قصتي, أنا و محارمي, ابنتي وأختي المطلقة والسكس الثلاثي. لم تكن مقصودة بل حدثت عفو اللحظة والساعة. أنا رشيد من أصلٍ مغربي أعيش في فرنسا منذ سنين وأبلغ السابعة والثلاثين من عمري ولي ابنة وحيدة اسمها رباب تشبه أمها الجميلة التي توفيت وتركتني أقاسي آلام فراقها وتركتها لي وهي في عمر الزهور ابنة سبعة أعوام. رباب الآن على أبواب التخرج من مدرستها الثانوية وعلى أبواب الجامعة وهي قد أصبحت آنسة ناضجة تطفح بالجمال الفرنسي الأصيل. كم أنا محظوظ ورباب ابنتي أراها أمامي كل يوم وقد استدار نهداها وبلغت وأضحت شابة يطلبها الشبان ويقصدونها في بيتنا. كذلك منذ فترة ليست بالبعيدة قدمت أختي علوية تعيش معي بعد أن طلقها زوجها فاتخذت لقب المطلقة وهو كثيراً ما يُعاب في وطننا الأم المغرب. إذن كنا ثلاثتنا أنا و محارمي ابنتي وأختي المطلقة نسكن نفس البيت وهو ما أجّج الشهوة العارمة في نفوسنا من حادثة غير مقصودة.
كانت أختي قد تزوجت مرتين ولم ترزق بالذرية لأنه ثبت أن لديها عيب بالمبايض يصعب معه الحمل والإنجاب وهي الآن لم تتجاوز الثانية والثلاثين من عمرها وكانت قد أجرّت شقتها وأتت لتعيش معنا أنا وابنتي رباب. في غرفة العمل أو في مكتبي يتواجد جهاز كمبيوتر مكتبي غير المحمول الذي أصطحبه معي في عملي وكان به الكثير من أفلام السكس والسكس الأورجي أو الجماعي. كانت عُلوية أختي المطلقة دائماً ما تشاهد تلك الأفلام وكنت أعلم ذلك فور الجلوس على مكتبي وفتح الجهاز المكتبي. يبدو أنها كانت في غيبتي تطبق على نفسها كل ما فيه من إباحية جنسية وهي معذورة؛ فهي لم تمارس السكس منذ زمنٍ. ذات يوم. ولم يكن متوقعاً من محارمي لا ابنتي ولا أختي, حضرت من عملي مبكراً على غير عادتي ولم تكن هناك إلا أختي علوية التي تهتم بشئوننا وأبنتي كانت في دوامها في الدراسة.فتحت باب البيت ودخلت ومشيت باتجاه حجرتي لتتعالى أصوات آهات وتأوهات قادمة منها! اقتربت لأتسمّع وقد فتتحت الباب قليلاً لأرى أختي علوية وقد صعقتني بعريها وهي تتفرج على المقاطع الجنسية وتلعب في ثدييها وفرجها المشعر وقد أمسكت بقضيب من البلاستيك تحاول أن تمتع به نفسها! والذي ضاعف من دهشتي أنها راحت تصيح متأوهة:” نيكني يا رشيد.. أووووه… دخله حبيبي… دخله خيي..آآآآه… اكثر.. نيكني…. أوجعني اخوي…… نيك كسي …نيك بخش أختك حبيبي… آآآه…” . الحقيقة صُعقت وانتفضت من السكس الذي ينضح به كلامها والمشهد وانتفض قضيبي وارتعش وقد ازدادت ضربات قلبي؛ إذ كان جسدها مثالياً غضاً بضّاً أبيضاً لامعاً ساخناً على أشد ما تكون السخونة.
الواقع لم أفكر أن آتي محارمي من قبل ولم تطرق بالي مضاجعة أو ممارسة السكس مع, أختي المطلقة أو ابنتي قط إلا تلك اللحظة التي تبدلت فيها مشاعري. أصابتني المحنة وأردت ذلك الكس وآلمني قضيبي وانتفخ وآلمني من احتقان الدم به. لا, لا تظنون أني كنت محروماً من السكس؛ فعلى الرغم من كوني لم أتزوج مرة أخرى بعد وفاة حبيبة عمري إلّا أنّ ذلك لا يعني بتاتاً أنني ترهبنت أو زهدت في النساء. على النقيض, فقد كنت آتيه حتى في زياراتي للمغرب وطني الأم , كنت أقصد بيوت العهر وأتلذذ بالجسد العربي ونكهته التي تختلف عن نكهة الجسد الأجنبي وإن لم تكن تفوقها. لم أكن محروماً غير أنّ الموقف وبضاضة وولوع أختي في اللعب بمواضع عفتها أثارني حدّ أن أفقثدني صوابي! طاش حلمي وتركزت كل مشاعري في محارمي أختي المطلقة والسكس التي تتوهم ممارسته معي. كانت المسكينة الحسناء المطلقة تتوهم أني أشبعها وتلاشت من عقلها خاطرة أننا محرمان. ولكن يبدو أنّ عُلوية أختي كانت تشتهني منذ زمنُ؛ وإلا فلماذا تستحضرني وتستحضر صورتي وبيدها القضيب البلاستيكي وهي تداعب به كسها المشعر وهي تمارس لذتها؟! الحقيقة أنني تشهيّت ذلك الكس الذي وقعت عليه عيناي وأحببت أن اتمتع به وأمتعه وقد طلبني. نعم طلبني وإلا لما كنت حاضراً في مُخيلة أختي المطلقة عُلوية وهي تمارس السكس وتستمني لحالها؟! كما قلت لكم أن ذلك لم يكن مقصوداً وأنها حدث عفواً ولم أتمالك فقررت الولوج! نعم, عزمت الدخول على أختي علوية وهي هكذا عارية كما ولدتها أمها. إلا أنني تقهقرت إلى الوراء لأتجرد أنا كذلك من قيودي. لأتجرد من بنطالي وقميصي وكلسوني وفانلتي وأصبح عارياً كما لو كنت بدائياً. تراجعت وألقيت عني قميصي فجردني معه ربع حيائي, ثم بنطالي فطار معه الربع الثاني ثم سليبي فالربع الثالث حتى ألقيت فانلتي فتجردت من حيائي جميعاً كما تجردت من ملابسي! ضاع إحساسي أنّ عُلوية أختي المطلقة من محارمي وقد ضاع إحساسها هي من قبل أنّي محرمها! ولا عجب فالشهوة تصنع الأعاجيب. ما عجبت له أنها ألقت بجسدها وراحت تتصنع النوم وقد خبأت القضيب البلاستيكي تحت وسادتها. لا يا أختي المطلقة العزيزة! لا, لم يعد ينطلي عليّ. فاقتربت…. يتبع….