الحيل التي يفعلها مع أمه حتى يتحرش بها بدون أن تشعر ويطلب مني أن أجربها مع أمي الجميلة فرحت أنظر لها بشهوة وأتخيلها في أوضاع جنسية مع أبي ثم أنني بدأت أتخيل أني أمارس سكس محارم نيك الطيز بالقوة على أمي الجميلة وأني أنا الذي أفعل بها ثم تجرأت وبدأت أتحرش بها عن طريق الدخول وراءها إلى المطبخ والاحتكاك بها، وتكرر هذا الأمر عدة مرات حتى زعقت في ذات مرة: حازم احترم نفسك وبطل اللي بتعمله ده…أنا أمك عيب…تجاهلت بل انكرت: ماما أنتي بتكلمي عن ايه؟!!! وتظاهرت بأني لا أعرف ما الذي تقصده ولكنها قالت لي: يا سلاااام…أنا حاسة باللي بتعمله و قلت اصبر عشان تحس على دمك وتبطل وانت ولا هنا…بطل بقا…بعدها بالفعل قررت ألا أعود للتحرش بها بعد أن أحرجتني بهذه الصورة!
إلا أن أمي الجميلة تروح وتجئ امامي في البيت كشيطان تزيد مفاتنها جمالاً في نظري يوماً بعد يوم و أتخيلها عارية بين أحضاني فتعود عندي كامرأة أنثى عادية موضوع رغبة قوية جامحة! رحت أتلصص عليها ,وقد استبدت بي الشهوة, فأراها للمرة الأولى عارية ملط وهي تستحم وبعد عدة أيام قمت بالالتصاق بها مرة أخرى من حلفها فلطمتني على وجهي ثم زعقت مهددة: يا كلب لو مبطلتش هخلي ابوك يعرف شغله معاك…انت فاهم..!! ولكني كنت أعلم أنها لن تخبره نظرا لاستحكام خلافاتها معه. ازدادت رغبتي في امي الجميلة حتى كانت ذات مرة نائمة في غرفتها ففتحت بابها ودخلت لأشاهد جسدها وهي نائمة كما اعتدت أن أفعل غير ان تلك المرة كانت نائمة في قميص نوم قصير يظهر من جسمها أكثر مما يخفي، وهذه ليست من عادتها لأنها دائما تنام في جلباب المنزل ولكن كان هذا اليوم حار جدا ويبدو أنها قررت أن تخفف من ملابسها، وقد أثارني ذلك القميص القصير أكثر من اليوم الذي رأيتها فيه عارية تماما في الحمام!! بكل قوة تمنعت وحاولت أن أكبت رغبتي في مضجعة أمي الجميلة إلا أن قدماي دخلتا بي غرفتها ثم ركبت فوق منها ونمت عليها وعندما استيقظت فزعة وحاولت أن تبعدني عنها تشبثت بها وبدأت أهمس في أذنها: ماما…أنا بحيك أوي…باموووت فيكي..أنا بعبدك…صدقيني انا اكتر واحد بيحبك ويخاف عليكي…مش قادر أمسك نفسي عنك….رحت احايلها وأرجوها: سيبيني أجرب مرة واحدة بس و هبعد عنك خالص…أرجوكي سيبني…كنت قد مزقت قميص نومها خلال ذلك ثم قمت بلَيِّ ذراعها خلف ظهرها وإجبارها على النوم على بطنها على السرير ثم قمت بالنوم فوقها وحاولت أن أدخله فيها من الخلف وأنا مستمر في ترجيها أن تسمح لي بالتجربة معها مرة واحدة ورغم أنها هددتني أكثر من مرة أنها ستصوت لكي يأتي الجيران ولكنها لم تفعل وأظن أنها خافت من الفضائح ويبدو أنها فهمت من محاولاتي أني لا أريد أن أمارس معها الممارسة الزوجية الطبيعية ولكن أريد التجربة معها من الخلف وأظن أن هذا هو السبب الذي جعلها تستكين لي فتركت ذراعها وبدأت أمسك بقضيبي وأوجهه ليدخل في مؤخرتها ولكن لم أستطع لأن فتحتها كانت ضيقة. وبعد عدة محاولات همست: طيب قوم هات الكريم من فوق التسريحة….فعلت وحضرت لها الكريم وقامت هي بوضعه لنفسها ثم نامت على بطنها بدون أن تتكلم معي كلمة واحدة فنمت فوقها وظللت حوالي ربع ساعة أحاول إدخاله بها وشعرت بها وهي تتألم وتجز على أسنانها بدون أن تحاول أن تطلب مني أن أتوقف أو تصرخ صرخة ألم واحدة بل لم تحاول أن تتكلم معي أصلا رغم أني كنت طوال هذا الوقت أحاول أن أهون عليها الألم وهي غير مهتمة إطلاقا بما أقول وكأنها لا تسمعني. ثم في النهاية قمت بإدخاله فيها وبدأت أمارس سكس محارم نيك الطيز بالقوة على أمي الجميلة و أتلذذ بأحلى جنس ولم أتصور أن تكون امي بتلك اللذة!! وجدتني و انا اقذف داخلها من فرط النشوة أقول بلا وعي: أنا جوزك يا ماما… أنا جوزك يا حبيبتي..تشبثت بها بقوة كي انزل داخلها ولم أتركها حتى انسحب قضيبي من داخلها ثم ارتميت جانبها عدة دقائق وعندما حاولت أن أتكلم معها وجدتها تمنعني وتقول لي: أمشي روح أوضتك دلوقتي وحتى في اليوم التالي عندما حاولت أن أطلب منها أن تسامحني وجدتها ترفض أن تستمع مني لكلمة.