لم يدر بخلدي يوماً أني سأتذوق طعم الجنس مع أختي رانيا المتزوجة حديثاً بعدما غيبتني نار شهوتي وشهوتها وكانت لم تكمل الشهرين من زفافها على زوجها الذي يعمل مهندساً. لم أنظر قط إلى رانيا أختي الكبرى نظرة اشتهاء رغم أني أقيم علاقات الجنس مع كثيرات في حياتي الشخصية. منذ أن مارست الجنس مع رانيا وأنا أوبخ نفسي وأعنفها ولكن أعود وأعزيها بأن ساعة القدر يعمى البصر ويضاجع الأخ أخته. كانت أختي رانيا تكبرني بثلاث سنوات، بالغة من العمر الخامسة والعشرين، حاصلة على بكالوريوس علوم ولا تعمل، وكانت قد تزوجت من مهندساً وقد ابتاع لها شقة بعيدة في محافظتنا السويس بحيث بيننا وبينها ساعتين بالسيارة. كان قد مضي على زفاف أختي شهران وكان زوجها قد انتقل إلى العمل في محافظة أخرى فتتطلب الأمر أن تأتي عندنا تقيم إلى أن يرجع زوجها من موقع عمله فأقوم بتوصيلها أنا مجدداً إلى شقتها.
مضى اسبوعان وهاتفني زوجها نسيبي أن أقوم بتوصيل رانيا حيث أن قدومه إلى منزلنا وعودته سيستغرق أربع ساعات وبالفعل قمت أنا بالمهمة ورافقت رانيا بسيارتي اللادا القديمة المتواضعة إلى شقتها. راحت رانيا تقوم بتنظيف شقتها وإزالة ما عساه أن يكون قد لصقت بأرضيتها من أتربة طيلة أسبوعين كاملين وكنت أنا آنذاك أشاهد التلفاز ونشرات الأخبار على وجه الخصوص. إلى الآن والأمور تجري طبيعية إلى أن أراد القدر أن يجمع بيني وبين رانيا في ساخن الجنس وفوق فراشها وقد غيبتني نار شهوتي وشهوتها وهي المتزوجة حديثاً وقلما شبعت من زوجها.” آآآآآه..آه.آه.. رمزي..آه” هكذا رنّت في أذنيّا آهات الألم التي تنطلق من غرفة نوم رانيا فأسرعت إليها لأجدها ملقاة أرضاً تأنّ من الألم إذا سقطت وهي تصعد فوق كرسي لتصل إلى حافة الدولاب العالي. التوت قدمها بشدة ورحت أنهضها فتألمت وكادت أن تبكي من وقعه على ساقها اليمنى. أشارت إلى أعلى ركبتها اليمنى، فرحت أدلكها وقد انكسفت سيقانها. الحق أن بياض سيقانها واستدارتها أثارني. رفعتها بين يدي ببطء وأنمتها فوق السرير وأنا أحاول كبت مشاعر الجنس والشهوة المحرمة تجاه أختي المتزوجة حديثاً رانيا. ولكن كان للأقدار قول آخر. بالرغم مني انتصب شيطاني داخلي وعاودتني الفكرة. كانت حينما تتملل ينحسر طرف جلبابها من فوق ساقيها الساحرين شيئاً فشيئاً. وراح قلبي ينتفض أشد فأشد كذلك. كدت أرمي شهوتي حينما رفعت ساقها اليسرى لتستريح لأرى أنا رقيق كلوتها وأرى ثمرتها المحرمة، لأرى كسها مطبوعاً تحت رقيق كلوتها البمبي. أحسست بلذة وكان إحساس الحرمة والأخوة آخذاً في الاضمحلال والتقهقر وحدثتني نفسي أن أبتدأ معها الجنس ولكني تذكرت زوجها وعودته. كادت الفكرة أن تبهت من ذهني لولا أن هاتفها رنّ لتعلم أن زوجها سيتأخر أربعة أيام في العمل كذلك وطلبت مني أن أقيم معها لأنها لا تريد الرجوع إلى بيتنا، بل تنتظر زوجها في شقتها.
كنت أقنعها أنها يجب أن تعود إلى منزلنا لترعاها والدتي وخصوصاً وأنها تتألم لإلتواء ساقها إلا أنها أصرت وقالت أنها آخذة في التحسن. لم يكن من الأمر بد. جلبت لها بعض أقراص مسكنات الألم وشكرتني وراحت تناديني أدلك لها ساقها. غزتني أحاسيس الجنس تجاه رانيا مجدداً وأنا أقاوم إلا أنه راحت تغيب مع سيقان رانيا الجميلة. تسارعت ضربات قلبي وكأنما أراد أن يقذف من أضلعي حينما شاهدت كس رانيا وأنا أواصل تدليك ساقها اليمنى وقد رفعت اليسرى. تقريباً كانت قد خلعت كلوتها حينما أوصلتها إلى الحمام. عند ذالك الحد ضاعت مشاعر الأخوة ولم يتبقى غير مشاعر الجنس بين الذكر والأنثى. أحسست أني في عالم آخر من لذة رؤيتي كسها النظيف الحليق الأحمر وكأنها نتفته للتوّ. أضف إلى ذلك أنها لما تزل عروسة. كان صغيراً وينتأ أعلاه قطعة لحم صغيرة عرفت أنه بظرها وكان قد برز للعيان. أحسست أنها نامت فوق فراشها لأنها أغمضت عينيها ورحت أنا أدقق النظر في كسها ومشافره الكبرى وقد مالت إلى الجانبين علامة على الإستثارة. أيكون أنها قد تهيجت مثلي؟ هذا ما جال بخاطري. حينما رحت أصعد بيدي فوق ركبتها إلى فخذها سمعت تأوهاتها وظهر لى كسها يلمع فعلمت أنها مستثارة حقيقة. تسللت أصابعي وقلبي يدق بشدة فلمست كسها لترتعش رانيا وتكتم آهاتها. سقطنا في نار الجنس بعدما غيبتني شهوتي وغيبتها شهوتها. فبعد أن لمست بظرها انتفضت أشد وراحت ترجوني أن أكررما فعلت وقد أمسكت بيدي. طلبت مني أن أداعب بظرها سريعاً وهي تضجّ بشهوتها. رحت أثيرها كأنما غريبة عني وهي ترتعش رعشات جنونية. صرت الان اقعد عند كس رانيا وقد قد فتحت ساقيها بالكامل وجلبابها مكشوف الى سرتها وانا العب بكسها وأداعب البظر وأدلع اصبعي داخلها وهي تقذف وتستمر في نفضتها ولأمارس الجنس مع أختي المتزوجة حديثا بعدما غيبتني نار شهوتي وشهوتها فنغيب سوياً في نار الجنس الحارقة وخصوصاً وهي عروسة حديثة. عند ذاك الحد كنت أنا ورانيا قد ذهبنا في طريق اللاعودة ،فبسطت لساني الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفتيّه وألاعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة شرعت بعد توسل رانيا أن أنيكها وقد أمسكت بقضيبي وأخرجته من بنطاله أخذت أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ”: دخل …نيك…نيك أكتر… اه سأموت …لا تخرج من كسي” …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها وأجرب الجنس معها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة أخبرها ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك رانيا فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر قضيبي بحيث لا يفلته الا بعد يستنفذ كل طاقته. رقدنا بجانب بعضنا البعص لتنهض هي بعد دقائق وتبكي أني” استغلتها” كما قالت وأنا أطيب خاطرها وأعلمها أن كل ما حدث كان خارج عن إرادتي وأني لم أتمالك أمامها. هدئت من روعها وساعدتها أن تغتسل وأخبرتها أن تنسى ما حدث وأنه خطأ، ولكن جميل جداً، ولن يتكرر. أنا الآن متزوج وقد مر على تلك الواقعة خمس سنوات وما زالت رانيا تنظر إليّ نظرة لو وعتاب كأني المذنب الوحيد.