لما شاف الحلمة بقا يرضعني وحلمتي أنا كانت مشدودة مبرعمة مليانة باللبن. اديته الشمال و ابني الصغير كان عمال يرضع اليمين. بق شادي اتملا باللبن و كان هينفجر من كتر الرضاعة لأنه كان عمال يمص بسرعة. كنت حاسة أن اللبن عمال يسيل من جوانب بقه لحد ما كان يوصل سرتي فحطيت يدي ورا راس شادي وهمست له أن يخف عليا شويا فبقا يمص بالراحة و ببطء ويهدي عليا شوية. من هنا بقا ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و لحظات و ابني صحا من النوم وبدا يبكي بقيت أهشتكه و اهزه لحد أما راح في النوم تاني. سونيا صحت مالنوم على عياط تامر وعرضت مساعدتها:” حبيبتي عاوزاني أشيلك الولا؟” طبعاً مكنش ينفع أسيبها تحرك تامر لأن داه يكشف عن راس شادي وهو بيرضعني فرديت عليها:” لا يا قلبي ارتاحي انتي…” صحت سونيا خلاص وبقت تكلم معايا وشها في وشي و بنتها ريهام كانت لسة نايمة وبردو شادي كان لسة يرضع صدري الشمال و يعض وأنا أتحمل و يقضم حلمتي وأنا جسمي يقشعر.
ابتديت أحس بالألم وأتحرك بالراحة و اتململ من جنب لجنب. شاف شادي قطرة لبن سقطت من بقه على سرتي فبدأ يدس لسانه جوا منها و يلحسها ويلعق فحسيت إحساس مثير مضحك كانه يزغزغني وحسيت بقشعرة سرت في جسمي وارتعشت. بقا ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و بنت عمي سونيا شافتني فسألتني في حاجة أو تعبانة فقلتلها أن معدتي قامت عليا من الجوع. سوني ابتسمت و قالت: ” أيوة عندها حق أحنا الضهر دلوقتي أنا جعت برد و…راني وقف بينا في أي مطعم..” طلت سونيا من الشباك ناحيتها عشان تشوف أي مطعم و انا استغليت الفرصة فشديت دماغ شادي من فستاتي و قلتله كفاية كدا. دخلت بسرعة صدري داخل الستيانة السودا و رحت مزررة البلوزة فحسيت براحة و أني هربت من فخ لانه مش معقول أرضع الولد الكبير وهو ابن جوزي. شوية و لقينا مطعم فنزلنا أكلنا و رحنا على حديقة الحيون و بعدين رجعنا البيت بالليل و احتفلنا برأس السنة.
بتنا ليلة عند سونيا بنت عمي و بعدين أخدنا القطر و رجعنا و لأن القطر كان زحمة لان العربات محجوزة و زحمة بسبب موسم راس السنة أضطريت عشان كدا احجز تذاكر بالليل. المهم اننا لما رجعنا كان ابني نايم وصحا من غفوته وبقا يعيط عاوز يرضع فأخذته للسرير و أديته صدري. كنت لابسة قميص نوم أبيض مبقع بقع زرقاء ومش لابسة تحته حمالة صدر. فتحت القميص و خرجت صدري الشمال و قربت ابني منه فلقمته الحلمة وبدا أبني تامر يمصها. وقتها دخل شادي الغرفة وشاف بزازي الكبيرة مدلدلة يمصها ابني فجري عليا وقال:” ماما أنا عاوز ارضع أنا كمان…” قلت له:” حبيبي أنت عارف أن ماما متقدرش ترضعك هنا.. هارضعك لما أرجع البيت…” بقا يترجاني:” ماما أرجوكي….” فقلت له:” مقدرش يا روحي أمبارح كانوا هيشوفنا في العربية و بعدين لولا الحط كانوا عرفوا ..مينفعش دلوقتي لو بابا و ماما ممكن تدخل علينا و يشوفونا…هادلك اللي أنت عاوزه لما أرجع…خلاص؟” شادي بقا يترجاني و ويلح بقوة لحد أما اتخنقت به منه و حتى تامر كمان بطل يرضع و انتبه لكلامه و توسلاته وبقا يبكي فقلت لشادي:” أوكي…طيب طيب أصبر ماما لازم ترضع تامر أخوك الصغير.. وبعدين عاوزاك تبطل بقا لحد ما نروح البيت بلاش فضايح خلاص اتفقنا ؟” الولا شادي بصلي و ابتسم وقال:” طيب ماشي.” أخدت تامر بعد كدا و بقيت أهشتكه على ركبي عشان يبطل عياط وبعدين اللبن حن من صدري فقلت لشادي:” يلا بسرعة..” فلقيته جري و حضن كتفي بدراعه وبقا يمص ويرضع و استخدم كل قوته بقا يرضع صدري اليمين وبقيت متوترة:” طيب لو دخل بابا او ماما دلوقتي؟” حسيت أن شادي هيفضي صدري بسرعة وبعدين شخطت فيه عشان يسبني لان ابني بقا يعيط عاوز يرضع فجري من قدام لأه كان عارف أني لو طلته هضربه. بعد شوية كان ابني خلاص هدي لما أديته صدري وراح في النوم وهو يشرب لبني فنيمته عالسرير ورحت الحمام عشان اخد دش فقلعت قميص النوم و علقته على العلاقة. اتعريت تماما وبقيت أبص لنفسي في المراية اللي بينت صورتي لحد البزاز بس ولقيت بزازي متلطخة باللبن من عمايل شادي ابن جوزي ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و بقيت أضحك على شقاوته وفي نفس الوقت أتخنق من قلة أدبه. المهم بقيت أمسح بزازي من ريقه و لعبه الكثيف و أنظف نفسي و مسحت الحلمات كويس ورفعت قطرة لبن من حلمتي و ذقتها لقيتها طعمة وبعدين أخدش دش كامل و لبست قميص نومي الأبيض المبقع أزرق و خرجت….يتبع…