بعد أن قذف تامر في أمه السكسي لم يخرج قضيبه مباشرة بل تركه عدة لحظات حتى غابت امه من نشوتها عن الوعي. أخرجه بعد ذلك وقد بدأ زبه ينكمش ويتقلص ويخرج من كس امه التي حيته بدورها بعد جولة سكس محارم نار :” تمورة يا روحي انت أحلى نياك رأيته في حياتي.” كذلك تامر أحب أن يرفع من معنويات أمه الجميلة التي هجرها أبوه فقال:” و انتي يا ماما نياكة رائعة وشقية جدا أنت بكل بساطة امرأة رائعة أحلى من اي من البنات اللي عرفتهم.” قالت أمه :” تامر أنا أشك أنك كنت بكر أول مرة تمارس…أنت شاطر جداً في إمتاع النساء يا عقلي..أنت أكثر خبرة من اللي توقعته. خبرني وين تعلمت أنك تأكل كس المرة يا حبيبي؟” ضحك تامر وهو بحضن أمه وقال:” يا أمي أنت تريدين أن خبرك بقصصي كلها ..بعدين يا روحي.” على مر الأسابيع التي تلت كان تامر و الأم القحبة يتعاشران كل يوم حتى أن صاحبته و حبيبته جيلان بدأت تحس بذلك وتحس بإهمالها له فسألته إذا ما كان هنالك خطأ ارتكبته؛ فهما لم يفوتا أسبوغاً بدون نيك وحب. لذلك وليعوضها راح تامر يفترش جيلان و ينيكها ويشبعها كما يشبع أمه المهجورة المطعونة في كرامتها من أبيه رجل الأعمال. كان تامر ينيك صاحبته وهو يتخيل أنه ينيك أمه. ولكن على كل فهو أشبع حبيبته ولم تشعر بالخيانة النفسية. ولم يعلم أنه على موعد مع الخالة المتناكة التي تعيش معه في البيت.
في صبيحة يوم السبت نهض تامر من فراشه لنزلق تحت غطاء أمه في سريرها. استيقظت الأخيرة لتجد زب ابنها مدفون في كسها فغمغمت:” أو ه يا حبيبي أنت دايماً بتبسط ماما.. وتعرف شو تحب..” واصل تامر ينيك أمه و يعطيها ما تحبه من حلاوة النيك. بعد ان أشبع كسها بالمني الدافئ راح يهبط بها من علياء وسموات اللذة الكبرى و النشوة الشديدة لما أتاهما صوت ينادي من عند الباب: “ يعني أنتو هيك بتقضوا كل يوم سبت يا مناييك…!” روع الصوت تامر و أمه فانتصبا وشب بظهورهما فقط ليرو الخالة الساحرة واقفة على مدخل غرفة النوم و على وجهها بسمة كبيرة واسعة ماكرة جداً. حاولت أم تامر أن تسحب الغطاء فوق عريها البادي ولكن تامر لم يحاول ذلك لأنه كان مصودما لم يستوعب الصدمة بعد. قالت الخالة الشقية باسمة:” تمورة يا روحي هلا غطيت الصبي الصغير..” قالت الخالة تشير إلى زبه آخذ في الأنكماش ولكنه كان لا زال منتصباً قليلاً. صاحت أختها أم تامر:” ديما حبيبتي شو بتعلي شو بتسوي عندك؟ يلا أخرجي برا يلا!!” أجابتها أختها السكسي متحدية:” لا مو خارجة يا طيز أنتي …و هلا بتعرفي أنه لمصلحتك أني شاركك في ها الزب الكبير…” ثم أسرعت الخالة المتناكة و الأم القحبة يتشاركان زب الصبي النياك في سكس محارم نار فأسرعت ديما الخالة إلى خلع ثيابها لتلحق بالثنائي العاري على السرير ثم تهجم على زب الصبي تامر وتضعه بفيها و تلوكه و تمصصه قبل أن يقاوم.
لم تكن الخالة لها جسد الأم الشهواني الممتلئ الشهي المفعم بالطاقة الجنسية الكبيرة ولن في الحقيقة كان لها فم وشفاة خطيرة. كانت تمص تامر و تحلب زبه حلباً وتزدرده بقوة وهي كالقطة الشرسة والأم تقول لها:” شو تريدين مني…بالبارحة تنيكين جوزي و ها الحين تريدين تنيكين أبني..شو أنتي شرموطة يا أختي..” توقفت الخالة عن المص ثم راحت تقول:”شوفي أنتي مين عم تكون هي الشرموطة وانا شوفتك بتنيكين ابنك يا قحبة يا عرسة.. يا فاجرة ياللي بتموتي في المحارم…” ثم التفتت الخالة المتناكة إلى تامر تقول له:” يلا يا حبيبي دورك أنك تنيكني من ورا وأنا باكل كس أمك و ألحس حليبك منه…” زحفت الخالة ديما بين ساقي أختها الأم القحبة ورفعت طيزها للخلف أبرزتها للصبي. دس تامر زبه المنتصب في كس خالته المتناكة وهي تلتهم كس امه و ترشف قطرات منيه. أحس تامر أن كس خالته حامي كالفرن شفاط يحلب زبه وهنا ادرك كلمة والده أن ليس كل النساء الجميلات الفاتنات نياكات يشبعن نياكهن ويمتعنه بأكساسهن. كان كسها يشفط زبه بقوة ففهم تامر لماذ أبوه خان امه مع خالته! أخذت من هنا الأم القحبة و الخالة المتناكة يتشاركان زب الصبي النياك في سكس محارم نار فكان تامر يصفع كس خالته وهي تموء كالقطة و تأكل كس امه و الأم القحبة الشرموطة تان و تتأوه و تتلوى و ترفع بزازها إلى شفتيها ترضع الحلمات و السرير يهتز بأسخن سكس محارم عائلي. انتشت الأم و أخرجت مائها و دفقته على وجه أختها ديما وتامر يقول لنفسه أمي نياكة رائعة بس مو متل خالتي اللي كسها بيرحق زبي كالنار و يحلبني حلب. سريعاً ألقى تامر منيه في كس خالته و جعلها تنتشي بقوة لتتموضع الأم و اختها بعد ذلك فيب وضع 69 فتأكل كل واحدة كس أختها وتشرب مني الصبي.