بعد لقائي الأول مع أمي في السرير استمرت علاقتنا الجيدة للستة شهور التالية. كنا ننام معاً معظم الليالي وكأننا زوج وزوجة حقيقيين. وفي إحد الأيام تلقيت رسالة بأن أبي سيأتي في إجازة لمدة شهر. أقللته من المطار وتحدثنا حتى وصلنا المنزل. وهناك مضت الأمور كالمعتاد وكان لدينا الكثير من الضيوف والحفلات في أول أسبوع. لم أحظى بفرصة ممارسة الجنس مع والدتي وأصبحت أكثر رغبة لمضاجعتها. أخبرتها عدة مرات لكنها كانت أيضاً غير قادرة بسبب العديد من الأصدقاء والأقرباء الذين يتواجدون حولنا بشكل دائم. بعد عشرة أيام أستقرت الأمور أكثر وفي مساء الجمعة التالية عندما كنت على وشك تناول العشاء فتح والدي زجاجة جديدة من الخمر أحضرها من المطار. وفجأة لمحت في عقلي فكرة. لماذا لا أجعله يسكر. كنت أصب له الشراب وهو مشغول بمشاهدة التلفاز. ومع الكأس الرابع ثقلت رأسه وأنهى عشائه على عجل. وعندما ذهبت إلى المطبخ لوضع الزجاجة قالت لي أمي أنها تفهم ما أفكر فيه. أبتسمت لها وأعطيتها قبلة سريعة وغطت على مؤخرتها. وذهبت إلى غرفتي في إنتظارها. وبعد نصف ساعة سمعت أمي تنهي أعمالها في المطبخ. بعد عدة دقائق سرت ببطء إلى غرفتهما. يمكنني سماع أبي يشخر وببطء تحققت من الباب. لم تكن مغلقة. علمت أمي أنني سأتي لكي أريح شهوتها وكانت أيضاً تريد ذلك بشدة. عندما فتحت الباب رأيت أمي ترفع رأسها وتنظر لي. كانت مستلقية إلى جوار والدي وهو كان مواجه للحائط ونائم على جانبه. دخلت وأغلقت الباب من دون أن أًصدر صوت. جلست إلى جوارها وعلى الفور وضعت يدي على مؤخرتها. وببطء بدأت أداعبها. كانت ما تزال متجهة إلى الجانب الأخر ويدها على جسم والدي. أنزلت وجهي وقبلت ظهرها. رفعت قميص نومها وبدأ لساني على الفور يبحث عن موضع متعتها.
لم تكن والدي ترتدي كيلوت وأنا لم أتفاجأ من هذا. رفعت إحدى ساقيها إلى الجانب لتعطي أبنها مساحة ليذوق فتحاتها. كان كسها محلوق وهو شييء بدأناه بعد أول لقاء لنا. بدأت أمص وأقبل بظرها وهي كانت مبلولة بالفعل. من الطريقة التي كنت أصب بها الشراب لوالدي كانت تعلم أنني سأتي لجسمها في الليل. ظللت الحسها وأبعبصها حتى بلغت رعشتها الأولى. أستدارت نحو ورفعت قميص نومها بالكامل حتى رقبتها. أعتليتها وقلعتها حمالة الصدر. ومصيت وداعبت بزازها ووضعت نفسي بين ساقيها. بدأت أقبلها بكل شف وهي أيضاً تعلمت كيف تقبل من الفم للفم. كانت هذه الأمور جديدة عليها لإن والدي كان يضاجعها بعنف. لم يكن مهتم على الإطلاق بالمداعبة. تذوقت طعم الويسكي على شفتيها. وهي همست في أذني أن والدي أعطاها شفطة. دفعت قضيبي في داخلها وكنت أدعك كسها من الداخل بنعومة. تجنبنا الدفع العنيف وهي مطت كسها بقدر ما تستطيع لتعطيني أكبر عمق. ظللت أنيكها لعشر دقائق وأفرغت مني في داخل أمي. عندما أخرجت قضيبي كان المني ينساب منها. أخذت فوطة ونظفت كسها. قبلتها وأنزلت قميص النوم. وهي استدارت نحو والدي النائم وحاولت أن تنام. عدت إلى غرفتي. وهناك نظفت نفسي وأرتحت في سريري. وكان هناك شيء مختلف تماماً في نيكة اليوم. ظللت أنيكها وفجأة أدركت أن أمي كانت تتحكم في آهاتها. في كل مرة كنا نمارس فيها الجنس كانت تتأوه وتصرخ بأمسي عدة مرات. في هذا اليوم كانت صامتة تماماً باستثناء بعض الهمسات. أنتصب قضيبي ثانية. وفي الشهور القليلة الماضية ظللت أطلب منها أن أنيكها من الخلف لكنها كانت دائماً تصرخ وتبتعد عني. لمعت الفكرة الشيطانية في عقلي. لا يمكنها أن تقاوم اليوم.
قفزت من السرير وبدأت أبحث في دولابي عن كريم لكي أدلك خرم طيزها. عدت إلى غرفة والدي. وهي كانت نصف نائمة. استلقيت خلفها. كان وجه أمي متجه إلى الأسفل. رفعت قميص نومها ثانية وبدأت أقبل طيزها وأدلكه بقوة. استيقظت وهمست في أذنها أن الوقت يتأخر. حاولت أن تستدير لكنني أبقيتها على نفس الوضع من خلال الضغط على كتفيها. هدأت وتركتني الحس خرمها. لم تكن أمي تعرف شيء عن خططي. فرشت كمية كبيرة من الكريم في داخل خرم طيزها وهي فجأة أدركت أنني أستهدف خرمها المحرم. حاولت أمي أن تقوم لكنني برفق ضغطت عليها لأسفل. وأدخلت أصبعي الأوسط ودخل فيها برفق وهي حاولت ان تقبض فلقتي طيزها لتمنعني لكن عضلات طيزها كانت ضعيفة جداً بسبب السن. حاولت أمي جاهة أني تمنعني من أختراق طيزها. بعد فترة توقفت عن المقاومة وأنا دفعت أصبعي الثاني والثاث ببطء. وأعتليت أمي الحبيبة من أجل العرض النهائي. ضغط قضيبي على فتحة طيز أمي وهي حاولت أن تغلقها لكنني نجحت في إدخال رأسه. بدأت أقبل والحس رقبة أمي وأذنها. وهي أيضاص هدأت وبدأت تعدل وضعها لكي تحتوي قضيبي في طيزها. ببطء دفعت قضيبي حتى دخل في طيز أمي الحبيبي. بدا الأمر صعب في البدابة لكن طيزها وسعت مع الوقت. وفي حركات بسيطة قذفت فب داخل طيزها بسبب حرارتها العالية. وهي أيضاً جسمها بدأت يرتعش من النيكة الغير المتوقعة. وشعرت بسائل دافيء يخرج من كسها. وفي النهاية أخرجت قضيبي وتمنيت لها ليلة سعيدة.