لم اصدق ان ابنتي ممحونة الى تلك الدرجة لما خلعت ثيابها امامي و قالت بابا كسي مولع و لازم تنيكني و قد هيجني منظر ابنتي عارية و كسها محلوق و لونه وردي فاتح فانا لم انك الكس منذ ان طلقت زوجتي و لم اتخيل اني سامارس سكس المحارم مع رشا ابنتي . المهم انا رجل عمري خمسة و خمسون سنة مطلق و عندي بنت وحيدة و هي فتاة في الثانية و العشرين من عمرها و منذ صغرها و هي تعيش حياة الدلع فانا تاجر و استطعت ان اكون ثروة لاباس بها و رغم اني اعشق الجنس و النيك الا اني لم انك اي امراة منذ طلاقي مع زوجتي قبل اكثر من 3 سنوات فقد اصبحت مدمن على افلام السكس و احس بلذة كبيرة و انا استمني و اشاهد الجنس اما حين التقي بامراة فابقى انظر الى جسمها و اتلذذ بالنظر و حين ادخل البيت اذهب و استمني رغم انه تم عرض الكثير من الفتيات و بائعات الهوى كي انيكهن لكني اصبحت اشعر بنفور من النساء . المهم في احدى المرات حملت فيلم سكس جميل جدا و ساخن فيه نيكة ساخنة بين استاذة بزازها كبار و احد الطلاب و لم اتمالك نفسي و اخرجت زبي و بدات العب به و انا ارى و لم اكن اعرف ان ابنتي ممحونة و تبحث عن الزب فقد كانت تراقبني من خلف فتحة الباب و ترى زبي علما ان زبي كبير جدا و لا استطيع حتى ان الف عليه اصابعي اثناء الاستمناء من شدة غلاظته .
تكرر الامر و صرت استمني في غرفتي و العب بزبي و اذوب حتى اقذف و ابنتي ممحونة جدا و تراقبني الى غاية ذلك اليوم الذي كنت في قمة شهوتي اداعب زبي المنتصب و سمعت صوت سعال خارج الغرفة فاخفيت زبي بسرعة كبيرة و اسرعت ناحية الباب و ما ان فتحته حتى رايت ابنتي رشا تهرب مسرعة الى غرفتها . احسست بخجل شديد و ندامة فقد كنت متاكدا ان ابنتي ممحونة و من المؤكد انها تكون قد راتني استمني و شاهدت زبي فاسرعت الى غرفتها كي اعتذر منها و لما فتحت الباب وجدتها ترتدي روب وردي و حلمات بزازها بارزة و لاول مرة انجذب نحوها و احتضنتها و اعتذرت منها لكنها تبسمت و لم تبدي اي انزعاج . و صرت استمني بطريقة متخفية و حتى لا انفضح مرة اخرى لكن رشا لم يعجبها الامر و كلانها اعتادت على رؤية الزب و ابنتي ممحونة لانها لا تخرج من البيت و لا تعمل فقررت ان اتلصص عليها انا حتى اتاكد ان كانت ابنتي ممحونة ام لا . ذات مساء اتجهت الى غرفتها قبل موعد تناول وجبة العشاء و قررت ان افتح الباب دون ان ادق فتفاجات انها ترتدي ستيان و كيلوت شفافين و جسمها شبه عاري فاسرعت بغلق الباب ثم كلمتها من خلف الباب و قلت انا اسف يا بنيتي
و اتجهت لتناول العشاء الذي كنت اشتريته من احد المطاعم و جلست على الكرسي فاذا بي اسمع صوت خطوات قادمة نحوي فالتفت فشاهدت منظر رهيب جدا لقد كانت رشا عارية تماما و كسها محلوق عن اخره و قالت بابا كسي مولع لازم تنيكني و تريحني و جاءت عنددي تحتظنني . لم اتمالك نفسي امام هذا الجسم الجميل العاري و انتصب زبي لاول مرة على جسم ابنتي رشا و احتضنتها و بدات امرر يداي على ظهرها الناعم الاملس ثم بدات احك زبي عليها و انا لم اخرجه بعد ثم نظرت في عينيها فودت ابنتي ممحونة و المحنة تكاد تنفجر من نظراتها . كان قلبي ينبض و قلبها ينبض بقوة لانه اول لقاء جنسي بيننا و لم نمارس جنس محارم من قبل ثم اغمضت عيناي و فتحت شارباي قليلا حتى احسست انها تطبع قبلة عميقة و ساخنة و قالت بابا انا مغرمة بزبك الكبير لماذا امي الغبية تخلت عنك و عن زبك ثم وضعت يدها فوق زبي فازدادت حرارتي و اشتعال شهوتي فاعدت احتضانها ثم بدا النيك لانني فقدت صبري
اجلستها بقوة على الطاولة و فتحت رجليها و نزلت الحس كسها الذي كان ينقط منه عسل شه ثم داعبت لساني مع بظرها حتى صارت تتاوه بطريقة رهيبة و جميلة جدا ثم اخرجت لها زبي الذي لم يسبق و ان رايته ينتصب بمثل تلك الطريقة حتى في عز شبابي و ايام زوجي الاولى ثم جلست على الطاولة و اشرت لها ان ترضعه . كانت ابنتي ممحونة و ترضع بطريقة شرهة جدا و تلحس زبي و كنت اريد ان انيكها من كسها لكني خشيت عليها حيث كسها صغير و هي عذراء و انا زبي كبير فتركتها ترضع حتى قذفت في صدرها و حلمتيها الورديتين حليب زبي ثم احسست براحة كبيرة و نشوة عالية بعد ان افرغت طاقتي الجنس بالرضع لاول مرة منذ اكثر من اربع سنوات فقد كنت اعيش مشاكل زوجية لمدة اكثر من سنة قبل ان اطلق زوجتي قبل ثلاث سنوات
و جلسنا ناكل الطعام و كلاني عاري و زبي يتدلى على الكرسي و انظر الى ابنتي بكل محنة و شهوة فقد كنت اريد ان انيكها و لم اشبع من الجنس و حين اكملنا الاكل قامت رشا كي تمسح الطاولة و هي عارية فغرني منظر طيزها و فلقتيها بياضهما الناصع فقمت و قد قام زبي بشدة و وضعت عليه بعض اللعاب و امسكتها من الخلف و عصرت صدرها بقوة ثم بدات ادفع زبي داخل الطيز بطريقة غير ارادية فقد كانت شهوتي تتحم في كل افعالي . ثم فتحت رجليها و هي متسمرة في مكانها بلا مقاومة بصقت مرة اخرى فوق خرم طيزها الصغير و دفعت زبي بقوة حتى سمعت صوت تمز و هي تصرخ و ادخلت نصف زبي داخل طيزها و كان طيزها ساخن و ضيق جداو هنا اعدت سحب زبي ثم بصقت فوق راس زبي و دفعت مرة اخرى حتى احسست ان زبي قد تحرر داخل طيز رشا و رحت اقبل و انيكمن الطيز و احس بمتعة اتقدها منذ مدة طويلة و ظلت ابنتي ممحونة و هي تتناك من طيزها و تداعب كسها و تترجاني ان انيكها من الكس لكني رفضت و بقيت انيك الطيز حتى كبيت كل المني داخل طيزها
وحين اكملت القذف احسست بمتعة قوية جدا و هدوء جنسي رائع فقد امسكت زبي و انا احكه على الفلقة و هي تنظر اليه ثم قبلتها من فمها و احتضنتها على طريقة العشاق و ذهبت لاستحم و رغم ان النيكة كانت قوية و ساخنة جدا و ابنتي ممحونة و كل يوم صارت تلبس ملابس مغرية امامي كي انيكها الا اني لم انكها مرة اخرى فقط مرتين مرة رضعت زبي و قذفت في وجهها و مرة وضعت زبي بين بزازها و نكتها من صدرها حتى حلبت زبي على صدرها و ما عداذلك فقد كنت استمتع لم اشاهد الافلام الجنسية و ابنتي ممحونة و تستمني لي حتى اقذف على يدها و بقينا على تلك الحال حوالي ستة اشهر الى ان زوجتها و بقيت الان وحيدا استمتع بالاستمناء و مشاهدة افلام السكس و تذكر ايام الزواج و النيك الساخن مع زوجتي و ايضا ايام النيك و سكس المحارم و كيف كانت ابنتي ممحونة و تحب زبي