أنا اسمي سلمى، وعندي 19، وأعيش مع ماما وبابا. كنت الوحيدة في عائلة بسيطة وصغيرة بدون أخوة أو أخوات. وكان من المفترض أننا عائلة بدون مشاكل أو خلافات. لكن الحقيقة كانت غير ذلك تماماً. بابا كان عنده مكتب، ومواعيد عمله غير ثابتة. كان في الغالب ينام طوال النهار، ويذهب للعمل بالليل على عكس ماما التي كان لديها محل، تذهب إليه صباحاً ولا تعود إلا مع المغرب. وهو ما كان سبب في العديد من المشاكل.
مع مرور الأيام شعرت بتغير أسلوب تعامل باب معي، وكانت نظراته غريبة يشدني بأناقته وطريقة كلامه معي. وفي مرة من المرات كنت أريد أن أتحدث معه في أسباب المشاكل الكثيرة بينه وبين ماما. لكن ما حدث لم أكن أتوقعه. باب جالس على الكمبيوتر وعينه مركز على الشاشة، بينما يمسك بزبه الكبير، وفي قمة الهيجان. توقفت في مكاني بلا حركة. وعندما لاحظ ذلك، كان رد فعله غريب تماماً. بدلاً من الصراخ في وجهي أو تأنيبي، توقف للحظات ثم عدل من ملابسه وقال لي: سلمى تعالي …
لم أكن أعلم ما علي فعله، كل ما شعرت به هو المتعة والسرحان، وظن بابا أنني صُدمت من المنظر. وكان يحدثني وهو متردد وخائف: “سلمى كم عمرك؟” أجبته: “19” قال لي: “أنتي عروسة. أنتي بالتأكيد شوفتيني … صح؟”. قلت له: “ايوه”. “وأنتي عرفة أنا كنت بعمل ايه… صح؟”. أجبته: “ايوه”. كنت اشعر بالخوف ولا أدري ما عليّ قوله. كان بابا يتحدث بخوف شديد، أما أنا فكنت مركزة على شاشة الكمبيوتر وفيلم بين فتاة صغيرة وأب كبير يمارسون الجنس. بابا طلب مني إني احتفظ بكل ما حدث سر بيني وبينه، وفيما بعد سنتحدث ثانية. وافقته على ما قاله وذهبت إلى غرفتي. ظللت أفكر فيما حدث وتتطور تفكيري إلى أشياء لم أكن أتخيلها. ماما دائما في المحل طوال النهار، ولا تعود إلا بحلول الليل. لدي الكثير من الوقت لأختلي به.
في يوم من الأيام أرتديت بادي حملات خفيف واسترتش بدون أي شئ تحتهم، وكانت حلمات بزازي واضحة، ونفس الشئ كان الاسترتش موضح فلقة كسي، خاصة إنني استخدم كريم لإزالة الشعر ليكون ناعم ونظيف. اقتربت من والدي وهو نائم بالشورت فقط، وزبه كان واضح جداً من تحته وواقف… بعد تردد أقترب منه لأمسك به. لكنه استيقظ فجأة وسألني ما الأمر. أجبته: “مش عارفة حاسة بالتعب جداً ومعدتي وجعاني.” رد عليا: “طب استني اشوفلك حاجة للمغص.” أنا فرحت جداً ونمت على السرير، ولكي أغريه نمت على بطني ورفعت البادي لأعلى، وأنزلت الاسترتش حتى يظهر فلق طيزي. وظللت أصرخ من المغص.
وبمجرد دخول باب بالدواء، رأني على هذه الحال… مرت خمسة دقائق بدون أي حركة. فقلت بصوت مغري: “مش قادرة يا بابا” … قال لي: “هاسندك لغاية أوضتك واقعد معاكي لغاية ما تروقي.” وفعلاً وهو يسندني ظل ينظر إلى حلمات بزازي الظاهرة حتى ضعني على السرير. نمت على ظهري والبادي كان مرفوع حتى أن نصف صدري كان واضح. جلس بجانبي وبدأ يحسس على ركبتي. شعرت بإحساس رهيب لا يوصف وشهوتي زاددت. ساعتها كان مركز ما بين رجلي على كسي ويده تقترب وتبعد… وفي النهاية شعرت بيده على كسي. شعرت بالهيجان. فتحت رجلي على أخرها حتى أعطي الفرصة. شعرت بيده الأخرى تترك ركبتي وتنزل إلى فخذي من الخلف. حتى شعرت به يلعب بنفس الطريقة في مكوتي. بدأت أطلق الآهااات لاشعورياً،
بابا بدأ يقلعني الاستريتش ببطء. استسلمت له ورفعت رجلي حتى يقلعني الاسترتش تماماً. اقترب من كسي وبدأ يلحسه بلسانه. تركت له نفسي وهو مازال يلحس بققوة للداخل والخارج وأنا لا استطيع. محنتي خرجت، وبابا فتح فمه حتى يبلع العسل الخارج مني. لم اعد استطيع أن اكتم الآهااات وهو يهيجني بلعبه بأصابعه في مكوتي حتى شعرت بأنني سأموت. بعدها باب قلع الشورت، واقترب من بزازي، وبدأ يلعب بهما بقوة لدرجة إنه مزق البادي وأصبحت عارية تماماً. لاإراديا جلست على السرير وأمسكت بزبه، واستمريت في المص واللحس في خصيته وبين رجليه. وهو في قمة الإثارة حتى نام على السرير وأنا مازلت بين رجليه.
قبل ما يجيب مائه استدرت بطيزي لأجعله ينيكني فيها. قالت له: “نيكني في طيزي معدش قادرة”. رد: “خلاص هاجيب كريم عشان متحسيش بالوجع.” رجع بالكريم وبدأ يدهن منه على زبه الطويل وفي خرم طيزي. اقترب من طيزي بزبه، وبدأ يدخله ببطء، وأنا أرجع للخلف حتى أدخله بالكامل في طيزي. وبدأ يدخله ويخرجه، وهو ممسك ببزازي، ويدعك في ويقبل في ظهري حتى أخرج مائه في طيزي. ساعتها كنت هيجانة جداً. اخرج زبه من طيزي ووضعه في فمي. كان مائه لزج وطعهم لذيذ وغريب، لكني بلعته كله. مسك في بزازي وظل يدعك فيهم منتظر أني أجيبهم مرة أخرى. ويدخل أصابعه في كسي حتى أهيج وينزل اللبن. أيقنت إني عجبته، وأننا لن نصبح أب وبنت فقط بعد الآن. بعدها قال لي: “يلا قومي عشان ناخذ شاور مع بعض.” شعرت بالراحة والتعب في نفس الوقت. لكني كنت مبسوطة جداً واليوم مر مثلما أردت، ونمت وأنا اشعر بكامل السعادة لأنني حققت ما كنت أريده منذ البداية.