ربما يبدو عنوان قصتي الجنس مع امي غريبا جدا لكنها قصة حقيقية حدثت معي منذ سنوات رغم ان امي امراة عادية و في كامل قواها العقلية و لم تكن امي جميلة جدا وا مثيرة فهي تملك طيز عادي و بزاز صغيرة و لم يسبق لي ان اشتهيتها في حياتي . كما اعلمكم اني اعيش مع امي لوحدنا و ابي توفي و انا طفل صغير و كبرت و انا احب امي لكن حب عادي بعيد عن الجنس و النيك حتى بلغت و بدات افهم امور الجنس و عرفت ان الرجل له زب جين ينيك به يقذف و عرفت ان المراة كسها يسبتقل الزب و من يومها و انا اتسائل كيف ينيك ابي امي الا يستحيا من بعض و صار الجنس شغلي الشاغل و صدر اقرا دائما كتب الثقافة الجنسية و كتب الجماع حتى عثرت امي ذات مرة على مجلة احضرتها تحكي عن كيفية المداعبة و امور الجنس . و يومها لم تخبرني امي بل اخفت المجلة مباشرة و عرفت انها استحت ان تكشف لي حقيقة الامر و تكرر الامر كثيرا حيث كانت تخفي دائما كتبي و ذات مرة احضرت مجلة جنسية مليئة بالنساء العاريات و المصيبة ان امي لا اعرف كيف وجدتها لكنها هذه المرة عنفتني و وبختني و هددتني ان عدت الى الامر فنها ستتصرف معي بعنف حتى اني بكيت يومها و لم اكن اعرف ان تلك البكية ستقودني الى الجنس مع امي
و قد احست امي بتانيب الضمير و جاءت عندي في الغرفة تصالحني حيث احتضنتني و احسست بصدرها دافئ جدا و كانت تقبلني لكن قبلاتها كانت عادية على الخد لكنها وضعت قبلة على الرقبة اشعلت كل جمسي و جعلت زبي مثل العصى المستقيمة . ثم نظرت في عينيها و كان حنان امي يمنعني احيانا من التفكير في الجنس مع امي لكن الشهوة كانت تسخنني و تدعلني مستعدا حتى لنيك فتحة طيزي لو وصل زبي اليها و لم اعرف كيف تسارعت الامور حتى قبلتني امي مرة اخرى على الرقبة و احسست ان قبلتها هذه المرة كانت اكثر حرارة فبادلتها اخرى على الخد و انا اخبرها اني صالحتها ثم وضعت قبلة على رقبة امي و كانت حارة جدا و احسست ان امي مستمتعة بالامر . و صرت احيانا اقبلها من الرقبة و احيانا هي تقبلني و انا افكر في الجنس مع امي و اريد ان انيكها و فجاة وضعت قبلة على شفتها و و لم تمنعني امي او تصدر اية ردة فعل و كانت شفتاها لذيذة جدا و ادركت ان امي مستعدة ان تتركني انيكها خاصة و انها محرومة من الزب و الجنس فكررت الامر حتى وجدت نفسي اقبل امي من الفم و زبي في قمة شهوته
و من دون اتفقا وجدت نفسي امارس الجنس مع امي و هي ذائبة تبادلني اقبل و لمست لها صدرها فوجدت حلمتاها منتصبتين رغم ان بزازها صغيرة و لكني رضعتهاو كانت لذيذة جدا ثم قمت امام امي و اخرجت زبي المنتصب فامسكته بيدها و راحت ترضع زبي و تلحسه باحترافية عالية . كانت امي ممحونة الى درجة انها كانت تمارس مع جنس المحارم رغم انها كانت تنهرني حين ارى مجلات السكس و كانها كانت تقول لا ترى المجلات و تعال نيكني احسن و هو ما حصل بعدما صرت امارس الجنس مع امي براحتي و بعد ذلك اجليستها على حجري بعدما نزعت كيلوتها و كان طيزها ساخن و حار . ثم فتحت امي رجليها بطريقة محترفة حتى صار زبي بين الشفرتين و بدات ادخله و انيكها من كسها الذي كان يتعرق بماء الشهوة وانا اقبل لسانها و كلانا ذائب في الشهوة و لم اكن اعلم ان امي لذيذة الى تلك الدرجة رغم ان جسمها لم يكن ممتلئ . و كنت ادخل و اخرج زبي بطريقة حارة و ساخة كاملا في كس امي الساخن و لم اتوقف عن التحسس على رجليها و ظهرها طوال النيكة و احيانا ارغب في عض رقبتها
ثم احسست بان حرارة قوية تجتاح زبي و لم تكن عندي تجارب جنس سابقة قبل ان امارس الجنس مع امي و اهتز جسمي كله بالشهوة و ارتعشت و فجاة احسست ان زبي يطلق الحمم داخل كس امي فارخيت كل جسمي رغما عني و استسلمت لزبي الذي ظل يقذف و هو داخل كس امي التي احست بحرارة المني فصارت ترتعش من الشهوة . و قد كانت هذه احلى نيكة عشتها في حياتي لما مارست الجنس مع امي و نكتها و من يومها و انا انيك امي حيث لم افكر في الزواج او التعرف على اي صديقة لان جسم امي يكفيني و يطفئ شهوتي كلما فارت