انا فتاة دلوعة جدا و جميلة و هذه قصتي حين اغتصبني عمي داخل القارب حيث ناكني من الطيز و كان زبه كبيرا جدا و موجعا لكنه لذيذ و كانت اول مرة اتناك فيها و ارى الزب و بعد ان ناكني طلب مني الا اخبر ابي و اهداني قلادة ذهبية جميلة . و يومها كنا في زيارة الى بيت عمي انا و ابي و امي و انا فتاة وحيدة ليس لي اخوة و نحن عائلة ثرية و من صغري و انا البس ارقى الماركات اما عمي فكان ثراءه فاحش جدا و هو اكبر من ابي و عمره حوالي ستين سنة لكنه يظهر اقل من ذلك بكثير لانه دائم الشياكة و الاناقة و يسكن في فيلا فخمة جدا امام البحر و كان يملك قارب صغير جميل جدا بمحرك قوي و لطالما تمنيت ان اركب فيه . في ذلك اليوم كنا في عطلة الصيف و في المساء طلب مني ابي ان انزل و اركب السيارة كي نرجع الى البيت لكني كنت اريد ان ابيت عند عمي فانا احبه كثيرا و ارتاح في بيته اضافة الى انني كنت اريد ان اتوجه الى الشاطئ كي اسبح و بعد ان ترجيت ابي سمح لي بالبقاء ففرحت اشد الفرح و في اليوم الموالي اغتصبني عمي و حدثت لي القصة التي كنت ربما سببا مباشرا في وقوعها
في اليوم الموالي سالت عمي ان كان سيخرج الى البحر بالقراب و كانت نظراته عادية جدا و لم تكن توحي انه يشتهيني فاخبرني انه لن يخرج الا اذا رغبت انا بذلك فكدت اطير من الفرح و اكدت له ان الخروج في القارب حلمي و هنا تبسم و قال لي ليكن ذلك . نزلنا الى الشاطئ و كان القارب مربوطا ففتح عمي الحبال ثم شغل المحرك و ركبنا انا و هو و كان القارب يبتعد عن الشاطئ شيئا فشيئا و زرقة البحر تلف بنا من كل جانب الى ان صرنا في وسط البحر و كان الجو جميلا جدا و كان القارب عبارة عن كابينة صغيرة في الاسفل و في السطح كرسي طويل يشبه السرير مخصص للاستجمام و حين رايته جائتني فكرة نزع ثيابي حتى استجمم تحت اشعة الشمس الصافية . و نزلت الى الكابينة و خلعت ثيابي و بقيت بالمايوه و هو بارة عن قطعتين فقط ستيان و كليوت ضيق جدا و صعدت امام عمي بذلك المايوه و هنا رايت نظراته تغيرت كلية و كانه نمر جائع راى امامه غزالة و هناك اغتصبني عمي و ناكني و السبب هو انني هيجت غريزته بجسمي الجميل مع العلم ان طيزي مدور و كبير نوعا ما و املك بزاز تقريبا كبيرة و كان الشق بارزا جدا
لم يستطع عمي تحويل نظره عن جسمي و صار ينظر الي بشهوة كبيرة و كاد ياكلني بنظراته خاصة لما تسطحت على الكرسي و رفعت رجلي فوق رجلي الاخرى و برز فخذي المكتنز و حين اغمضت عيناي احسست بثقل عمي فوق جسمي و فتحت عيناي مرة اخرى فوجدته يقبلني من فمي و الرقبة بكل جنون و هو يصرخ و يقول كل هذا الجسم الفاتن و انا مازلت انظر اليك كصبية و هو مستمر في تقبيلي . و قد اغتصبني عمي بقوة كبيرة حيث امسك طرف الكيلوت و انزله بقوة و اخرج زبه الذي كان منتصب و كبير جدا و مشعر التصق بي حتى احسست بدفئ زبه على جسمي و لم اعرف حتى هذه اللحظة كيف سلمت له جسمي كي ينيكني و يفعل ما يشاء حين اغتصبني عمي في القارب . و بعد ذلك ادارني و فتح فلقتي طيزي بيديه بكل قوة و تفل على فتحتي ثم وضع زبه الكبير جدا و كنت احاول احيانا ان اوقفه لكن لذة الزب و النيك كبلتني و تركتني مثل الاسيرة امام عمي و بدات اشعر بزبه يخترقني و يفتح طيزي بكل قوة و انا بلا اي حراك مستلقية على بطني و استقبل الزب في ذلك القارب الذي كان يتمايل وسط امواء البحر التي كانت هادئة
و حين دخل زبه كاملا احسست كان صعقة كهربائية اصابتني لما اغتصبني عمي و ناكني و صرخت باعلى صوتي رغم اني اعلم ان لا احد سيسمعني و بدات اسمع اهات عمي الذي كان يصرخ و هو وحيدا في البحر ينيكني بتلك الطريقة الساخنة جدا حتى ان زبه احسست و كانه جمرة في طيزي من كثرة الحرارة . و في الوقت الذي كان عمي ينيكني من طيزي ان يصفعني على الفلقتين و في كل مرة يقول اح اح ما هذه الطيز الطرية ثم يدفع زبه بكل قوة و انا احس بشعور غريب و جميل لانني اتناك و ارى الزب لاول مرة في حياتي لما اغتصبني عمي حتى قذف داخل طيزي و اخرج زبه يقطر بالمني