سأقص عليكم قصتي وقصة دبريوكيف كان اخي ينيكني بحرارة والجنس مع حبيبي ولكن أعرفكم من انا أولاً . أنا جنات ۲۰ عام مغربیة من الناضور الريف المشهور بجمال فتياته. وأنا اسم على مسمى فأنا طالبة جامعية جميلة جدا بشهادات الآخرين بما أملكه من…….مقومات جسدية بشهادة الأخرين فأنا فارعة الطول ووجهى سكسى ولى خصر نحيف تكاد تلفه كفان بين راحتيها ومن أسفله ردفين ثقلين متكورين يظهران بشدة حينما ارتدى التنورة أو البنطال ، لأجد أنظار الرجال تتبعنى وتتبع ردفى ” المكن الساخنة”. وما يزيد فى جمال جسمي وجاذبيتي الجنسية الكبيرة هو بزازى الكبيرة الحجم وحلماتها اللتان تدفعان الى الخارج القميص الذى ارتديه. وعلى الرغم من أنني ألبس الحجاب لكن متحررة نوعا ما لأن والدي منفصلين عن بعض و أسكن مع أبي و أخي الأصغر مني عمره وهو في الصف الثاني الثانوي. قصتي مع أخي غلام المراهق تبدأ مع حبيبي بعد أن ضبطني أمارس الجنس معه فيقرر من ساعتها أن ينكني بحرارة وهكذا فعل. . القصة هذه كانت في الربيع الماضي لما كنت مع حبيبي في الحديقة الأثرية نمارس الجنس ، وهي مقصد العشاق لممارسة الجنس وهي بهذا مشهورة.
ذهبنا إليها مساءاً بعد الجامعة ولا يعلم أحد عني شيئ. فأنا في الدراسة ولا رقيب عليّ. كنا نمارس الجنس ولكن لكوني ما زلت بنت عذراء لم نتعمق بل كان يلحس لي كسي و مرات ينيكني من دبري لما يهيج علي كثيرا وظللنا هكذا نمارس الجنس من دبري ونسيح في القبلات والأحضان حتى يبدو أن أحداً شاهدنا فوشى بنا عند أخي الأصغر فراح يراقبني.حتى ضبطني مع حبيبي في وضع فاضح يمارس معي الجنس و أنا شبه عارية و قد بسطني على الأرض المفروشة بالحشائش وقد ركبني وأخذ يدعك ذبه على كسي و حجابي مرفوع لصدري و أنا أصرخ و مستمتعة كثيرا حتى سمعت الصراخ و السب من أخي غلام ففزعت ورفعت كلوتي وسترت نفسي و أنزلت حجابي بسرعة و غطيت جسدي و طلبت من حبيبي ألا يواجه أخي لئلا يصطدما فتصير المشكلة مشكلتين, وبالفعل غادرني حبيبي لأخي غلام الذي راح يسبني ويشتمني بأغلظ الألفاظ التي استحقها أكيد ، فبنت أهلها مفكرينها تدرس و هي تنيك في الحديقة فماذا تكون ردة فعلهم؟! غضب أخي غلام وحاولت أفهمه أنه سيخطبنب ويتزوجني بعد التخرج إلا أنه لم يفهم بل و حاول ضربي غير أن وجودنا في الشارع منعه حتى وصلنا المنزل وكان أبي في الخارج لحسن الحظ. في البيت بصوت عالي و طلبت منه ألاا يتدخل في شؤوني الخاصة و هرعت لغرفتي ستبدل ملابسي و نزعت الحجاب و بقيت في قميص قصير شفاف كان تحت الحجاب. ، فجأة دخل أخي غلام علي و الشرر ينقدح من عينيه وراح ينظر القميص الشفاف و من تحته السوتيان و والكلوت .
ضربني بيده وقد قبضها في كتفي فأسقطني على فراشي وأمسكت بقميصه ف سقط فوقي و أنا على ظهري وهو فوقي . كان ملتصق بجسمي و هو يلبس بدلة رياضية خفيفة و بدأنا نتعارك لكنه أمسك بيديوراح جسده يحتك بجسدي بقوة و توقف عن السب و الشتم ثم شعرت بذبه ينتصب و هو يلامس كسي من فوق الكلوت و عرفت أنه أهتاج. أحببت أن أمسك عليه ذلة او أجره إلى طريقي لإسكاته فتركته يحتك بكسي و جسمي و تخليت عن المقاومة و الحركة و تظاهرت بالهدوء حتى سمعته يزفر و ينازع فقلت له :” غلام ماذا تفعل بأختك ؟ قال لي : أنت قحبة …. لازم أريكي من يا فاجرة و القريب أولى من الغريب …. أنا موجود….” . الحقيقة أنني في البداية كنت احاول جره إلى ملعبي لإسكاتي ولم أكن أعلم أن الحكاية ستتطور و أن أخي ينيكني بحرارة من دبري ويشبع شهوتي وأحبه. أخذ يفرك ذبه فوق كسي و هو ساكت و بدأت أتجاوب معاه و أنازع:” أأهههه أيييي أأيييي أححح أأحححح..” ،وراحت تجتاحني لذة في كسي لأن في الحديقة حبيبي ما وصلني للشهوة و ظللت محرومة لما ضبطنا غلام مع بعض وأفسد علينا كل شيء . لحظات واستثارني أخي غلام و بدأت أنازع أمسكه بيدي من ظهره و أشده بقوة و أصرخ تحته:” أممممم آآييي أأحححح و فتحت ساقيّ على الآخر و كسي بدأ يفرز السوائل و هجت مثل المجنونة و ما عدت أعي ما أفعل من شدة الشبق حتى ألقيت ذراعي حول ظهره و حاولت نزع ثيابه حتى يلتصق جسده بجسدي .غلام بدأ يمص رقبتي من شدة هياجه فحركت وجهي تجاهه كي يقع فمي على فمه و هنا بدأ يلهث و هو يمص شفتي و يرتشف ريقي كالعطشان. . بعد دقائق التصق بي بشدة و دخل بين رجلي و هو ينازع:” أححححححح أحححححححح أححححح أسس جناااااات..”ثم انتبهت للبلل في بنطاله حتى اختلط بسوائل مهبلي فعرفت أنه قذف المني و جاءته شهوته العارمة . يتبع……..