أنا وحيد أمي، وقد بدأت وقائع قصتي عندما كان عمري 18 عام ، بينما كانت أمي عمرها 35 عام، وقد توفي والدي عندما كنت صغيرا، وكنا نعيش أنا وأمي في البيت الذي يمتلكه جدي بمردنا والجيران بالطبع هم الأعمام وأسرهم. عائلة والدي عائلة محافظة للغاية لذلك ترتدي أمي النقاب عندما تخرج من المنزل، وبالطبع لا تخرج بمفردها فلابد أن أكون معها أو جدي أو أحد أخوالي، وممنوع عليها أن تتحرك أو تفتح النوافذ في الشقة، وأهل أمي مثلهم في التعصب وأكثر منهم أحياناً. لذلك كنا نعيش أنا وأمي كأننا في سجن. وفي أحد الأيام، وكان الوقت في الصيف، دعتني أمي وهي في الحمام تريد أن أحضر لها منشفة. ذهبت إليها وأعطيتها المنشفة من فتحة الباب، وبالمصادفة لمحت المرآة الكبيرة في الحمام، ووقعت عيني على صورة أمي عارية، وكانت هذه هي أول مرة أرى جسم امرأة عارية، وشعرت بزبري ينتصب. وعندما أغلقت أمي الباب، أصبحت أتخيل جسمها، وعندما بلغ الهياج مداه ذهبت لأنظر لها في الحمام من فتحة المفتاح. وياله من جسم يأخذ العقل جسم أبيض ممتلئ بخصر نحيف وطيز ممتلئة ومستديرة وأفخاذ تشبه أعمدة الرخام، وبزاز جامدة مثل الصخر، وحلمات مثل حبات العنب، وكس حليق مثل المرآة. وأنا أنظر إليها وأتلاعب بزبري حتى خرج حليبي.
من حينها أصبحت انتظر دخولها الحمام، وأتنصت عليها من فتحة المفتاح، وأعتصر زبري على جسمها. وفي إحدى المرات وأنا أتلصص عليها رأيتها تجلس على البانيو، وترفع رجلها وتتلاعب بكسها وحلمات بزازها، وتتأأأأوه حتى أصدرت رعشتها. ذهبت إلى غرفتي، وأصبحت أحلب زبري على ذها المنظر الجميل؛ أمي عارية، وتتلاعب بجسمها حتى يرتعش. أصبحت انتظر دخولها الحمام لأراها، وألاحق في المنزا عندما تبدل ملابسها، وأتنصت عليها من غرفتي المواجهة لغرفتها، وأراها نائمة وعي شبه عارية. مرت أيام الصيف على هذا الحال؛ اتنصت على مواعيد دخولها الحمام واستبدال ملابسها في غرفة نومها، وعندما تقف في المطبخ وتنحني بنعومة، واشاهد مكوتها، وهي غالباً ما ترتدي كيلوت لذلك كنت أرى وراكها وطيزها، وأذهب إلى غرفتي لأتلاعب بزبري، وأتخيلني مع أمي أنيك فيها.
دخل الشتاء، وفي أحد أيام الخميس كنا معزومين في بيت خالي، فدخلت أمي غرفتها لتستبدل ملابس. وبالطبع وقفت خلف باب غرفتي لاتنصت عليها وهي تقلع ملابسها حتى السوتيان والكيولت وتقف عارية تماماً أمام المرآة، وأصبحت تستدير وتتأمل في جسمها من الأمام والخلف، ثم مدت يدها على عشها الدافئ لتتحسسه، ومن ثم جلست على طرف السرير، وهي عارية لترتدي كولون شفاف بلون أسود، وياله من منظر لن أنساه طيلة عمري. أمي تقف عارية، ورجليها ومكوتها مغطاة بكولون أسود شفاف يأخذ العقل، وأصبح زبري يرتفع حتى مستوى سرتي. وفجأة دعتني أمي، وعندما دخلت وهي على هذه الحال كانت الشهوة قد بلغت مداها معي وأنا أرى أمي في هذا المنظر من قريب. لم أكن أتخيل أن يحدث ذلك في يوم من الأيام، وخاصة وأن بزازها كانت عارية تماماً. طلبت مني أن أعقدلها السوتيان من الخلف، فكنت أربط السوتيان بالراحة وعيني تتأمل في جسمها من الخلف وعلى المرآة أرى كسها داخل الكولوت وأقتربت من الخلف لألمس مكوتها بزبي. وعندما أنتهيت من تشبيك السوتيان أنتظرت في الغرفة أشاهدها وعندما أنتبهت لوجودي طلبت مني أن أذهب لأرتدي ثيابي.
دخلت إلى غرفتي، وأنا أموت من الهياج، وأرغب غب نيك أمي. المهم بعد عودتنا من العزومة إلى المنزل، دخلت أمي الحمام لتأخذ دش ودعتني لأول مرة لأدعك ظهرها، وعندما دخلت إلى الحمام، كانت أرى جسمها عاري بالكامل، وعندما أنتهيت وذهبت إلى غرفتي نزلت لبني ثلاث مرات على منظرها. أصبحت أفكر في طريقة أصل بها لأمي حتى أنيكها، خصوصاً وهي تتلاعب كل يوم بكسها في غرفتها وفي الحمام، بما يعني أنها ممحونة، ولا تعرف ما عليها فعله. انتظرت حتى تخرج من الحمام وتذهب إلى غرفتها وتنزع المنشفة، وصارت عارية. فذهبت إلى الغرفة، وسألتني ماذا تريد، قلت لها ربما تريدي مساعدتي في تشبيك السوتيان. أبتسمت وطلبت مني تشبيك السوتيان، وشعرت وقتها أنها تتمنى أن أراها عارية، وأن لا مانع لديها لكنها تخشى وليست متأكد من الموضوع. بعدما عقدت لها السوتيان أرتدت قميص نوم خفيف، ومن بعده الكيلوت. قالت لي أذهب لتنام الآن. ذهبت إلى غرفتي وتظاهرت بالنوم، وبعد ساعة تسللت إلى غرفتها، وهي نائمة وقميص نومها مرفوع، وكل جسمها واضح أمامي. طللت أشاهدها وأقتربت من مكوتها ووراكها. صرت أشتم رائحة جسمها الجميل، وأتلاعب بزبرهاحتى رميت اللبن وذهبت إلى غرفتي ونمت.
في اليوم التالي، استيقظت مبكراً وظللت في غرفتي، وكنت اسمع صوت التلفاز وأصوات آآآهات، فتسللت إلى غرفة المعيشة لأرى أمي تشاهد فيلم جنسي وهي عارية، وفاتحة رجليها، وممسكة بخيارة تدخلها وتخرجها في كسها وتتأوه. وهي لا تدري أن أقف خلفها. وبعد أن نزل اللبن من كسها أنتبهت لوجدي وسألتني منذ متى وأنت تقف هكذا. ومن شدة هيجاني هجمت عليها وظللت أقبل في رجلها ووراكها، وهي لا تمانع في ذلك. وعندما حاولت أن أضع يدي على كسها أمتنعت قليلاً ثم شعرت أنها تجذبني إلى كسها. صار فمي على شفرات كسها الوردي، وأنا ألحس في اللبن الخارج منه وهي تتأوه وتطلب المزيد. مدت يدها على بنطالي، ونزعته عني، وأمسكت بزبري لتمصه. ثم طلبت مني أن أعتليها فأدخلت زبي بكسها، وعندما أقترب لبني من الخروج طلبت مني أن أرميه بالخارج حتى لا تحمل، فرميته على بطنها وعلى وراكها. وقصصت عليها كل التلصص وغرفة النوم والكولون والحمام. فضحكت وأخبرتني أنها كانت تعلم وأنها كانت تشتهيني منذ البدابة. ومن ذللك اليوم لم تعد أمي بل عشيقتي.