كنت اعلم ان اختي شرموطة منذ مدة طويلة فهي لا تتوقف عن الكلام في الهاتف طوال الليل و تلبس ثياب فاضحة جدا تجعل زبي مثل العمود فهي فتاة جميلة و مثيرة جدا لكني لم افكر في نيكها الا حين رايتها تتناك و هي تصرخ من الشهوة مع جارنا حيث لم اعرف كيف اتصرف مع الامر . اختي اسمها نانسي و عمرها الان 20 سنة و انا اصغر منها بسنتين و هي تلبس في المنزل روبات خفيفة جدا و احيانا شفافة اما حين تخرج فهي تحب الميني و الفيزون و البودي الذي يبرز بزازها و كثيرا ما سمعتها تتحدث في الليل بطريقة سكسية تهيج زبي الى ان تبعتها ذات مرة بعدما سمعتها في الهاتف تقول انا في البيت و بعد ذلك سمعتها ترد و تقول انتظرني انا قادمة . كنت اظن انها ستخرج لكنها لم تلبس ثياب الخروج و فتحت الباب و صعدت الى سطح العمارة فتبعتها و كانت المفاجاة المهولة حين وجدتها مع جارنا رضا يقبلها و يتحسس جسمها و هي هائجة جدا و هناك تاكدت ان اختي شرموطة فقررت ان انيكها و اريها زبي فانا اولى بجسمها من اي رجل اخر . عدت بعد ذلك الى البيت و تركتها تتناك براحتها مع رضا و بعدما اكملت النيك عادت الى البيت بعد حوالي ربع ساعة فقط و دخلت و هي تحمل معها الملابس و كانها صعدت لتحضر الثياب المنشورة لكنها لم تكن تعلم اني رايتها تتناك
حاولت نسيان الامر لكني لم استطع و انا استحضر تلك اللحظات التي رايتها تقبل جارنا رضا بتلك الشهوة و القوة و كنت مترددا بين ان اصارحها بالامر و اطلب منها النيك او ان ابقي الامر سرا بيني و بين نفسي الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم حيث شربت يومها البيرة و حين وصلت في الليل متاخرا فتحت اختي الباب و رايتني بتلك الحالة فصرخت و نبهت ابي بسرعة كبيرة و حين اقترب مني شم رائحة البيرة و راى حالتي و سكري الشديد فصفعني بقوة و طردني من البيت . يومها بت في الشارع في ذلك البرد الشديد و تذكرت كيف انا سترت اختي نانسي رغم اني رايتها تتناك في سطح العمارة مع جارنا رضا و هي فضحتني بسرعة و قررت الانتقام منها بطريقة لا تتوقعها و تاكدت اكثر ان اختي شرموطة و ونذلة و بقيت اتربص بها لمدة شهر تقريبا الى اختليت بها لوحدنا في البيت حين غاب ابي و امي و ما ساعدني اكثر على تنفيذ خطتي هو حين احضرت لي الطعام وانحنت امامي فبانت بزازها البيضاء . وضعت الطعام على الارض ثم قمت و امسكتها من يدها ثم صفعتها و اخبرتها اني رايتها تتناك و تاكل الزب مع رضا فتفاجات و حاولت ان تصفعني لكني امسكت يدها بقوة و اخبرتها بالتفاصل و اني سترتها بينما هي فضحتني
و بدات تبكي امامي و تعتذر لكني لم امهلها حيث فتحت بنطلوني و هي تنظر و تترجاني الا افعل ثم ادخلت يدي الى زبي الذي كان منتصب و كشفته امام نانسي و صفعتها مرة اخرى و امرتها ان ترضع زبي و كنت اعاملها بتلك القسوة لان اختي شرموطة و تستحق . و بعد تردد بدات نانسي ترضع زبي و انا امسكها من شعرها و الح ان ترضع بطريقة افضل لاني اعلم ان اختي شرموطة و تعرف فنون الرضع و حين زال الخجل منها امسكت زبي بيدها و بصقت عليه و راحت ترضع بقوة حتى قذفت المني في فمهي و مسحت زبي على وجهها و ذهبت لاغسل زبي و طلبت منها ان تنظف نفسها استعدادا للنيكة الحقيقية . و حين اتجهنا الى السرير اخبرتني اختي نانسي انها عذراء و طلبت مني ان انيكها في طيزها و حتى اتاكد ادخلت زبي في كسها فوجدته مغلوق و عند ذلك احضرت دهن ناعم جدا و ملات زبي به و فتحة طيزها و هي متمددة على بطنها تنتظر زبي كي يدخل
بدات ادخل زبي في الطيز و انا انيك بكل قوة و هي تتاوه فقد كانت اختي شرموطة كبيرة جدا و قد اعجبتني فلقتي طيزها الكبيرة الى درجة اني ظللت اصفع و انا انيك بتلك اللذة و المتعة و لم اتفاجئ حين كان طيزها يبلع زبي كاملا لان اختي شرموطة و معتادة على الزب و ربما زب رضا كان اكبر من زبي . المهم بقيت انيك نانسي و انا اعذبها بالزب و بكل قسوة و هي تتاوه و انا افتح فردتي طيزها كي تبرز فتحة الشرج اكثر لكن حرارة طيزها و لزوجته لم تمهل زبي حتى يستمتع اكثر فقد قذفت بطريقة سريعة جدا و ارتميت فوقها اقبلها من رقبتها و ظرها حتى خرجت كل شهوتي و مازلت الى الان كلما اهيج انيك نانسي من طيزها لان اختي شرموطة و تعلم ان احب النيك و انا اولى بها