لا انكر اني ندمت بعد فعلتي لكنها كانت مثيرة جدا حين اغتصبت اختي مايا التي تصغرني بسنتين فانا كنت في الثانية و العشرين و هي في العشرين و هي فتاة مثل القمر و لطالما كانت تلبس ما يثيرني و يجعل زبي ينتصب عليها الى ان اغتصبتها بالقوة . و كنت اتحرش باختي تقريبا دائما و حين اريج ان استمني اذهب الى غرفتها و اتعمد لمس طيزها او بزازها و احيانا احك زبي على طيزها ثم اسارع الى الحمام و احلب زبي و انا في قمة الشهوة و بطريقة لذيذة حتى صارت اختي مايا تعلم اني اريد ان انيكها و هي تتفاداني دائما و ايضا كنت احذرها في لك مرة و اخبرها بضرورة ستر جسمها امامي حتى احترمها . و فوق هذا صارت تحكي امامي و هي على السكايب مع اصدقاءها و تضع على الفايسبوك صور فتيات عاريات و مرة وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زبه و هي ترد مممممممممم اريد ان تنيكني و زبك جميل . و جاء اليوم الذي انتظرته على احر من الجمر لما دت من الجامعة و لم اجد امي في البيت و ذهبت الى غرفة مايا و فتحت الباب و وجدتها بالكيلوت و الستيان و هي تقابل السكايب و لما رايتني سارعت الى اطفاء الشاة و كانت تمارس سكس كام مع صديقها و يومها اغتصبت اختي و لم اعد ارى شيئ امامي الا كسها و بزازها و النيك معها
و حينها اقتربت منها و جذبتها من يدها و صرخت في وجهها الا تستحين يا شرموطة يا بنت الشرموطة و ردت علي قائلة نيك امك انت ابن الشرموطة انا اعيش حياتي و لا اهتم بك و جذبتها مرة اخرى و قلت لها اذا كان الامر كذلك فانا من حقي ايضا ان اعيش و قربتها حتى التصقت طيزها بزبي و اخرجت زبي و اغتصبت اختي بطريقة قوية جدا . حيث رفعت لها الروب و هي تصرخ و تطلب مني الابتعاد و انا شهوتي صارت هي من تسيطر على كل مشاعري و اخرجت زبي الذي كان اكبر من حجمه المعتاد و طلبت منها ان تنظر و قلت لها انظري الى زبي يا قحبة كل هذا بسببك و حين لم ترد النظر الى زبي ضربتها مرة اخرى و قلت لها ايهما افضل زبي ام زب صديقك الذي ارسل لك صوره على الفايسبوك ام زب صديقك الذي كان يريك اياه على الكام . و قربت راسها من زبي و امسكتها من شعرها بكل قوة و قلت لها اما ترضعي زبي او انيك كسك المتناك يا متناكة و حين لم ترد مص زبي قربتها الى وجهي و رحت اقبلها من فمها لكنها مرة اخرى حاولت الهرب مني
و لم اتركها تهرب و اغتصبت اختي بطريقة قوية حيث عريتها و هي تضصرخ وطرحتها على الارض ثم هجمت فوقها وضعت زبي على كسها و هي تصرخ وتطلب مني الابتعاد لكني لم اسمع صيحاتها و كان كسها مبلول جدا لانها كانت تستمني و هي ترى زب صديقها على الكام . و ادخلت راس زبي كسها و انا افكر ان انيكها بالراس فقط لكني تفاجات حين بلع كسها زبي كاملا و عرفت ان اختي مفتوحة الكس و صرخت في وجهها اذن انت مفتوحة يا شرموطة و لم ترد علي و ظلت تصرخ و تطلب مني الابتعاد لكني لم ائبه بها و اغتصبت اختي مايا الجميلة و ادخلت زبي كاملا في كسها الذي كان ساخنا جدا و لم ابالي بصرخاتها . و كنت انيكها و اقلبها مثلما اشاء فهي خفيفة جدا و جسمها صغير و لما قذفت اخرجت زبي و وضعته على وجهها و حين حاولت الهرب امسكتها و قذفت المني على شعرها و هي تبكي لكني كنت ساخن جدا و اريد ان انيك اختي الجميلة الشرموطة
و حين اكملنا النيك ذهبت الى الحمام لكني تبعتها و اغتصبت اختي هناك مرة اخرى حيث دخلت معها عاريا و هددتها ان اخبرت اني نكتها فاني سافضحها بان كسها مفتوح و ان عشيقها فتح كسها و هناك خافت و تركتني انيكها مرة اخرى في الحمام حيث كانت نيكة اطول و قد ادخلت حتى زبي في طيزها و تفاجات ان طيزها مفتوح ايضا لان زبي دخل بسرعة لكن اختي مايا كانت جميلة و تستحق زبي و النيك معها حيث في الحمام كانت تتغنج و تتاوه و انا انيكها في الماء و ارضع بزازها و فعلت فيها كل ما يحلو لي من النيك و الجنس و استمتعت بكسها و طيزها و قذفت المني على وجهها ثم اغتسلنا و هذه قصتي الحقيقية كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة