قصتي مع احلى اللواط كانت مع ابن اخت زوجتي الذي نكته بالصدفة بعد ان علمت انه يحب كبار السن و من محاسن الصدف اني نكت امه ايضا و كانت رائعة جدا و تحب الزب الكبير فانا اسمي ضياء و عمري 59 سنة متزوج من امرأة اعتبرها مقبولة من حيث الجسم و الجمال و لها خمس اخوات الصغرى تدعى سهام و هي ايضا مقبولة و لكن جسمها ارشق من اختها و بشرتها بيضاء , اعترف ان زوجتي كانت تمتعني كثيرا في بداية الزواج و لكن مع مرور الزمن بدات شهوتها تقل و اصبحت لاتمتعني كونها شارفت على االخامسة و الخمسون من عمرها مما جعلني ابحث عن طرق اخرى لتفريغ الشهوة الجنسية التي كنت غالبا ما اضطر الى الممارسة مع القحاب او مع الشواذ في ممارسة احلى اللواط . و لكن هذا الشيء لا يتناسب مع عمري و مركزي, و في احد الايام و اثناء بحثي في غرف الدردشة صادفني ان رأيت شباب يبحثون عمن ينيكهم و هم مستعدون للمارسة احلى اللواط و تذوق الزب و اغلبهم يبحث عن الرجل الكبير في السن . و قررت التجربة و نجحت تجربتي و بدأت اقابل شباب و افرغ شهوتي بهم حيث ان اللقاء بشاب اسهل ،و تعودت على هذا الشيء و ممارسة احلى اللواط مع شباب عن طريق غرف الدردشة من خلال الكاميرا حيث اريهم زبي و يظهرون لي اطيازهم و انا استمني حتى اقذف ,
و في يوم دخلت غرفة الدردشة وتعرفت على شاب صغير في العمر و كما تعلمون ان الكذب في هذه الغرف مسالة عادية و قال لي الشاب ان اسمه احمد بيتهم في منطقة الوزيرية و عمره 22 سنة و هذا افضل عمر لدي حيث لا احب الممارسة مع اعمار اقل من هذا العمر, و اتفقنا على اللقاء في منطقة الغدير , و ذهبت حسب الموعد لملاقاة احمد و وقفت انتظره و فجأة لقيت زيد الابن الوحيد لسهام اخت زوجتي عمره 18 سنة و هنا بدأ القلق يساورني خوفا من ان يحضر احمد و ماذا سابرر معرفتي به, و سالت زيد عن سبب مجيئه الى هذه المنطقة و قال انه ينتظر صديقه ليذهبوا للعب كرة قدم و قال انه سوف يتصل به ليؤجل الموعد و اتصل زيد بصديقه و بنفس الوقت رن هاتفي و كان المتصل احمد و عندما رددت فوجئت بان المتصل زيد و صدمنا نحن الاثنين, و استحال على كلينا ان ينكر او يبرر انه يرغب بالنيك و احلى اللواط مع الاخر , و تشجعت و بدات اتكلم مع زيد و اسأله عن سوابقه و لكن تفاجأت ان الولد لم تكن له اي سوابق و انه فقط يريد ان يجرب لانه طالما حلم ان يمارس معه الجنس رجل كبير بعد ان راى قضيب والده الكبير اثناء دخوله الحمام , و بدا يسالني عن حجم قضيبي و طلب مني ان اريه اياه و كنا نتحدث في السيارة فبادرت باخراج قضيبي له و كان الولد في غاية الخجل واحمر وجهه و لكنني شجعته و اخذت يده التي كانت ترتجف و طلبت منه ان يمسكه و عرفت انه اعجبه حجم زبي الذي سيذوقه في احلى اللواط من طيزه .
و امسكه الولد وبدا يلعب به و كان قد انتصب واصبح كالحديدة المتجمرة, و طلبت منه ان يمصه رفض في بادئ الامر و لكن كنت احس انه في داخله يتمنى ذلك و بعد الحاح نزل و ادخل راس عيري في فمه الوردي , و بدأ يمص كالطفل الذي يمص ثدي امه و احسست بناه فعلا لم يجرب هذا الاحساس, ثم طلبت منه ان نذهب الى مكتبي كونه فارغ و يتسحيل ان يشك بنا اي احد و هناك نمارس احلى اللواط على راحتنا , فوافق الولد و ذهبنا هناك و فور دخولنا عانقته و بدات امص شفتيه الورديتين و احسست باحساس لم احسه من قبل , و لاحظت ان الولد يكاد يغمى عليه من شدة خدره و اخذت يده الى عيري و جعلته يمسك به و بدأ يعصر به و يعصر بخصيتي و انزل سحاب البنطلون و اخرجه بصعوبة كونه كان منتصب كالحديدة و بدا يمص به من جديد, و بدات انزعه ملابسه مانع في البداية و لكن استسلم اخير و طلبت منه ان يتنح طيزة لي لكي امسح عيري على طيزه و بالفعل عمل ماطلبت منه و بدات احرك عيري على فلقتي طيزه و كان خائف جدا و بدات اول عيري الى خرم طيزه و في نفس الوقت اضع كريم فازلين على عيري و خرم طيزه و بدات ادخل اصبعي في خرمه و كان ضيق جدا و لكن دخل الاصبع الاول و بدات احاول ادخل اصبعين حتى دخلت اطراف اصبعي, ثم قلت له حبيبي زيودي نام على ظهرك . و نام ورفعت رجله اليمنى و اوصلتها الى راسه و شرعت بادخال عيري في طيزه و بعد محاولات استطعت ان ادخل راس عيري فقط و هنا شعرت انني سوف اقذف و كان هو يستمني لنفسه و قال لي عمو راح اجب وقلت له اني هم راح اجب حبيبي فقال اريد اتذوق جبتك و سحبت عيري و وضعته مقابل فمه و قذفت وهو يشرب اللبن الطازج و يقول اطيب من جبتي ما احلى اللواط مع زبك .
و وصل لمرحلة القذف وجمع لبه و بدأ يلعق به. و مع تكرار اللقاءات مع زيد وصلت مرحلة ادخال كامل عيري في طيزه و كنت كلما تذهب زوجتي للمبيت عند احد اخواتها اطلب من زيد ان يبيت معي بحجة الظرف الامني و نمارس احلى اللواط و انواع الجنس, و كذلك عندما تاتي سهام للمبيت عندنا اختلي بزيد عندما تنام سهام و اختها, و في يوم و بعد ان مارست الجنس و احلى اللواط مع زيد و دخل الحمام ليغتسل و بقيت انا في الصالة دخلت علي سهام و كنت قد شغلت فيلم اباحي , و عندما راتني سهام و كنت قد احرجت احراجا كبيرا سالتني عن زيد فقلت لها دخل الحمام فقالت لي و انت تتفرج افلام و بس لازم مرتك ما بيهه خير تلعثمت و لم اجبها بكلمة واحدة فقالت لي انتظرني بعد ان ينام زيد, و بعد ان نام زيد خرجت و جلست بجنبي وق الت لي اتمنى ان امارس الجنس وياك و مدت يدها نحو عيري و قالت لي اليوم اونسك ونسة ممتونسهه بحياتك اني هم محرومة من الجنس رجلي ميكوم و اخرجت عيري و بدات تمص به حتى انتصب و نهضت و جلست بحضني بعد ان ادخلت راس عيري في كسها و بدا يدخل في مغارة ام زيد الجمياة و هي تتاوه بصوت منخفض و تقول نيجني ونسني حبلني و بدات العب بثدييها الجميلين و اتغزل بجمالها و امص شفتيها حتى و دون ان اشعر فقد قذفت داخل كسها فقامت سهام و قبلتني و قالت اشكرك يازوج اختي الحبيبة