حدثت هذه القصة منذ بضعة شهور. اشترت عائلتنا جهاز تكييف جديد وكانت أمي تنام في الغرفة بينما أنام أنا في الصالة. أمي تمتلك بزاز ومؤخرة كبيرة بينما يعمل أبي بالخارج. وهكذا في أحد الليالي كان الجو حار فعلاً وأردت أن أنام في التكييف. (أنا أبلغ من العمر العشرين وأتمتع بقوام رياضي وقضيب 6 بوصة). أخبرتني أمي بأننا يمكننا النوم معاص في نفس الغرفة. وأنا كنت أرتدي الشورت فقط بدون ملابس داخلية أو أي شيء على نصفي العلوي وأمي كانت ترتدي قميص نوم. ذهب كلانا إلى السرير وبدأنا نستخدم هواتفنا الذكية. كنت أشعر بالهيجان وبدأت في قراءة القصص الجنسية. وهي أيضاص كانت تبحث عن شيء ما على الإنترنت. وبعد وقت قصير أخذت هاتفها لكي أرسلي لي بعض الألعاب التي خذنتها على هاتفها سابقاً لعدم وجود مساحة على هاتفي. وبينما أتصفح في هاتفها رأيت مواقع بورنو مخزنة في التاريخ. أردت أن أسألها عنها لكنني لم أكن أعلم كيف ابدأ الحديث عن هذا لذلك خططت أن أجعلها تضبطني وأن أقوم بأغوائها. أرسلت بعض من المواقع الإباحية إلى هاتفها وأحتفظت بها عندي (كلها عن جنس الأمهات والأبناء). وبعد ذلك بدأت في مشاهدة البورنو على هاتفي وأنا أضع سماعات الأذن على نغمة منخفضة. وهي مؤخرتها كانت تواجه مؤخرتي في هذا الوقت.
وبعد بعض الوقت شعرت بها تستدير إلى ناحيتي، لكنني واصلت المشاهدة من دون أن أعرها إهتمام. وهي رأتني أشاهد الأفلام لكنها أيضاً ظلت تشاهد معي. وبعد فترة أخذت الهاتف مني وسألتني ماذا أفعل. أخبرتها بأنني أشاهد البورنو وأخبرتها أن كل شخص يشاهد هذه الأفلام بما في ذلك هي. صدمت من سماع ذلك. ثم أخذت هاتفها وأريتها ما كانت تفعل. شعلت بالإحراج وأعطتني الهاتف وأستدارت إلى الجانب الأخر وذهبت في النوم. إلا أنني أحطتها بذراعي وأخبرتها أنه لا مسكلة أن تشاهد البورنو واخبرتها أنها إذا كانت تريد أي مساعدة يمكنها أن تطلب مني ولا تشعر بالخجل. وواصلت مشاهدة البورنو على هاتفي. وبعد 10 دقائق استدارت إلى جانبي وأخذت هاتفي وبدأنا نشاهد البورنو معاً وهي قالت ألا أخبر أي أحد عن هذا الشيء. وعدتها ألا أفعل. وبعد وقت من المشاهدة بدأت أداعب قضيبي ببطء. أبعدت هي يدي وبدأت تداعبه ببطء وأخذت يدي ووضعتها على حلماتها وبدأت تداعبها. وبعد ذلك ذهبنا إلى الصالة حيث التلفاز الكبير ووضعنا البورنو عليه وشغلناه. كانت أمي هيجانة جداص. بحنان قبلتها على شفتيها وهي أستجابت لي بلسانها. أخذت يدي ووضعتها على بزازها وضغطت عليها بقوة. ومن ثم قلعتها قميص النوم ولم تكن ترتدي أي شيء أسفله وأنا أيضاً قلعت كل شيء.
بدأنا القبل من جديد… بدأت أقبلها من الأعلى ومن ثم الرقبة ثم البزاز وبعد ذلك على بطنها وقبلت كسها. بدأت الحس كسها ثانية وثانية وأضع لساني في داخله. كان كسها مبلول. وهي كانت تتأوه بصوت خفيض. أخذت مؤخرتها ووضعت أصبعي في خرم طيزها فأطلقت آهة عالية (آآآآههه). ومن ثم هي أخذت قضيبي وبدأت تلحس ووبطء وضعته في فمها ومصته. وبعد المص وضعت قضيبي بين بزازها الكبيرة وحركته. كنت على وشك القذف وبالفعل قذفت في فمها. أبتلعته العاهرة وبدأت في تقبيلي ثانية. أخذت قضيبي وبدأت أدفعه في داخل كسها ونكتها في الوضع الإرسالي وهي كانت تتأوه وتقول أنها تحبني نيكني يا ابني نيكني جامد. وكذلك فعلت نكتها بقوة لثلث الساعة وقذفت ثانية على بطنها. ظللنا على هذا الوضع متعبين وذهبنا إلى السرير عاريين. مضى الليل بسرعة. ووفي الصباح التالي أيقظتني أمي من خلال تدليك قضيبي وممارسة الجنس الفموي. بعد ذلك ذهبنا إلى الحمام سوياً حيث غسلتني جيداص وأنا أيضاً. وبعد ذلك أرتدينا ملابسنا وهي أعدت الأفطار وتناولناه معاص. بدأت في تحميل الكثير من أفلام البورنو المحارم لنا. وهي أنهت الأعمال المنزلية. في هذه الليلة أخبرتها بأنني أحضرت بعض أفلام البورنو الجديدة وهي قالت دعنا نشاهدها معاً. كانت ترتدي تي شيرت وبنطال فقط وأنا كنت أرتدي شورت واسع. شغلناها على التلفاز وشاهدناها بالكامل. كنا نتبادل القبل فقط. عندما أنتهينا لم أعد أتحمل. مزقت التي شيرت من عليها وهي أصبحت عارية إلا من البنطال. أخذت بزازها في فمي وبدأت أمص وأعض حلماتها. كانت تتأوه من الألم. وأنا أيضاً أدخلت قضيبي في فمها وهي بدأت تمصه وأنا أدخلتها كاملاً فيها حتى كادت تختنق وكانت تتأوه بصوت عالي. وجعلتها أيضاً تمص بيوضي. ومن ثم وضعت مؤخرتها في مقابلي وبدأت أصفعها عليها حتى أحمرت ومن ثم أدخلته في مؤخرتها. كانت تصرخ من الألم وأنا أدفع قضيبي بلا توقف. جعلتها تنحني وبدأت أدفع قضيبي في طيزها ببطء ومن ثم زدت من سرعتي وجعلت دفعاتي عميقة حتى قذفت في داخل طيزها. وهي كانت تقول لي خلال تأوهات أن لي قضيب كبير. نيكني. جعلت أمي تصل إلى رعشتها ثلاث مرات في هذه الليلة. كانت البيت بالكامل يضج بأصوات مضاجعتنا.